c النيابة المصرية تستدعي المغير و رشا عزب للتحقيق معهما في أحداث "الثقافة" 34567876545
توقيت القاهرة المحلي 11:36:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

فيما أكد الناشط "الإخواني" على استعداده لتظاهرات30 حزيران المقبل

النيابة المصرية تستدعي المغير و رشا عزب للتحقيق معهما في أحداث "الثقافة"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - النيابة المصرية تستدعي المغير و رشا عزب  للتحقيق معهما في أحداث الثقافة

النيابة المصرية تستدعي المغير و رشا عزب
القاهرة ـ عمرو والي

أمرت نيابة قصر النيل، برئاسة المستشار أحمد صفوت، الأربعاء، باستدعاء كل من الصحفية رشا عزب، والناشط أحمد المغير للتحقيق في الاتهامات المتبادلة بالضرب والتحرش، والاعتداء أمام وزارة الثقافة خلال اعتصام المثقفين. وكان أحمد المغير، و5 مصابين آخرين اتهموا في محضر شرطة كلا من الصحافية رشا عزب، وخالد داوود، والدكتور حازم عبد العظيم، والمخرج خالد يوسف، والمهندس ممدوح حمزة، والسيناريست مدحت العدل بالاعتداء عليهم، والتحريض ضدهم أثناء تواجدهم في مسيرة معارضة لاعتصام المثقفين أمام وزارة الثقافة، وإحداث إصابات متفرقة بهم.
وفي المقابل  حررت الصحافية رشا عزب محضراً آخر تتهم فيه أحمد المغير، وأحمد سامح بالتحرش بها، والاعتداء عليها أثناء تواجدها بالاعتصام.
وطلبت النيابة تحريات المباحث بشأن الواقعتين، بالإضافة إلى استدعاء رشا عزب، والمغير لسماع أقوالهما في الاتهامات المتبادلة بينهما، كما استعلمت النيابة عن الحالة الصحية لـ 2 من المجندين في الأمن المركزي اللذين أصيبا بجروح وكدمات متفرقة أثناء محاولتهما الفصل بين المعتصمين والمعارضين للاعتصام، الذين توجهوا في مسيرة بقيادة الناشط أحمد المغير لفض الاعتصام.
وفى نفس السياق هاجم الناشط الإخواني أحمد المغير النشطاء الذين قاموا بالتعدي عليه بالضرب أمام وزارة الثقافة ، مشيرا إلى أن هذا الاعتداء فضح من يدعون الثقافة، مشيراً إلى أن هذا الأمر جعله يزداد  شوقاً لـ30 حزيران/ يونيو، الذي ستنظم فيه القوى المعارضة تظاهرات ضد جماعة "الإخوان" المسلمين والرئيس محمد مرسي.
وقال، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي  "فيسبوك" الأربعاء ،: "نعم أصبت في رأسي ونزفت دما، لكن روحي وعزمي ازدادا صلابة، وسأخوض معركة الثورة حتى النهاية، وأحمد الله أن استخدمني لفضح هؤلاء القوم الذين يدعون الثقافة، وما هي إلا ثقافة عنف وهدم وتخريب وقتل وإقصاء الآخر "
وأضاف: "ازداد شوقي لـ  30 حزيران/ يونيو، فهو اليوم الذي بإذن الله سيجيء فيه الحق ويزهق فيه الباطل، وتعود مصر إلى المصريين بكل تنوعاتهم وثقافاتهم ومكوناتهم"
كانت حالة من الكر والفر والاشتباكات وقعت بين المعتصمين بوزارة الثقافة ومؤيدين لوزير الثقافة بالشوارع المحيطة في مبنى الوزارة، الثلاثاء، وتعرض عمرو عبد الهادي، عضو جبهة الضمير، وأحمد المغير، للضرب من قبل معتصمي الثقافة، وحمّلتهما قوات الأمن في مدرعة لإخراجهما من محيط الاشتباكات بعد إصابتهما.
تجدر الإشارة إلى تعرض أحمد  المُغير، الثلاثاء، للاعتداء عليه من قبل نشطاء، خلال اشتباكات بين معتصمي وزارة الثقافة وعشرات المعارضين لاعتصامهم من الإسلاميين، بعد وصف المعتصمين معارضيهم بـالخرفان .

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النيابة المصرية تستدعي المغير و رشا عزب  للتحقيق معهما في أحداث الثقافة النيابة المصرية تستدعي المغير و رشا عزب  للتحقيق معهما في أحداث الثقافة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 01:58 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تربح 31.4 مليار جنيه خلال شهر أغسطس

GMT 23:21 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

بورصة بيروت تغلق على تحسّن بنسبة 0.37%

GMT 13:08 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

7 قواعد للسعادة على طريقة زينة تعرف عليهم

GMT 01:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

باحثون يؤكدون تقلص عيون العناكب الذكور بنسبة 25%

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

كارل هاينز رومينيجه يشيد بسياسة هاينكس

GMT 12:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

Mikyajy تطلق أحمر شفاه لعاشقات الموضة والتفرد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon