رجحت أحدث النتائج الانتخابية الخاصة بالانتخابات الرئاسية التركية الانتقال إلى جولة ثانية للحسم بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ومنافسه كيليجدار أوغلو.
وبعد فرز 97.4 في المئة من أصوات الناخبين، حصل أردوغان على نسبة 49.55 في المئة، بينما حصل منافسه على 44.70 في المئة، وفق وكالة "الأناضول" التركية للأنباء.
وتتواصل عملية فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية والتشريعية، التي تكتسب أهمية كبيرة في تاريخ البلاد.
ونقل عن رئيس الهيئة العليا للانتخابات التركية قوله إن "عملية التصويت تمت من دون ورود أي مشاكل".وفي أول تصريح له بعد انتهاء التصويت، قال الرئيس التركي ومرشح "تحالف الشعب": "تمت عملية التصويت بما يليق بديمقراطيتنا".
وأضاف: "حان وقت التشبث بصناديق الاقتراع.. استمروا في حماية إرادة شعبنا حتى النتائج النهائية".
من جهته، ذكر كليجدار أوغلو: "أدعو أبطالنا في الديمقراطية لعدم ترك صناديق الاقتراع حتى انتهاء الفرز".
وتابع: "المظهر الكامل والصحيح لإرادة الشعب يعتمد على عزمكم".
اتّهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء الأحد، معارضيه بالتسرع في إعلان نتائج الانتخابات التي جرت اليوم في البلاد يعني اغتصابا لإرادة الشعب.
وقال أردوغان في تغريدة له على "تويتر": "عملية فرز الأصوات مستمرة، وأي محاولة لإعلان النتائج بسرعة هي اغتصاب للإرادة الوطنية".
ودعا "خصومه وأصدقاءه" إلى أن يبقوا إلى جانب صناديق الاقتراع، مهما حدث، ريثما يتم الإعلان عن النتائج بشكل رسمي.
و أتت تصريحات أردوغان في ظل تضارب الأرقام الأولية بشأن نتائج الانتخابات، فبينما تظهر أرقام وسائل الإعلام الحكومية تقدّمه، أعلنت أرقام وسائل إعلام المعارضة تقدم مرشح تحالف "الأمة" المعارض كمال كليجدار أوغلو.
وأشارت النتائج الأولية وفق وكالة أنباء الأناضول إلى تصدر أردوغان للسباق، لكن الفارق يتقلص بشكل مستمر لصالح منافسه كليجدار أوغلو.
وكتب كيليجدار أوغلو على "تويتر" قبل حديث أردوغان: "نحن متصدّ رون".وذكر قادة في المعارضة أن مرشحهم متقدم في النتائج الأولية، بما يؤهله لكي يكون الرئيس الجديد في البلاد.
ولم تسجل أحداث تذكر خلال يوم الانتخابات، كما ذكرت الهيئة المشرفة عليها، لكن التوتر طغى على أحاديث المرشحين بعد إغلاق صناديق الاقتراع وبدء فرز الأصوات.
وأطلق أردوغان وكليجدار أوغلو تصريحات تدعو إلى حماية الصناديق، وهو ما يظهر شكوكا في كلا الطرفين.
اعتبر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مساء الأحد، أن التسرع في إعلان نتائج الانتخابات التي جرت اليوم في البلاد يعني اغتصابا لإرادة الشعب.
وكتب أردوغان على "تويتر": "عملية فرز الأصوات مستمرة، وأي محاولة لإعلان النتائج بسرعة هي اغتصاب للإرادة الوطنية".
ودعا "خصومه وأصدقاءه" إلى أن يبقوا إلى جانب صناديق الاقتراع، مهما حدث، ريثما يتم الإعلان عن النتائج بشكل رسمي.
وجاءت تصريحات أردوغان في ظل تضارب الأرقام الأولية بشأن نتائج الانتخابات، فبينما تظهر أرقام وسائل الإعلام الحكومية تقدمه، تبين أرقام وسائل إعلام المعارضة تقدم مرشح تحالف "الأمة" المعارض كمال كليجدار أوغلو.
وأشارت النتائج الأولية وفق وكالة أنباء الأناضول إلى تصدر أردوغان للسباق، لكن الفارق يتقلص بشكل مستمر لصالح منافسه كليجدار أوغلو.
وكتب كيليجدار أوغلو على "تويتر" قبل حديث أردوغان: "نحن متصدرون"وذكر قادة في المعارضة أن مرشحهم متقدم في النتائج الأولية، بما يؤهله لكي يكون الرئيس الجديد في البلاد.
ولم تسجل أحداث تذكر خلال يوم الانتخابات، كما ذكرت الهيئة المشرفة عليها، لكن التوتر طغى على أحاديث المرشحين بعد إغلاق صناديق الاقتراع وبدء فرز الأصوات.
وأطلق أردوغان وكليجدار أوغلو تصريحات تدعو إلى حماية الصناديق، وهو ما يظهر شكوكا في كلا الطرفين.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
أرسل تعليقك