c "حقوق الإنسان" يتقصّى الحقائق عن الانتهاكات التي حدثت منذ 30 يونيو 9982202222
توقيت القاهرة المحلي 19:17:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أكدَ أن حقّ كل فرد أن يُشارك في حكم مصر و لا إقصاء لأحد

"حقوق الإنسان" يتقصّى الحقائق عن الانتهاكات التي حدثت منذ 30 يونيو

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - حقوق الإنسان يتقصّى الحقائق عن الانتهاكات التي حدثت منذ 30 يونيو

رئيس "المجلس القومي لحقوق الإنسان" ،محمد فائق
القاهرة – محمد الدوي

القاهرة – محمد الدوي أعلن  رئيس "المجلس القومي لحقوق الإنسان" ،محمد فائق أن المجلس القومي يقوم حالياً بتقصي الحقائق لرصد الانتهاكات التي حدثت منذ 30 حزيران/ يونيو لإجلاء حقيقة ما حدث في "رابعة العدوية"، و سيارة الترحيلات و كرداسة و حرق الكنائس و الجوامع، و قد يساعد ذلك في أولى حلقات العدالة الانتقالية " كشف الحقيقة "  مشيرا إلى أن الانتقال إلى الديمقراطية سياسيًا و اجتماعيًا و إطلاق مسار العدالة الانتقالية يحتاج إلى قدر كبير من التوافق السياسي، فيما أكد أن استيعاب التيار الديني سيواجه صعوبات مثل التدخلات الخارجية و الاستقواء بالخارج من البعض و استلهام القرار من قوى موجودة في الخارج ، لافتا هو من أكبر العوامل لنسف أي حوار وطني ، مشيرا إن الخلافات السياسية يمكن حلها بالحوار، أما الانقسامات المجتمعية الناتجة عن خلط الدين و الطائفية بالسياسة فإنها تؤدي إلى العناد. واشار فايق خلال المؤتمر الصحافي الذى عقده المجلس، الأحد، تحت عنوان " العدالة الانتقالية .. المساءلة والمصالحة "، إلى أن غياب أغلبية التيار الديني أمر يحتاج لبذل كل الجهود لاستيعابهم في الحياة السياسية، فالتحدي الحقيقي أمامنا هو أن تتسع ديمقراطيتنا لمشاركة جميع التيارات و ا طوائف، فمن حق كل فرد أن يشارك في حكم بلده و لا استبعاد و لا إقصاء لأحد على أن يكون ذلك كله بالاحترام الكامل لحكم القانون، و تأخذ المساءلة الجنائية مجراها ليعرف الجميع من أجرم في حق الوطن . وأكد رئيس المجلس أن استيعاب هذا التيار سيواجه صعوبات مثل التدخلات الخارجية و الاستقواء بالخارج من البعض و استلهام القرار من قوى موجودة في الخارج ، لافتا هو من أكبر العوامل لنسف أي حوار وطني ، مشيرا إن الخلافات السياسية يمكن حلها بالحوار ، أما الانقسامات المجتمعية الناتجة عن خلط الدين و الطائفية بالسياسة فإنها تؤدي إلى العناد و تدفع إلى العنف الذي يصل في بعض الأحيان إلى طلب استشهاد غير مبرر و إذا رجعنا إلى خطاب المنصة في رابعة العدوية سنجده خطاباً دينياً محض لا علاقة له بالسياسة .

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقوق الإنسان يتقصّى الحقائق عن الانتهاكات التي حدثت منذ 30 يونيو حقوق الإنسان يتقصّى الحقائق عن الانتهاكات التي حدثت منذ 30 يونيو



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
  مصر اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 17:00 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين
  مصر اليوم - الإجازات الرسمية في مصر لعام 2025 جدول شامل للطلاب والموظفين

GMT 10:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رأس شيطان ضمن أفضل 10 مناطق للغطس في العالم

GMT 21:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 15:36 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : ناجي العلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

منى عبد الغني توجّه رسالة إلى محمد صلاح

GMT 17:26 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الأربعاء 20 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 15:47 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:45 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 11:09 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا ترد على رسالة طالب جامعي بطريقة طريفة

GMT 11:06 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

وكالة فيتش ترفع التصنيف الائتماني للبنوك المصرية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon