توقيت القاهرة المحلي 16:01:57 آخر تحديث
  مصر اليوم -

إيهاب توفيق في حدث إلى "مصر اليوم":

أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة

المطرب المصري إيهاب توفيق
القاهرة ـ محمود الرفاعي

أثارّ المطرب المصري إيهاب توفيق أزمة كبيرة في الفترة الأخيرة؛ عندما أعلن افتخاره بأنه "فلول"، و من محبي الرئيس السابق محمد حسني مبارك، وهو الأمر الذى أغضب عدد كبير من الرافضين لمبارك، بينما قال في حديث خاص لـ" مصر اليوم " هذا رأيي وأنا حر فيه ، ومن حقي أن اقول كل ما في نفسى ، والجمهور سيتقبل هذا مني ، فأنا "فلول"، وعدد كبير من الفنانين المصريين "فلول" مثلي ، أنا أحب مصر مثل الذين يرفضون رأيي ، وأتمنى ان تكون الحرية و الديمقراطية مطبقة بحق في بلادنا لا أحد يحجب على أحد رأيه " .وعن نجاح أوبريت تسلم الأيادي الذى شارك فيه مع عدد كبير من مطربي مصر أمثال هشام عباس و مصطفى كامل وغادة رجب قال " بالتأكيد كنت أتوقع هذا النجاح ولكن لم يكن في مخايلتي أن تحقق كل هذا النجاح ، فالمصريون تهاتفوا على الأغنية بشكل غريب للغاية وهذا مصدر فخر لي، و لكل المشاركين في الاوبريت و فنحن نجحنا في كتابة سطر جديد في تاريخ الاغنية الوطنية المصرية وأتمنى أن اقدم أعمالا وطنية خلال الفترة المقبلة . وبسؤاله عن  إمكانية تكرار الغناء للقوات المسلحة مرة أخرى أجاب  " طبعا .. هذا شرف كبير لي ولو أتيحت  لي الفرصة لكى أغنى سأقوم على الفور، فأنا مستعد لذلك وهذه خدمة لبلدي وأهلي فانا مطرب وسلاحي صوتي مثل الجندي في ميدان القتال " .وعن سبب غيابه الطويل عن الغناء خلال الفترة الماضية قال توفيق " ظروف الاختفاء لم تكن بيدي ، فأصبحت الآن أسافر كل أسبوع مرتين إلى ألمانيا و أعود بعدها مسرعا إلى القاهرة لكي انتهي من أعمالي الفنية ، فأعيش في الوقت الحالي أصعب أيام حياتي ، و أتمنى من الله ان ينهيها و تعود أمي وأبى من ألمانيا بألف سلامة لكي تعود حياتي إلى طبيعتها" .
وعن اخباره البومه الجديد اضاف "انتهيت فعليا من تسجيل عدد كبير من الأغاني ، ومازال هناك عدد آخر من الاغاني في طور التحضير والتسجيل، ولكن حتى الآن لا امتلك حقوق التحدث باستفاضة عنه بسبب انني مازالت فى مرحلة الاختيار .اضاف " أعمل على مجموعتي الغنائية منذ فترة طويلة، وتحديدا قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير ولكننا أجلنا العمل فيه من أجل التحضير لألبومي الديني أرحنا يا بلال الذي طرح فى رمضان الماضي الذي أخذ فترة طويلة من التحضير، وعاودت العمل على الألبوم مع شهر نوفمبر الماضي ولكن ظروف مرض والدي و السفر كل أسبوع إلى أوروبا كان أكثر ما يعوقني فى التسجيل .
اسطرد قائلا " ستعامل في الألبوم مع عدد كبير من الاسماء والتى لا احب ان اقولها حتى لا انسى احدا منهم ، ولكن هناك فريق اساسي سأعتمد عليه منهم هاني عبد اللطيف وهاني رجب وبهاء الدين محمد في الكلمات، وأيضا محمد يحيي  أشرف سالم على مستوى التلحين، ومجموعة من الشباب الموهوبين الذين سأتبناهم وأقدمهم للمرة الأولى.اختتم حديثه " نفكر في أن يطرح الألبوم قبل شهر رمضان الماضى اذا استقرت الاوضاع بمصر والوطن العربي ، ولكن لا قدر الله ان الاحداث انقلبت فربما ان يؤجل الالبوم إلى ميعاد غير محدد " .

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة



GMT 01:04 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

مسلسلات سورية حجزت مقعدها في موسم دراما رمضان 2025

GMT 01:07 2024 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

نجمات يجتمعن مجدداً بعد غياب في دراما رمضان 2025

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon