توقيت القاهرة المحلي 17:35:27 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مليونية طارئة في بغداد أسفرت عن وجود الطلاب في الساحات وأنباء عن صدامات واختناقات

حكومة علاوي تصطدم بشرط ثاني أكبر كتلة في البرلمان العراقي واحتجاجات لترشيح "ناشط بارز" لرئاسة الوزراء

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - حكومة علاوي تصطدم بشرط ثاني أكبر كتلة في البرلمان العراقي واحتجاجات لترشيح ناشط بارز لرئاسة الوزراء

التظاهرات الطلابية في العراق
بغداد-مصر اليوم

انطلقت تظاهرات طلابية حاشدة في بغداد ومدن الجنوب الأحد، مجددة رفضها تكليف محمد علاوي بتشكيل الحكومة.ووصل الآلاف في ما يشبه "المليونية الطارئة" دون سابق إنذار إلى ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية التي غصت بالشبان والشابات، والأهالي، للتأكيد على استمرارهم في الاعتصام.وتعالت هتافات الطلاب مؤكدين أنهم "لن يخذلوا الثورة والشهداء"، وأنهم باقون في الساحة دون تراجع. كما صاح آخرون: "طلابية طلابية ضد أمريكا والبعثية، طلابية طلابية ضد إيران الجمهورية"

وفي بابل أيضاً خرجت تظاهرة طلابية منددة بتشكيل الحكومة من قبل علاوي. كما تظاهر طلاب جامعة ميسان بفرع كلية الإعلام، إلى ذلك، خرج المئات من الطلاب في مدينة كربلاء جنوب بغداد، في مسيرات حاشدة تنديداً بحرق خيم المتظاهرين في ساحة الوثبة. وصدحت أصوات المتظاهرين هاتفين: "فوق الغيم نضع الخيمة!". كما ارتفعت الهتافات منادية المرأة العراقية للمشاركة في التظاهرات.

أما في الجنوب، فقد أوضح مراسل العربية/الحدث أن التظاهرات مستمرة، وأن الوضع اختلف لأول مرة منذ انطلاق التظاهرات في الأول من أكتوبر، قبل 3 أيام في محافظات الجنوب، لاسيما في الناصرية والبصرة (بعد تنسيق العشائر والأمن من أجل المحافظة على سلامة المحتجين) إذ التزم المتظاهرون بالبقاء في الساحات المخصصة، ولم تقع أي إشكالات.وفي نفس السياق أفادت مصادر عراقية مساء الأحد بتجدد الصدامات قرب نفق التحرير من جهة الخلاني وسط العاصمة العراقية بغداد، كما أفيد عن رمي عناصر مكافحة الشغب "لقنابل المولتوف"، واستخدام سلاح الصيد.

بدورها، أعلنت مصادر طبية إصابة سبعة متظاهرين بحالات اختناق بالقرب من ساحة الخلاني، إثر اطلاق القوى الأمنية لقنابل الغاز المسيل للدموع، في حين أفادت وسائل إعلام محلية، بأن متظاهرين أغلقوا مدخل ساحة التحرير في بغداد من جهتي شارع الرشيد وأبو نواس.وشهدت بغداد تظاهرات طلابية حاشدة اليوم، جددت رفضها تكليف محمد علاوي تشكيل الحكومة، ووصل الآلاف في أوقات سابقة في ما يشبه "المليونية الطارئة" دون سابق إنذار إلى ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية التي غصت بالشبان والشابات، والأهالي، للتأكيد على استمرارهم في الاعتصام. وتعالت هتافات الطلاب مؤكدين أنهم "لن يخذلوا الثورة والشهداء"، وأنهم باقون في الساحة دون تراجع. كما صاح آخرون: "طلابية طلابية ضد أمريكا والبعثية، طلابية طلابية ضد إيران الجمهورية".

إلى ذلك، خرج المئات من الطلاب في مدينة كربلاء جنوب بغداد، في مسيرات حاشدة تنديداً بحرق خيم المتظاهرين في ساحة الوثبة. وصدحت أصوات المتظاهرين هاتفين: "فوق الغيم نضع الخيمة!". كما ارتفعت الهتافات منادية المرأة العراقية للمشاركة في التظاهرات.كما تظاهر المئات في كربلاء للمطالبة بتكليف ناشط بارز بتشكيل حكومة جديدة بدل محمد علاوي الذي اختارته الأحزاب الحاكمة ووعد بالإعلان عن تشكيلته الحكومية هذا الأسبوع. وحمل المتظاهرون صور علاء الركابي الصيدلي المتدرب الذي تحول إلى أحد أبرز وجوه الحركة الاحتجاجية مع قيادته للتظاهرات في مدينة الناصرية جنوب بغداد، مهد الاحتجاجات في جنوب العراق.

كذلك، خرجت مسيرات كبيرة في محافظات الجنوب، لا سيما في ذي قار والبصرة. وأوضح مراسل العربية/الحدث في الناصرية أن الوضع اختلف لأول مرة منذ انطلاق التظاهرات في الأول من أكتوبر، قبل 3 أيام في محافظات الجنوب، لاسيما في الناصرية والبصرة (بعد تنسيق العشائر والأمن من أجل المحافظة على سلامة المحتجين)، إذ التزم المتظاهرون بالبقاء في الساحات المخصصة، ولم تقع أي إشكالات.إطلاق نار وحرق خيام في الخلاني وكان ناشطون عراقيون، أفادوا مساء السبت، بأن قوة بزي مدني اقتحمت ساحة الخلاني وسط بغداد وأحرقت خيام المعتصمين، كما وقعت اشتباكات بين الأمن وعدد من المحتجين في وقت سابق، السبت، أدت إلى وقوع عدة إصابات.

جاء ذلك عقب تأكيد رئيس الوزراء العراقي المكلف، محمد توفيق علاوي، أنه اقترب من تحقيق "إنجاز تاريخي" يتمثل بتشكيلة حكومية مستقلة "من الأكفاء"، دون تدخل أي طرف سياسي. ولفت إلى أنه سيتم طرح أسماء هذه الحكومة الأسبوع الجاري، "بعيداً عن الشائعات والتسريبات، بحسب تعبيره.كما تعهّد علاوي خلال لقاء مع عشرات من ممثلي الاحتجاجات الشهر الحالي بمنح ناشطين وزارتين كحد أعلى في تشكيلة حكومته، وبأن يأخذ برأي المحتجين في خمس وزارات ضمن مجلس الوزراء المقبل.

إلا أن كلامه لم يهدئ من غضب المتظاهرين على ما يبدو، الذين ما زالوا يتمسكون بتكليف شخصية غير محسوبة على الأحزاب أو تولت مناصب سابقة، كما يتمسكون بحكومة انتقالية، وإجراء انتخابات نيابية مبكرة.من جهة أخرى أعلن تحالف الفتح، ثاني أكبر كتلة في البرلمان العراقي، الأحد، أن تمرير التشكيلة الوزارية وحصولها على ثقة مجلس النواب، مرهون باستقلالية وكفاءة المرشحين.وقال عضو مجلس النواب عن تحالف الفتح محمد صاحب الدراجي إن "تمرير حكومة رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي، يعتمد على طريقة طرح الكابينة الوزارية"، مبينا أنه "سيواجه تحديات كبيرة في البرلمان".

وأشار  الدراجي إلى أن "تمرير الكابينة مرهون بكفاءة واستقلالية المرشحين، وكذلك على قدرتهم في إدارة الدولة"، لافتا إلى أن "رفض الكابينة في جلسة مجلس النواب قد يؤدي الى الفوضى".وأضاف أن "هنالك محاولات للكتل الكردية بأن تتخلى عن المحاصصة الحزبية، وأن يكون بدلا عنها تمثيل مكوناتي في مجلس الوزراء".تظاهر مئات العراقيين في مدينة كربلاء، الأحد، للمطالبة بتكليف ناشط بارز بتشكيل حكومة جديدة، بدلا من محمد علاوي الذي اختارته الأحزاب الحاكمة، ووعد بالإعلان عن تشكيلته الحكومية هذا الأسبوع.

وحمل المتظاهرون صور علاء الركابي الصيدلي المتدرب الذي تحول إلى أحد أبرز وجوه الحركة الاحتجاجية مع قيادته للتظاهرات في مدينة الناصرية جنوب بغداد، مهد الاحتجاجات في جنوب العراق.وكان الركابي، الذي يتابعه عشرات آلاف العراقيين على تويتر، وينشر باستمرار تسجيلات مصورة تحظى بمشاهدة واسعة، أطلق مؤخّرا استفتاء بين المتظاهرين في الجنوب وفي بغداد لتحديد ما إذا كانوا يريدونه رئيسا للوزراء.

وقال في آخر تسجيلاته، الخميس، إنه سيقبل تولي المنصب في حال "كان رأي الشعب ذلك". وأضاف: "لا طمع لي بمنصب رئيس الوزراء (...) ولا يمثل لي أي قيمة ولا أنظر إليه على أنه منصب أو غنيمة بل أنه مكان بمسؤولية عظيمة".وفي التظاهرة في كربلاء، قال الطالب سيف الحسناوي إنّه شارك ليعلن عن تأييده "لمرشح الشعب الدكتور علاء الركابي".كما أكّد الطالب حسن القزويني أن لدى المتظاهرين "مجموعة مطالب بينها رئيس وزراء مستقل وغير تابع لأي حزب هو الدكتور علاء الركابي".

وقبل الركابي، قدّم النائب الليبرالي فائق الشيخ علي، المعروف بانتقاده للفساد المستشري في مفاصل الدولة، ترشيحه رسمياً إلى رئيس الجمهورية، لكنه لم يتلق أي جواب.والسبت أعلن رئيس الوزراء المكلف محمد علاوي أنه سيطرح خلال أيام تشكيلته الحكومية المنتظرة، متعهدا أن تكون "مستقلة" ومن دون تدخل الأطراف السياسية، وهو ما طالب به الزعيم الشيعي مقتدى الصدر.وأمام علاوي، الذي سمّي رئيساً للوزراء بعد توافق صعب توصّلت إليه الكتل السياسية، حتى الثاني من مارس المقبل للتصويت عليها في البرلمان، بحسب الدستور، علما أن مجلس النواب لم يعلن بعد عن انعقاد جلسة استثنائية خلال العطلة النيابية التي تنتهي في منتصف الشهر المقبل.

وتتحدث مصادر سياسة عن صعوبة نيل حكومة علاوي الثقة في برلمان تعصف به الانقسامات.ويأتي الإعلان عن قرب خروج التشكيلة الحكومية إلى العلن في وقت تتواصل التظاهرات المناهضة للسلطة الحاكمة في العراق، والتي تسبّبت بعيد انطلاقها في بداية أكتوبر الماضي في استقالة حكومة عادل عبد المهدي.ويرفض المتظاهرون تكليف علاوي، الوزير السابق، باعتبار أنه قريب من النخبة الحاكمة التي يتظاهرون ضدها، ويطالبون برحيلها ضمن حركة احتجاجية غير مسبوقة تعرّضت للقمع وقتل فيها نحو 550 شخصا.

وتعهّد علاوي، خلال لقاء مع عشرات من ممثلي الاحتجاجات الشهر الحالي، بمنح ناشطين وزارتين كحد أعلى في تشكيلة حكومته، وبأن يأخذ برأي المحتجين في خمس وزارات ضمن مجلس الوزراء المقبل.وكان ناشطون عراقيون، أفادوا مساء السبت، بأن قوة بزي مدني اقتحمت ساحة الخلاني وسط بغداد وأحرقت خيام المعتصمين، كما وقعت اشتباكات بين الأمن وعدد من المحتجين في وقت سابق، السبت، أدت إلى وقوع عدة إصابات

جاء ذلك عقب تأكيد رئيس الوزراء العراقي المكلف، محمد توفيق علاوي، أنه اقترب من تحقيق "إنجاز تاريخي" يتمثل بتشكيلة حكومية مستقلة "من الأكفاء"، دون تدخل أي طرف سياسي.ولفت علاوي إلى أنه سيتم طرح أسماء هذه الحكومة الأسبوع الجاري، "بعيداً عن الشائعات والتسريبات، بحسب تعبيره، كما أعرب عن أمله في أن "يستجيب أعضاء مجلس النواب، وأن يتم التصويت عليها من أجل البدء بتنفيذ مطالب الشعب".

يذكر أن أمام علاوي، الذي سمّي رئيساً للوزراء بعد توافق صعب توصّلت إليه الكتل السياسية، حتى الثاني من آذار/مارس المقبل للتصويت عليها في البرلمان، بحسب الدستور، علماً أن مجلس النواب لم يعلن عن جلسة استثنائية خلال العطلة النيابية التي تنتهي في منتصف الشهر المقبل، في حين تتحدث مصادر سياسة عن صعوبة نيل حكومة علاوي الثقة في برلمان تعصف به الانقسامات.وكان التيار الصدري هدّد في وقت سابق رئيس الوزراء بـ"إسقاطه" خلال ثلاثة أيام في حال أقدم على توزير أشخاص ينتمون لجهات سياسية، خصوصا من الفصائل الشيعية المتنافسة مع الصدر.

وأتى الإعلان عن قرب تشكيل الحكومة في وقت تتواصل التظاهرات المناهضة للسلطة في العراق، والتي تسبّبت بعيد انطلاقها في بداية أكتوبر الماضي في استقالة حكومة عادل عبد المهدي.ويرفض المتظاهرون تكليف علاوي، الوزير السابق، على اعتبار أنه قريب من النخبة الحاكمة التي يتظاهرون ضدها ويطالبون برحيلها.مقتل نحو 550 شخصاًيشار إلى أنه منذ بداية التظاهرات، قتل نحو 550 شخصاً غالبيتهم العظمى من المتظاهرين الشبان، بينما أصيب حوالي ثلاثة آلاف بجروح.

ومساء الجمعة، قُتل متظاهر قرب ساحة الاعتصام الرئيسية في وسط بغداد بمسدس كاتم للصوت عندما هاجم مجهولون خيمته، حسبما أفادت مصادر أمنية وطبية لوكالة فرانس برس السبت، بينما فُقد أثر ثلاثة متظاهرين آخرين في مناطق متفرقة من العاصمة.وكانت الأمم المتحدة اتّهمت جماعات مسلّحة بالوقوف خلف حملات الاغتيال والخطف والتهديد ضد الناشطين، في محاولة لقمع تحرّكات غير مسبوقة في العراق الذي يحتل المرتبة 16 على لائحة أكثر دول العالم فساداً.في حين ذكرت مفوضية حقوق الإنسان الحكومية العراقية الأسبوع الماضي أنّ 2700 ناشط أوقفوا منذ انطلاق الاحتجاجات، لا يزال أكثر من 300 منهم قيد الاحتجاز.

قـــــــــــد يهمك أيـــــــضًأ :

الرئيس العراقي يمهل السياسيين حتى السبت ويلوّح باختيار رئيس حكومة

الكتل السياسية العراقية تلعب في الوقت الضائع لاختيار رئيس الحكومة الجديد

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكومة علاوي تصطدم بشرط ثاني أكبر كتلة في البرلمان العراقي واحتجاجات لترشيح ناشط بارز لرئاسة الوزراء حكومة علاوي تصطدم بشرط ثاني أكبر كتلة في البرلمان العراقي واحتجاجات لترشيح ناشط بارز لرئاسة الوزراء



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 09:43 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 05:12 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

تصريح عاجل من بلينكن بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

GMT 09:08 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

لعبة Sea of Thieves تتوافر مجانا مع جهاز Xbox One X

GMT 08:25 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

طائرة "مناحم بيغن" تتحول لفندق ومطعم

GMT 21:48 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

بالميراس يقترب من التعاقد مع دييجو كوستا

GMT 18:37 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

شركات المحمول تتجه لرفع أسعار الخدمات خلال 3 شهور

GMT 08:43 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

منظمة الصحة في ورطة بسبب "التقرير المفقود" بشأن "كورونا"

GMT 07:47 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

تطورات جديدة في واقعة الاغتصاب الجماعي لفتاة داخل فندق

GMT 00:41 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

عمر ربيع ياسين يكشف آخر كواليس معسكر منتخب مصر

GMT 12:05 2020 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

فيفا عبر إنستجرام يبرز نجوم مصر محليا وقاريا

GMT 07:41 2020 الخميس ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أسعار الفاكهة في مصر اليوم الخميس 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2020

GMT 01:42 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

بايرن ميونخ يعلن ضم موتينج ودوجلاس كوستا في أقل من نصف ساعة

GMT 22:56 2020 الخميس ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تسريب جديد للمُقاول الهارب محمد علي "يفضح" قطر

GMT 23:08 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

مؤشر سوق مسقط يغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:42 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

أسعار المانجو في مصر اليوم الأربعاء 26 أغسطس

GMT 10:04 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"هانا" تتسبب بمقتل شخصين وفقدان 4 في المكسيك
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon