توقيت القاهرة المحلي 14:21:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عودة لموضة الثمانينات والتسعينات بقوة هذا الموسم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - عودة لموضة الثمانينات والتسعينات  بقوة هذا الموسم

بيلا حديد
القاهرة - مصر اليوم

ليس سراً أن الحنين إلى الماضي رائج وعالم الموضة، على وجه الخصوص، لديه شيء للحنين إلى الماضي، عدد كبير من الاتجاهات التي كانت سائدة في وقت متأخر هي إعادة تفسير إن لم يكن تكراراً مباشراً للأنماط التي كانت شائعة في الثمانينات والتسعينات ولماذا لا يكونون كذلك؟ من السترات الضخمة ومنصات الكتف إلى السراويل القصيرة لراكبي الدراجات النارية وقبعات الدلو، كانت الثمانينات والتسعينات عقدين مليئين بالجنون المغريين وحتى بعد مجموعة من العقود اللاحقة، حققت مجموعة من صيحات الموضة في الثمانينات والتسعينات عودة ناجحة في المواسم الأخيرة.

إذا تعمقنا قليلاً في أرشيف لحظات عروض الأزياء وإطلالات المشاهير، سنلاحظ كيف أن هناك الكثير من إحياء المدرسة القديمة التي حان الوقت للعودة لها مع عدد كبير من الاتجاهات الكبيرة هذا الموسم، على وجه الخصوص، تعود بجذورها إلى الثمانينات أو حقبة العقد الأول من القرن العشرين، خذي هوس جيل "Y2k" المجنون الذي سيطر على عالم الموضة على مدار العامين الماضيين تقريباً حتى الآن.

استمري في التمرير لإلقاء نظرة على بعض أنماط عام 2000 وما قبل عام 2000 التي ستصبح أكبر وأفضل هذا الموسم.

    تم تقديم شورت راكبي الدراجات على خريطة الموضة في الثمانينات من قبل الأميرة ديانا مع أطقمها الرياضية المميزة.

     حقق الزوج الرياضي عودة رائعة قبل بضعة فصول الصيف ولا يزالان يمثلان اتجاهاً رئيسياً.
    لن يكون من الخطأ أن نقول إن السراويل القصيرة لراكبي الدراجات النارية في هذه المرحلة أصبحت عنصراً أساسيا ًفي خزانة ملابسنا جميعاً.

    أصبحت الأكمام المنفوخة عنصراً أساسياً في عروض الأزياء خلال المواسم القليلة الماضية وذلك بفضل المصممين مثل سان لوران وأولا جونسون.

    كما برز على أنه من الأشياء الرومانسية التي تحظى بشعبية كبيرة وله لحظة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي.

    وإذا كنتِ تعتقدين أنكِ أول من يخطون في هذا الاتجاه، فهناك فرصة جيدة أن تكون والدتك قد فعلت ذلك أولاً! كانت الأكمام المنفوخة واحدة من أكثر التصاميم شعبية في الثمانينات وفقاً للأميرة ديانا وممثلات مثل ميلاني جريفيث.

    هل تشاهدي إطلالات أسلوب ستريت والتي تتميز بسترة تشبه الصندوق؟ حسناً، يعود هذا الجنون إلى التصاميم في الثمانينات والتسعينات، بفضل منصات الكتف.

    كان للسترات في الثمانينات شكل يشبه الصندوق ووجدت التصاميم تمثيلاً مهماً حتى في عصر النهضة.

     إذا كنتِ تخططين لتصميم سترة بليزر تشبه الصندوق هذا الموسم، فاحرصي على ارتدائه بألوان زاهية أو حتى ابحث عن السترة المطبوعة.

كانت مشابك الشعر المخلب تمثل اتجاهاً رئيسياً للإكسسوارات في التسعينات، مع عودة ظهور جمالية Y2k في الوقت الحاضر، أعيد تقديم مشبك الشعر كإكسسوار أساسي ووجدت أمثال العديد من المشاهير مثل كيندال جينر وبيلا حديد بالإضافة إلى مجموعة من المؤثرين في صيحات الموضة.

    عودة التنورة القصيرة رسمية الآن، أعادت مجموعة ربيع وصيف من Miu Miu نسباً متوازنة من جيل Y2K وجمالية فتاة المدرسة إلى المنصة مع التنانير القصيرة النانوية.

     يضاف إلى ذلك أن عودة الثوب الصغير الآن لا تقتصر على الدنيم فقط. مع عودة الجلود إلى عالم الموضة بطريقة كبيرة مؤخراً (فكري في أحدث مدارج أسبوع الموضة في ميلانو)، إنها مسألة وقت فقط قبل ظهور تكرارات ألوان الباستيل المصقولة من التسعينات على الساحة.

    صندل الصياد هو صندل مسطح على شكل قفص يتم تثبيته عند الكاحل، تحقق هذه الصنادل توازناً بين الراحة والأداء العملي وهي موجودة منذ عقود.

     وقد أعيد اختراعه عدة مرات في الجلود و "الجيلي الشفاف".

     تتميز إصدارات 2022 بكل شيء من نعل العروة إلى الزخارف إلى الألوان الجريئة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

السروايل الواسعة لإطلالات مريحة من عروض خريف وشتاء 2021-2022

السراويل الملوّنة موضة هذا الموسم

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة لموضة الثمانينات والتسعينات  بقوة هذا الموسم عودة لموضة الثمانينات والتسعينات  بقوة هذا الموسم



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد
  مصر اليوم - بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 10:52 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

GMT 09:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 21:45 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

فجر السعيد تفتح النار على نهى نبيل بعد لقائها مع نوال

GMT 08:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مبابي يكشف سبب منعه من الاستمرار مع سان جيرمان

GMT 20:43 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الأمير هاري يتحدث عن وراثة أبنائه جين الشعر الأحمر

GMT 20:11 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تكريم توم كروز بأعلى وسام مدني من البحرية الأميركية

GMT 09:56 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 12:18 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

الروح والحب والإخلاص " ربنا يسعدكم "

GMT 23:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

اتفاق مبدئي على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية في ليبيا

GMT 18:11 2024 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

3 تحديات تنتظر الزمالك قبل غلق الميركاتو الصيفي

GMT 07:33 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيسيه يؤكد رفضت عروضا من أجل البقاء مع "الاتحاد

GMT 05:59 2024 الأحد ,14 تموز / يوليو

محمد النني يقترب من الدوري السعودي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon