c نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 09:41:29 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أهمّها "تايتانيك" و"الضباب" و"الكارهون الثمانية"

نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم

النجم العالمي ليوناردو دي كابريو
القاهرة - مصر اليوم

تنطبق قاعدة أنك لن تستطيع أن تُرضي كل الناس كل الوقت على نهايات الأفلام، ويفيض تاريخ هوليوود بخواتيم صادمة أثارت الجدل بين المشاهدين وما زالت أو أصابت بعضهم بالجنون.لا يصبح فيلم كوانتين تارانتينو فيلما إذا لم يثر جدلا، وربما أكثرها في تاريخه فيلم The Hateful Eight أو الكارهون الثمانية، وهذا الفيلم الدموي الذي ينتمي إلى أفلام الويسترن، يحتوي أولاً على أكثر من 8 ينضحون بالكراهية والحقد، لكن من يعد ومن يحسب!وثانياً، فإن ثيمة الفيلم الرئيسية تدور حول 8 أشخاص محاصرين داخل كوخ. في الخارج، يحتمون من عاصفة ثلجية شديدة بالخارج، لكن تطور الأحداث يثبت أن الجليد أكثر رقة من بعض البشر، بعد أن تنشب الصراعات بين المحاصرين بالداخل، ويحاول كل منهم قتل الآخر.

وواحدة من هؤلاء المحتالين المجانين هي ديزي دوميرغو (جينيفر جيسون لي)، الخارجة عن القانون والهاربة من حبل المشنقة، لتقع في يد هؤلاء الجلادين الذين لا يرحمون، ويتناوبون على ضربها وإهانتها، وفي نهاية الفيلم، ينسى اليانكي الأسمر ورين والمتمرد الأبيض مانيكس اختلافاتهما، لتعليق الفتاة من السقف، وبينما كانت ترقص في الهواء، كان الرجلان يضحكان مستمتعين بوظيفتهما الجديدة كجلادين، وامتلأت الشاشة بالدماء.كثيرون وصفوا الفيلم بأنه يشجع على كراهية النساء وتعذيبهن، لأن البطلة تتعرض للإهانة والعنف طوال الفيلم، بينما امتدح بعض النقاد الفيلم وقالوا إنه يجسد بواقعية التفرقة العنصرية والجنسية في المجتمع الأميركي.

Titanic 1997

ما زال "تايتانيك" ضمن أكثر 5 أفلام تحقيقاً للإيرادات في تاريخ هوليوود، ولكن هذه المليارات لم تنقذ الفيلم من الانتقادات التي وجهت له، ومن الملاحظات اللامتناهية لرواد الإنترنت وسوشيال ميديا، ورغم أن نهاية الفيلم من أكثر النهايات الرومانسية في الفن السابع، إلا أن البعض يرى أنها كارثية.بعد غرق المركب، تعلق روز «كيت ونيسليت» وجاك «ليوناردو دي كابريو» في مياه المحيط المتجمدة، ولكن ظروف جاك كانت الأصعب لأنه كان معلقاً ببقايا طوف، بينما بقية جسده مغمورة في المياه المتجمدة والحياة تنسل من جسده شيئاً فشيئاً بينما كانت روز طافية فوق باب لتنجو بينما مات حبيبها قبل أن تأتي قافلة الإنقاذ.كثيرون آلمهم مصير جاك، وتساءلوا بغضب ألم يكن من الممكن أن يجلس مع روز على قطعة الخشب، لينجو الاثنان؟ هل كان موت جاك درامياً بلا معنى أو مبرر؟أثيرت تلك النقطة في برنامج تلفزيوني شهير استضاف المخرج جيمس كاميرون، واثنين من النقاد دفعوا بأنه كان من الممكن إنقاذ الفتى بقليل من الحيلة والذكاء، بينما لم يجد المخرج رداً سوى أنه التزم بنص السيناريو ورؤية المؤلف: إذ قال «البطل يموت» ينبغي أن يموت.

The Mist 2007
تعد خاتمة فيلم "الضباب" من أصعب النهايات الدرامية، ووصفها البعض بأنها تشبه آلام «ضربة تحت البطن»، والفيلم الذي أخرجه فرانك دارابونت يدور حول ضباب كثيف يحاصر مجموعة من الأشخاص في متجر للبقالة، ويتخفى خلف الضباب وحوش رهيبة.وينجح ديفيد درايتون «توماس جين» في الهرب من المتجر مع مجموعة صغيرة، ولكنه يتوه في الضباب، ويدرك ومن معه ألا أمل في الهروب من الوحوش التي لا ترحم.ويقرر أن يمارس القتل الرحيم مع رفاقه ليرحمهم من عذاب تلك الكائنات القاتلة، وتحدث المفاجأة عندما تأتي فرقة من الجيش لإنقاذهم، لكن كان الوقت متأخراً بعد أن أصبح وحيداً في الضباب، وقتل كل رفاقه «رحمة» بهم! وامتلأ تويتر، وما زال، بآلاف التغريدات التي ترى أنه كان في الإمكان أبدع مما كان، وأن نهاية الفيلم كانت أسوأ ما فيه.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

كيم كارداشيان وليوناردو دي كابريو يقاطعان “إنستغرام”

ليوناردو دي كابريو يخفي وجهه أثناء التجول مع حبيبته

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
  مصر اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
  مصر اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:31 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
  مصر اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
  مصر اليوم - غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 00:26 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

موعد نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الأهلي والزمالك

GMT 07:19 2020 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار الدواجن في مصر اليوم الخميس 8 تشرين أول /أكتوبر 2020

GMT 05:34 2020 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تحضير مكرونة باردة بالجمبري

GMT 05:32 2020 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تحضير عصير الليمون باللبن

GMT 23:50 2020 الأربعاء ,23 أيلول / سبتمبر

انخفاض سعر نفط خام القياس العالمي

GMT 23:25 2020 الأربعاء ,16 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تغلق التعاملات على ارتفاع

GMT 19:23 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

منال سلامة تكشف كواليس تعرضها لحادث مميت

GMT 23:49 2020 الأحد ,13 أيلول / سبتمبر

أسعار الدواجن في مصر اليوم الأحد 13 سبتمبر 2020

GMT 16:49 2020 السبت ,12 أيلول / سبتمبر

مقتل شخصين في تحطم طائرة قرب مطار لوس أنجلوس

GMT 04:59 2020 الأحد ,07 حزيران / يونيو

أحمد وفيق يحدد الجيل الذي احتفل بـ"النهاية"
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon