توقيت القاهرة المحلي 20:27:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أوضح أنه ذهب لأطباء نفسيين لكون طفولته لم تكُن سويّة

محمود حميدة يؤكّد أنّ زواجه الثاني كان تصرفًا خاطئًا ولكنه شجع أشقائه على التجربة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - محمود حميدة يؤكّد أنّ زواجه الثاني كان تصرفًا خاطئًا ولكنه شجع أشقائه على التجربة

الفنان المصري محمود حميدة
القاهرة ـ مصر اليوم

تحدث الفنان المصري محمود حميدة عن خطأه في الزواج للمرة الثانية وذهابه لأطباء نفسيين، وأوضح أن أحد الأطباء أكد له أنه شخص يعاني من أزمة لكونه لم يعيش فترة طفولته بالشكل الطبيعي مما تسبب في شعوره بفراغ نفسي فقال محمود حميدة: "ذهبت لطبيب نفسي وأكد لي أنني أعيش فراغ نفسي بسبب أنني مررت بمرحلة الطفولة دون أن أعيشها، مثل من يمر بمرحلة المراهقة ولا يعيشها فيجب أن يقوم بتعويضها، لكن لم أستمر مع هذا الطبيب، وأعاني من بعض الأمراض النفسية التي لا استطيع أن أحددها وذهبت بعد ذلك لأكثر من طبيب نفسي، وكان ذلك في أزمة زواجي الثاني، وكانت بالنسبة لي أزمة كبيرة جدا ".

محمود حميدة: "أخطأت لزواجي للمرة الثانية"

محمود حميدة أكد أن زوجته الأولى رفضت زواجه الثاني وطلبت الانفصال لكنه لم يوافق على ذلك، واعترف بأنه أخطأ في الزواج الثاني لكنه اعتبر ما حدث أمرا واقعا يصعب التراجع عنه، وأكد أنه قادر على أن يحافط على حبه لزوجته الأولى والثانية فقال: "بالنسبة لزواجي الثاني فأنا أقول أن سهير زوجتي الأولى هي شريكة حياتي، أما زوجتي الثانية شريكة نصف حياتي، ولكل منهما حب في قلبي، وهذا الوضع خطأ اجتماعي وأنا أعترف به وذلك نتيجة تربيتي بشكل خاطئ، لكن أنا أكن احتراما كبيرا لكل امراة، أحببت زوجتي الثانية ووالدي كان غاضبا بسبب زواجي الثاني، وزوجتي الأولى رفضت كذلك وطلبت مني الانفصال، وحبي الأول والثاني لم يمت".

محمود حميدة: "تسببت في زواج أشقائي للمرة الثانية"

محمود حميدة أوضح كذلك أنه كان السبب في زواج أشقائه للمرة الثانية، وكان يساعدهم في ذلك، كما أكد رفضه لفكرة الزواج للمرة الثالثة فقال: "اعتقد ارتباطي بزوجتين مسئولية كبيرة، وذلك بالنسبة لأبنائي ولا اعتقد انني ارغب في الزواج للمرة الثالثة، وانا من تسببت في زواج أشقائي للمرة الثانية على زوجاتهم، واعتقد أن الرجل يتناسى حبه من أجل أن يرتبط للمرة الثانية، فهو لا يستطيع أن ينسى حبه أو زواجه الأول، لكن من أجل أن يتخذ خطوة الزواج الثاني يحتاج لتجاهله".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الفنان محمود حميدة يخوض تجربة العلاج بالرمال

محمود حميدة يحيي ذكرى ميلاد محمود عبد العزيز بصورة تجمعهما

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمود حميدة يؤكّد أنّ زواجه الثاني كان تصرفًا خاطئًا ولكنه شجع أشقائه على التجربة محمود حميدة يؤكّد أنّ زواجه الثاني كان تصرفًا خاطئًا ولكنه شجع أشقائه على التجربة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان ـ مصر اليوم

GMT 09:09 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
  مصر اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
  مصر اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:43 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 23:00 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

البيت الأبيض يصف كتاب "بوب وودورد" بأنه "قصص ملفقة"

GMT 09:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار في الديكور للحصول على غرفة معيشة مميزة في 2025
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon