c عودة لموضة الثمانينات والتسعينات بقوة هذا الموسم - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 02:14:24 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عودة لموضة الثمانينات والتسعينات بقوة هذا الموسم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - عودة لموضة الثمانينات والتسعينات  بقوة هذا الموسم

بيلا حديد
القاهرة - مصر اليوم

ليس سراً أن الحنين إلى الماضي رائج وعالم الموضة، على وجه الخصوص، لديه شيء للحنين إلى الماضي، عدد كبير من الاتجاهات التي كانت سائدة في وقت متأخر هي إعادة تفسير إن لم يكن تكراراً مباشراً للأنماط التي كانت شائعة في الثمانينات والتسعينات ولماذا لا يكونون كذلك؟ من السترات الضخمة ومنصات الكتف إلى السراويل القصيرة لراكبي الدراجات النارية وقبعات الدلو، كانت الثمانينات والتسعينات عقدين مليئين بالجنون المغريين وحتى بعد مجموعة من العقود اللاحقة، حققت مجموعة من صيحات الموضة في الثمانينات والتسعينات عودة ناجحة في المواسم الأخيرة.

إذا تعمقنا قليلاً في أرشيف لحظات عروض الأزياء وإطلالات المشاهير، سنلاحظ كيف أن هناك الكثير من إحياء المدرسة القديمة التي حان الوقت للعودة لها مع عدد كبير من الاتجاهات الكبيرة هذا الموسم، على وجه الخصوص، تعود بجذورها إلى الثمانينات أو حقبة العقد الأول من القرن العشرين، خذي هوس جيل "Y2k" المجنون الذي سيطر على عالم الموضة على مدار العامين الماضيين تقريباً حتى الآن.

استمري في التمرير لإلقاء نظرة على بعض أنماط عام 2000 وما قبل عام 2000 التي ستصبح أكبر وأفضل هذا الموسم.

    تم تقديم شورت راكبي الدراجات على خريطة الموضة في الثمانينات من قبل الأميرة ديانا مع أطقمها الرياضية المميزة.

     حقق الزوج الرياضي عودة رائعة قبل بضعة فصول الصيف ولا يزالان يمثلان اتجاهاً رئيسياً.
    لن يكون من الخطأ أن نقول إن السراويل القصيرة لراكبي الدراجات النارية في هذه المرحلة أصبحت عنصراً أساسيا ًفي خزانة ملابسنا جميعاً.

    أصبحت الأكمام المنفوخة عنصراً أساسياً في عروض الأزياء خلال المواسم القليلة الماضية وذلك بفضل المصممين مثل سان لوران وأولا جونسون.

    كما برز على أنه من الأشياء الرومانسية التي تحظى بشعبية كبيرة وله لحظة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي.

    وإذا كنتِ تعتقدين أنكِ أول من يخطون في هذا الاتجاه، فهناك فرصة جيدة أن تكون والدتك قد فعلت ذلك أولاً! كانت الأكمام المنفوخة واحدة من أكثر التصاميم شعبية في الثمانينات وفقاً للأميرة ديانا وممثلات مثل ميلاني جريفيث.

    هل تشاهدي إطلالات أسلوب ستريت والتي تتميز بسترة تشبه الصندوق؟ حسناً، يعود هذا الجنون إلى التصاميم في الثمانينات والتسعينات، بفضل منصات الكتف.

    كان للسترات في الثمانينات شكل يشبه الصندوق ووجدت التصاميم تمثيلاً مهماً حتى في عصر النهضة.

     إذا كنتِ تخططين لتصميم سترة بليزر تشبه الصندوق هذا الموسم، فاحرصي على ارتدائه بألوان زاهية أو حتى ابحث عن السترة المطبوعة.

كانت مشابك الشعر المخلب تمثل اتجاهاً رئيسياً للإكسسوارات في التسعينات، مع عودة ظهور جمالية Y2k في الوقت الحاضر، أعيد تقديم مشبك الشعر كإكسسوار أساسي ووجدت أمثال العديد من المشاهير مثل كيندال جينر وبيلا حديد بالإضافة إلى مجموعة من المؤثرين في صيحات الموضة.

    عودة التنورة القصيرة رسمية الآن، أعادت مجموعة ربيع وصيف من Miu Miu نسباً متوازنة من جيل Y2K وجمالية فتاة المدرسة إلى المنصة مع التنانير القصيرة النانوية.

     يضاف إلى ذلك أن عودة الثوب الصغير الآن لا تقتصر على الدنيم فقط. مع عودة الجلود إلى عالم الموضة بطريقة كبيرة مؤخراً (فكري في أحدث مدارج أسبوع الموضة في ميلانو)، إنها مسألة وقت فقط قبل ظهور تكرارات ألوان الباستيل المصقولة من التسعينات على الساحة.

    صندل الصياد هو صندل مسطح على شكل قفص يتم تثبيته عند الكاحل، تحقق هذه الصنادل توازناً بين الراحة والأداء العملي وهي موجودة منذ عقود.

     وقد أعيد اختراعه عدة مرات في الجلود و "الجيلي الشفاف".

     تتميز إصدارات 2022 بكل شيء من نعل العروة إلى الزخارف إلى الألوان الجريئة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

السروايل الواسعة لإطلالات مريحة من عروض خريف وشتاء 2021-2022

السراويل الملوّنة موضة هذا الموسم

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة لموضة الثمانينات والتسعينات  بقوة هذا الموسم عودة لموضة الثمانينات والتسعينات  بقوة هذا الموسم



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - مصر اليوم

GMT 01:06 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

منى زكي خارج دراما رمضان 2025
  مصر اليوم - منى زكي خارج دراما رمضان 2025

GMT 08:00 2024 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

القمر في منزلك الثامن يدفعك لتحقق مكاسب وفوائد

GMT 22:01 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

اعتذار من رئيس الاتحاد الإسباني لنادي ريال مدريد

GMT 17:40 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

الستينزنز يستعد لإعلان تجديد عقد دي بروين لمدة 5 أعوام

GMT 07:53 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

القصة الكاملة لـ"المرض الغامض" في الهند

GMT 09:06 2020 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"سامسونغ" تبرم أكبر صفقة على الإطلاق في تاريخها

GMT 04:09 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ميدو يطالب بعودة الجماهير للمدرجات في مصر

GMT 07:27 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

تعرف على أفضل الفنادق قرب كومو الإيطالية

GMT 13:33 2020 الثلاثاء ,23 حزيران / يونيو

مانشستر يونايتد يمدد عقد ماكتومناي حتى 2025

GMT 20:53 2020 الأربعاء ,10 حزيران / يونيو

سعر نفط خام القياس العالمي ينخفض بنسبة 1.2%
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon