c فيكتوريا سيكريت تحقق زيادة في المبيعات بنسبة 3% رغم الانتقادات - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 08:28:51 آخر تحديث
  مصر اليوم -

جدل بشأن الإيحاءات الجنسية لمجموعة "PINK 2013"

فيكتوريا سيكريت تحقق زيادة في المبيعات بنسبة 3% رغم الانتقادات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - فيكتوريا سيكريت تحقق زيادة في المبيعات بنسبة 3% رغم الانتقادات

مجموعة "PINK 2013"
 لندن ـ كارين إليان

يبدو أن الجدل الدائر بشأن مجموعة فيكتوريا سيكريت للربيع أصبح شيئًا مجزيًا من الناحية المالية للشركة الأم العملاقة والمتخصصة في الملابس الداخلية، بعد تحقيقها زيادة في المبيعات بنسبة 3% رغم الانتقادات، فقد كان رد الفعل عنيفًا بعد طرح شعار خطها الجديد "PINK"، والذي أدى إلى اعتقاد كثير من الآباء أنه يستهدف المراهقين بدلاً من طلاب الجامعات.فقد ذكرت "العلامات التجارية المحدودة"، التي تملك أيضًا علامة " Bath & Body Works"، أن هناك زيادة قدرت بـ 3 % في المبيعات لشهر آذار/ مارس.وكان رد الفعل عنيفًا بعد طرح شعار خطها الجديد "PINK"، والذي أدى إلى اعتقاد كثير من الآباء أنه يستهدف المراهقين بدلاً من طلاب الجامعات.وتقول تقارير "Business Week" إن الأرقام المثيرة للإعجاب لشركة "Limited Brands" تأتي في الوقت الذي تقول فيه شركات أخرى أن مبيعات هذا الشهر كانت منخفضة. وعلى الرغم من ارتفاع المبيعات على مستوى الشركة، فيكتوريا سيكريت (هي المسؤولة عن حوالي ثلثي أرباح Limited Brands) تم إطلاق حملة "Bright Young Things" المثيرة للجدل لتتزامن مع عطلة الربيع، ولكن يفهم كثير أن الغرض من العلامة التجارية الجديدة استهداف الفتيات المراهقات وفتيات العشرينات.قدم الآباء شكاوى إلى صفحة "فيكتوريا سيكريت" على "فيسبوك"، متهمين الشركة العملاقة في مجال الملابس الداخلية بجعل "الجنس من أولويات بناتنا"، مما يجعل من الصعب تربية الأطفال تربية جيدة. وكانت هناك عريضة تطالب بأن يتم سحب الحملة الإعلانية لأنها لا تستهدف الشباب المراهقين على الإطلاق.ردت شركة "فيكتوريا سيكريت" على الشكاوى عن طريق إصدار بيان لها على صفحة "فيسبوك"، وهي تصر على أنه ليس لديها خطط لإطلاق خط للنساء في الجامعات.وقالت "وردًا على الأسئلة التي وردت أخيرًا، مجموعة "PINK" من فيكتوريا سيكريت هي العلامة التجارية لفتيات الجامعات في سن متقدمة، وعلى الرغم من الشائعات الأخيرة، ليست لدينا خطط لإدخال مجموعة للنساء الشابات".كان مستوى الغضب المحيط بهذه المجموعة كبيرًا جدًا، وكان مئات من الآباء والأمهات يهددون بمقاطعته، بينما تقول "فيكتوريا سيكريت" إنه يستهدف النساء في سن الكلية والأكبر منها فقط، رغم أنه لا يُنكَر أنه يناشد سوق السن الأصغر. وقال المدير المالي للشركة ستيوارت بيرغدورفر في مؤتمر أخيرًا "عندما يكون سن شخص ما 15 أو 16 سنة ماذا تريد أن تكون؟ إنهم يريدون أن يكونوا كبارًا في السن، إنهم يريدون أن يكونوا مثل الفتاة الرائعة في الكلية، وهذا جزء من السحر الذي نقوم به في مجموعة "Pink".واضطرت العلامة أيضًا إلى الإجابة عن سلسلة من الأسئلة، هذا الأسبوع، بشأن الشائعات بأنه لم يتم تجدد العقد للعارضة الساخنة ميراندا كير.وقال مصدر لـ"Us Weekly": إن عارضة الأزياء التي تبلغ من العمر 29 عامًا "لديها سمعة صعبة"، وأضاف "إنه السبب الرئيسي في أنها لن تشارك في العرض السنوي للشركة حتى ترتدي سروالاً داخليًا وأجنحة الملائكة، مع مجموعة من الوجوه العالمية العاملة مع العلامة التجارية".وانتقدت عارضة الأزياء الجديدة كارلي كلوس، وهي أحدى عارضات "فيكتوريا سيكريت" وتتميز بشعرها القصير من قبلُ عشاق العلامة الذين يعتقدون أن "الشعر القصير ليس مثيرًا

فيكتوريا سيكريت تحقق زيادة في المبيعات بنسبة 3 رغم الانتقادات

فيكتوريا سيكريت تحقق زيادة في المبيعات بنسبة 3 رغم الانتقادات".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيكتوريا سيكريت تحقق زيادة في المبيعات بنسبة 3 رغم الانتقادات فيكتوريا سيكريت تحقق زيادة في المبيعات بنسبة 3 رغم الانتقادات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 11:07 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سعر الذهب في مصر اليوم الجمعة 24 كانون الثاني يناير 2020
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon