تشعر بانفراج واضح في بداية الشهر

مهنياً: تتحسن الانطباعات عنك فتكون انطباعات ساحرة وجذابة تستوعب الامور بسرعة وتكون ايجابي وبناء في هذا الشهر الجديد الذي  يعطيك اشارات مهمة لكي تتقدم مع وجود الشمس والكواكب مجتمعة في العذراء ومن ثم  في الميزان فيكون المشهد الفلكيّ الحالي جيد جدا  ما يبشّر بالأخبار السعيدة، ويحمل إليك أفراحاً ومستجدّات ومفاجآت تخدم مصالحك. تلاقي الإستحسان ويعرض البعض عليك المساعدة لإتمام صفقة ربما أو لشغل مركز، أو بكل بساطة للوصول إلى هدف تصبو إليه. تحفّزك النشاطات المتنوّعة وتعزّز أوضاعك الماليّة. باختصار تنطلق بشكل جيّد فتزيل كلّ العقبات السابقة، تقوم بأسفار أو بتغيير عمل أو مكان الإقامة، وتكون التنقلات مباركة من الفلك. يحالفك الحظ في شتّى المجالات. ما يوقظ في نفسك الرغبة في العمل والنشاط ويعزّز تفاؤلك ويزيدك إشراقاً. تكبر جاذبيّتك وتجعلك قادراً على استقطاب الفرص كما التأييد من كلّ صوب. وإذا كنت تعمل في الشأن العام فقد تعلن عن برنامج لك وعن أفكار مبدعة يتلقّفها الكثيرون. أمّا إذا واجهت عقبات في الأشهر الماضية، فإنّها تنقلب الآن لكي تفتح أمامك الطريق وتلبّي أغراضك بكلّ بساطة. تنتصر على بعض المنافسين أو أنّ الظروف تجعل معطياتك هي الأقوى، حتى ولو أحدثت صدمة في البداية. قد تلاقي الإعجاب على أثر عمل تؤديه أو إنجاز تتوصّل إليه. تتعلّم جديداً وتبتكر أيضاً ما يلفت الأنظار، قد تدور أحاديث حول عمليات مالية أو عملية شرائية مهمّة فتحدّد أولوياتك ثم تذهب للتنفيذ بعد ذلك.

عاطفياً: لا يزال كوكب الحب يرعاك من برج العذراء فتكثر المناسبات والاحتفالات واللقاءات، ويقدم لك السعادة والانسجام في هذا الاسبوع الرائع والمميز حيث تتطوّر العلاقات وتتبدّد أجواء التشنج وتلفت الأنظار إليك وتسحر كلّ من يقترب منك، للعازب,تقوى الرومانسية ويأتي الحبّ خلال رحلة استجمام او رحلة عمل.كذلك سوف يدلّلك كوكب الحبّ الزهرة من برج الميزان بتاريخ 14 فتكبر شعبيّتك وتمارس أنت سحراً وجاذبيّة، وتلتقط الفرص العاطفيّة من كلّ صوب. قد تعيش أوقات لا تنسى، وتسمع أخباراً تخصّ بعض المقرّبين تفرح قلبك. ربما تختار أن تنتقل من علاقة إلى أخرى بدون ارتباط. كثيرة هي المغازلات هذا الشهر، وإذا كنت وحيداً فقد تحمل إليك الأفلاك مفاجأة، أمّا المرتبطون فقد يعود الإنسجام إلى حياتهم كما الحماسة والشغف. تزول خلافات عائليّة أيضاً فتستفيد من هذه الأجواء الإيجابيّة حتى آخر لحظة.