c دعوة شخصيات مصرية لحضور مؤتمر عن "مصر والعرب" في لشبونة - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 11:38:10 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بينهم منسق تيار الاستقلال وأعضاء من تمرد

دعوة شخصيات مصرية لحضور مؤتمر عن "مصر والعرب" في لشبونة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - دعوة شخصيات مصرية لحضور مؤتمر عن مصر والعرب في لشبونة

منسق عام تيار الاستقلال الوطني المستشار أحمد الفضالي
القاهرة – أكرم علي

القاهرة – أكرم علي كشف منسق عام تيار الاستقلال الوطني المستشار أحمد الفضالي عن تلقيه دعوة رسمية من البرلمان الأوروبي، للمشاركة في مؤتمر يناقش الواقع السياسي في مصر والمنطقة العربية ويعقد في العاصمة البرتغالية لشبونة.   وأكد الفضالي أن وفد الاتحاد الأوروبي وجّ ه دعوة إلى عدد من الشخصيات المصرية أيضا وأبرزهم أعضاء من حملة "تمرد" السياسية، والمتحدث الرسمي باسم لجنة الخمسين لتعديل الدستور، لحضور جلسات البرلمان الأوروبي في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، لشرح الموقف الحقيقي للأوضاع في مصر.وأعلن الفضالي خلال مؤتمر صحافي ،الجمعة، أن وفد من تيار الاستقلال سيشارك في المؤتمر لنقل الصورة الحقيقية في مصر، للعالم الخارجي.  وأوضح منسق تيار الاستقلال أنه استقبل وفدا من البرلمان الأوروبي الأربعاء، لكي يستمع لرؤية تيار الاستقلال تجاه ما حدث في مصر منذ 30 حزيران/يونيو، والاطلاع على الصورة الحقيقية، في الوقت الذى يحاول فيه أنصار جماعة الإخوان المسلمين الترويج أن مصر دولة غير ديمقراطية، وأن ما حدث هو انقلاب عسكري" حسب قوله.وأشار الفضالي إلى أن الوفد نقل عرض للاتحاد الأوروبي لتقديم الدعم لمصر وللمصريين والمعونة الفنية في وضع الدستور، مشيرًا إلى أن التيار أعلن موقفه الرافض لذلك الاقتراح، قائلا "كل ما نريده منهم هو أن تكون الصورة الحقيقية لما حدث في مصر واضحة أمامهم، لكن نحن نرفض التدخل في الشؤون الداخلية المصرية".  وأوضح الفضالي أن وفد البرلمان الأوروبي استنكر الحادث الإرهابي على كنيسة العذراء بالوراق، وتكرار العمليات الإرهابية التي تهدف إلى إفساد مرحلة الانتقال الديمقراطي، مشيرا إلى أنه شرح للوفد الدور الذي تلعبه جماعة الإخوان المسلمين عن طريق بث ما وصفه بـ "الأكاذيب والادعاءات" عبر وسائل الإعلام العالمية.وأكد الفضالي دعمه الكامل للقوات المسلحة والوقوف بجانبها؛ للمضي قدما في تنفيذ خريطة المستقبل، رافضا بعض الدعوات التي تطالب بأن يتم تعيين شخص مدني في منصب وزير الدفاع، مؤكدا أن ذلك مرفوض شكلا وموضوعا، مشددا على أن الجيش خط أحمر ولا يجوز لأي كائن من كان أن يتدخل في شئونه، كما طالب بأن تكون ميزانية الجيش سرية، كما هي باعتبار أنها من الأمن القومي الذي لا يجوز الحديث أو التدخل فيه بأي حال من الأحوال.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوة شخصيات مصرية لحضور مؤتمر عن مصر والعرب في لشبونة دعوة شخصيات مصرية لحضور مؤتمر عن مصر والعرب في لشبونة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
  مصر اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 05:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
  مصر اليوم - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 10:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
  مصر اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 19:53 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

سقوط طائرة في كولومبيا ومقتل 7 من ركابها

GMT 17:57 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

شبح مورينيو يعود للظهور في مانشستر يونايتد

GMT 08:54 2019 الأحد ,10 شباط / فبراير

الأهلي يكشف أسباب أزمة المؤجلات

GMT 14:16 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

أداما تراوري يُبرز جدية ليونيل ميسي في التدريبات

GMT 09:59 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

طليق رانيا يوسف يوجّه رسالة لها بعد أزمة فستانها الفاضح
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon