توقيت القاهرة المحلي 22:18:38 آخر تحديث
الأحد 2 آذار / مارس 2025
  مصر اليوم -
قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق خانيونس والدفاع المدني في غزة يعلن وقوع الهجوم الرئيس المصري يؤكد على أهمية دعم الاتحاد الأوروبي للمساعي الرامية لاستعادة الهدوء وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية ميتا تدرس إطلاق تطبيق مستقل للفيديوهات القصيرة بمزايا جديدة تنافس تيك توك حماس تندد بقرار نتنياهو وقف المساعدات لغزة وتصفه بـ"الانقلاب السافر" على التفاهمات منظمة الصحة العالمية تناقش تركيبة لقاح الإنفلونزا مع وكالات أميركية رغم تعليق التعاون مؤقتًا حريق في محرك طائرة "فيديكس" بعد اصطدامها بطائر وإجراء هبوط طارئ ناجح في مطار نيوارك مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات "أوت لوك" بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين وزير الخارجية المصري يجري اتصالات مكثفة مع الجهات الإقليمية والدولية لدعم جهود إعادة إعمار غزة الاتحاد الأوروبي يطالب إسرائيل بكبح عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة إنستجرام يؤجل إطلاق تطبيق المونتاج الجديد "Edits"
قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق خانيونس والدفاع المدني في غزة يعلن وقوع الهجوم الرئيس المصري يؤكد على أهمية دعم الاتحاد الأوروبي للمساعي الرامية لاستعادة الهدوء وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية ميتا تدرس إطلاق تطبيق مستقل للفيديوهات القصيرة بمزايا جديدة تنافس تيك توك حماس تندد بقرار نتنياهو وقف المساعدات لغزة وتصفه بـ"الانقلاب السافر" على التفاهمات منظمة الصحة العالمية تناقش تركيبة لقاح الإنفلونزا مع وكالات أميركية رغم تعليق التعاون مؤقتًا حريق في محرك طائرة "فيديكس" بعد اصطدامها بطائر وإجراء هبوط طارئ ناجح في مطار نيوارك مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات "أوت لوك" بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين وزير الخارجية المصري يجري اتصالات مكثفة مع الجهات الإقليمية والدولية لدعم جهود إعادة إعمار غزة الاتحاد الأوروبي يطالب إسرائيل بكبح عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة إنستجرام يؤجل إطلاق تطبيق المونتاج الجديد "Edits"
أخبار عاجلة

أكَّد أنَّ "سد النهضة" تضرر بفعل مشاكل غير اقتصادية

تقرير لمعهد واشنطن يكشف إمكانية استفادة مصر من التغير في أولويات "آبي أحمد"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تقرير لمعهد واشنطن يكشف إمكانية استفادة مصر من التغير في أولويات آبي أحمد

سد النهضة الإثيوبي
القاهرة - إسلام محمود

جاءت التصريحات التي أطلقها رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد الشهر الماضي ، بشأن التأخير في بناء سد النهضة الإثيوبي لمدة قد تقترب من عشر سنوات لأسباب تتعلق بالشركات الإثيوبية المنفذة وقله خبراتها في هذا المجال، بالإضافة لحادث الاغتيال الغامض لـ "سيميجليو بيكيلي مدير السد بمثابة اتاحه الفرصة لمصر وإثيوبي لبذل المزيد من الجهد للاتفاق بشأن سبل تحقيق الإستفادة من المشروع وتقليل آثاره السلبية على مصر.

ووجدت التصريحات صداها أيضًا، في مقال للباحث باراك بارفي نشره معهد واشنطن لدراسات الشرق الأوسط المعروف بعلاقاته الواسعة بالدوائر اليهودية الأميركية حول الدور الأميركي في التوسط لحل الجمود حول سد النهضة بين مصر وإثيوبيا.

الشكوك المتزايدة
أشار الباحث باراك إلي أنَّه ربما يكون الجانب الإيجابي في الشكوك المتزايدة حول المشروع هو أنَّ هذه الشكوك تمنح مصر فسحةً هي بأمسّ الحاجة إليها لوضع استراتيجية أفضل لصيانة المياه، وتراود المصريين مخاوف جمّة من العواقب التي سيخلفها السد على إمداداتهم من المياه بسبب الانخفاض المؤقت في منسوب مياه نهر النيل ، وتسجل بلادهم المعدل الأدنى لهطول الأمطار على وجه الأرض.

ووفقًا لبعض التقارير تعتمد مصر على نهر النيل لتلبية أكثر من 75% من احتياجاتها من المياه، ولذلك يرى المصريون أنَّ أي انخفاض كبير قد يكون كارثيًا، وينبغي على واشنطن أن تعمل مع كلا البلدين لضمان توصّلهما إلى حل عادل لا يزيد من زعزعة استقرار مصر.

بداية المشروع
واستعرض الباحث باراك البداية للمشروع حيث وضعت إثيوبيا حجر الأساس في 2011 وتولت الحكومة التمويل بقيمه 4 مليارات دولار لتفادي الضغوط الدولية في التمويل بهدف توليد6000 ميغاواط من الكهرباء وتخزين 74 مليار متر مكعب من المياه للري.

وأضاف الباحث رغم النمو الاقتصادي الذي شهدته إثيوبيا اعتبارًا من عام 2012 إلّا أنَّ ارتفاع الدين الخارجي إلى الضعف حيث وصل 26.2 مليار دولار عام 2018، وانخفض رصيد البلاد من العملة الأجنبية وزاد العجز في الميزانية الي 3.3% ، والقي بأعباء اقتصاديه على اقتصاد البلاد ومن ثم حال دون توفير الموارد اللازمة لتمويل السد.

 

تقرير لمعهد واشنطن يكشف إمكانية استفادة مصر من التغير في أولويات آبي أحمد

 

وقال الباحث" إنَّ المشروع ربما قد يكون قد تضرر أيضًا بفعل مشاكل غير اقتصادية كان يمكن تجنبها مثل الفساد، وقد تفسر هذه العوامل تخفيف "أبي أحمد" للتوقعات، مشيرًا إلى أنَّ من المرجح استكمال السد خلال عشر سنوات وأنَّه لم يعد ضمن الاولويات المهمة لحكومته المهتمة مثل الاصلاحات السياسية الداخلية واستعاده السلام مع اريتريا.

وقال الباحث" إنَّ بإمكان مصر الاستفادة من التغير في أولويات أبي أحمد من خلال تحديد دقيق لكميه المياه إلى تحتاجها والتي قدرها جهاز التعبئة والاحصاء عام 2016 بنحو 76 مليار متر مكعب من كل المصادر بما فيها النيل، مما دفع مصر إلي الاتجاه لإقامه محطات التحلية وتكرير مياه الصرف وهو ما يمكن أن يوفر من خمسة الى سبعه مليارات متر مكعب".

وأشار خبراء إلي أن مصر تستخدم الحصه التي لا تستخدمها السودان من المياه ليصل ما تحصل عليه فعليًا من النهر إلى 67 مليار متر مكعب من المياه.
الدور الأميركي المطلوب
وأوضح الباحث أنَّه في حين تربط مصر وإثيوبيا علاقات جيدة وأنَّ الدولتين تحاولان التوصل إلى حل ودّي، إلّا أنَّهما لم تحرزا الكثير من التقدم، ولا تزال المشكلة الكبرى المتبقية في هذه المرحلة المتأخرة من بناء السد تكمن في فترة تعبئة الخزان، فمصر تودّ إطالة أمدها قدر الإمكان للتقليل من الانخفاض السنوي في مردود المياه من نهر النيل، حيث تطالب وسائل الإعلام المحلية بفترة تتراوح بين سبعة وعشرة أعوام، علمًا بأن بيكيلي، قبل وفاته كان يرتقب إتمامها خلال خمسة إلى ستة أعوام.

وللخروج من هذا الجمود، قال الخبراء "يجب على واشنطن أنَّ تحثّ الطرفين على القبول بفترة سبع سنوات لامتلاء الخزان، فتُوازن بذلك بين حاجة أثيوبيا إلى تحقيق عائدات سريعة على استثمارها وبين الأضرار التي قد يسببها جدول زمني معجل لمصر، كما يمكن للمسؤولين الأميركيين المساعدة في إعداد حزمة مساعدات دولية للمحاصيل التي تعتمد على المياه بشكل كبير على غرار البرسيم والثوم والحنّة، مما يتيح لمصر الحفاظ على مواردها القيّمة".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير لمعهد واشنطن يكشف إمكانية استفادة مصر من التغير في أولويات آبي أحمد تقرير لمعهد واشنطن يكشف إمكانية استفادة مصر من التغير في أولويات آبي أحمد



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:43 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
  مصر اليوم - حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 09:00 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 16:33 2022 الأحد ,13 آذار/ مارس

بعد أوكرانيا الصين وتايون

GMT 00:06 2021 الأربعاء ,14 تموز / يوليو

بدء صرف الدعم النقدي «كرامة» الخميس المقبل

GMT 11:28 2021 الثلاثاء ,18 أيار / مايو

الفنان ماجد المصري يدعم القضية الفلسطينية

GMT 13:38 2021 الإثنين ,26 إبريل / نيسان

الكشف عن مازدا CX3 رسميا في مصر

GMT 08:23 2021 الثلاثاء ,13 إبريل / نيسان

كيفية التخلص من الخوف عند الأطفال
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon