توقيت القاهرة المحلي 19:48:03 آخر تحديث
  مصر اليوم -

دمشق تنفي نيتها استحداث محافظات جديدة وتدريبات سرية للمعارضة في الأردن

الأسد يسقط الشرعية عن الجامعة العربية والجيش السوري يعلن داريا "منطقة آمنة"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الأسد يسقط الشرعية عن الجامعة العربية والجيش السوري يعلن داريا منطقة آمنة

الجيش السورى الحر
دمشق - جورج الشامي

حصدت أعمال العنف المنتشرة في سورية، 40 قتيلاً، الخميس، فيما أعلن الجيش السوري مدينة داريا في ريف دمشق "منطقة آمنة"، في الوقت الذي اعتبر فيه الرئيس بشار الأسد، أن الجامعة العربية بحاجة إلى شرعية، وذلك بعد منحها مقعد سورية إلى المعارضة، في حين نفى مسؤول سوري نية الحكومة استحداث 3 محافظات جديدة، وسط أنباء عن قيام قوات أميركية وأردنية بمشاركة بريطانيا وفرنسا، بتدريب سوريين أنهوا خدمتهم العسكرية الإلزامية، في الأردن، لهدف الزّج بهم في معارك الجبهة السورية الجنوبية. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، في بيان الخميس، أن الاشتباكات العنيفة لا تزال مستمرة بين مقاتلين من الكتائب والقوات الحكومية في قرية عزيزة المجاورة لمطار حلب الدولي، التي تحاول السيطرة على المدينة منذ الثلاثاء، وفي محافظة حلب، خرجت تظاهرات في مدينة منبج في ريف حلب، أمام هيئة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"، وأمام مكتب "المجلس العسكري"، ومكتب "كتائب أحرار الشام"، وذلك احتجاجًا على اعتقال الهيئة الشرعية في مدينة حلب لأحد قادة الكتائب من بلدة منبج، الأربعاء، لدى محاولته الإفراج عن مقاتل من كتيبة أخرى، اعتقلته كتائب "أحرار الشام"، وسلمته إلى "الهيئة الشرعية"، بينما قالت مصارد أخرى أن "السبب الحقيقي لاعتقاله غير معروف حتى اللحظة"، في حين استشهد مقاتل من الكتائب خلال اشتباكات مع القوات الحكومية في حي كرم الجبل في مدينة حلب، كما تعرضت مدينة السفيرة في ريف حلب للقصف، رافقها خروج رتل عسكري من معامل الدفاع، متوجهًا إلى بلدة خناصر في ريف السفيرة، حسب ناشطين. وقال الناشطون، "إن حي مساكن هنانو في مدينة حلب تعرض للقصف من قبل القوات الحكومية، عند منتصف ليل الأربعاء الخميس، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، وفي محافظة حمص، نفذت طائرات حربية غارات جوية على أحياء الخالدية وجورة الشياح وحمص القديمة، رافقها أصوات انفجارات وقصف عنيف بقذائف الهاون والدبابات، مما أدى إلى سقوط جرحى ودمار في المنازل والأبنية, كما تعرضت مدينة الرستن للقصف من قبل القوات الحكومية، صباح الخميس، من دون خسائر بشرية، وفي محافظة حماة، تتعرض قرية العفيربات في ريف حماة للقصف من قبل القوات الحكومية، في حين تشهد المنطقة اشتباكات عند حواجز للقوات الحكومية، وأنباء عن خسائر في صفوف الجيش السوري، فيما قُتل مواطنين على الأقل في محافظة إدلب، إثر القصف من قبل القوات الحكومية، الذي تعرضت له قرية معرشورين في ريف معرة النعمان، ودارت اشتباكات بين مقاتلين من الكتائب والقوات الحكومية عند أطراف مطار أبو الظهور العسكري في ريف إدلب، وسط أنباء عن إعطاب آلية وخسائر في صفوف الجيش الحكومي، في الوقت الذي تعرضت فيه مناطق في مدينة معرة النعمان للقصف، وسقطت قذائف عدة على قرية الركايا في ريف إدلب، ولم ترد معلومات عن سقوط ضحايا، وفي ريف دمشق، دارت اشتباكات، فجر الخميس، بين القوات الحكومية ومقاتلين من المعارضة عند أطراف بلدتي زملكا والمليحة، كما تعرضت مناطق في بلدات ومدن معضمية الشام والنبك والسيدة زينب وحجيرة والسبينة ويلدا وحرستا للقصف، كما قتل مواطن وأصيب اثنان بجروح إثر إطلاق النار عليهم خلال اقتحام قوات المعارضة لمنزل في مخيم الشيح، وكذلك قتل 3 رجال، بينهم مقاتلان من المعارضة خلال اشتباكات مع القوات الحكومية في مدينتي داريا وسقبا، وقتل رجل في ظروف مجهولة في مدينة دوما، كما تتعرض بلدة العبادة للقصف من قبل القوات الحكومية مما أدى إلى سقوط جرحى، وسقطت قذائف على مناطق في مدينة حرستا، في حين دارت اشتباكات متقطعة في حي برزة في دمشق، كما تعرضت مناطق في حي جوبر للقصف، وقتلت سيدة في محافظة دير الزور، عند منتصف ليل الأربعاء الخميس، متأثرة بجروحها إثر إصابتها بشظايا قذيفة جراء القصف على مدينة دير الزور، كما دارت اشتباكات بين مقاتلين من المعارضة والقوات الحكومية في حي القصور في المدينة، وسط أنباء عن إعطاب آلية للقوات الحكومية خلال الاشتباكات، وقتل مقاتل من المهعارضة خلال اشتباكات في مدينة دير الزور، فيما تعرضت بلدات وقرى في ريف دير الزور للقصف من قبل القوات الحكومية". وأفادت المعارضة السورية، أن بلدتا المزيريب واليادودة في ريف درعا تعرضتا للقصف من قبل القوات الحكومية، عند منتصف ليل الأربعاء الخميس، وارتفع عدد قتلى المحافظة إلى 4، بينهم اثنان من مخيم النازحين في مدينة درعا، أحدهما قتل جراء القصف، والآخر متأثرًا بجراحه، إثر اصابته برصاص قناص في وقت سابق، ورجلان آخران أحدهما متأثرًا بجراحه جراء القصف على بلدة الغارية الشرقية، والآخر من بلدة النعيمة قتل في سجون القوات الحكومية بعد اعتقاله منذ أسبوع, كما تدور اشتباكات في محيط حاجز عسكري للقوات النظامية في مخيم درعا للنازحين، يرافقها سقوط قذائف على حي طريق السد، ومخيم النازحين، فيما وردت أنباء عن سيطرة مقاتلي المعارضة على غالبية أجزاء حي الكرك في مدينة درعا، عقب اشتباكات مع القوات الحكومية استمرت أيامًا عدة، وفي محافظة الرقة، سقطت قذائف عدة على مدينة الرقة، عند منتصف ليل الأربعاء الخميس، مما أدى إلى أضرار مادية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية". وقال الرئيس بشار الأسد، لقناة "أولوصال" وصحيفة "أيدنليك" التركيتين، "إن الجامعة العربية في حد ذاتها بحاجة إلى شرعية، فهي جامعة تمثل الدول العربية، وليس الشعوب العربية، وبالتالي فهذه الجامعة لا تعطي شرعية ولا تسحبها، وأن الشرعية الحقيقية ليست من منظمات أو مسؤولين خارج بلدك، ولا من دول أخرى، الشرعية هي ما يعطيك إياه الشعب"، مشيرًا إلى أن "كل هذه المسرحيات ليس لها أي قيمة بالنسبة لنا". وتعد هذه المقابلة أول لقاء يخص به الأسد الإعلام، بعد منح الجامعة العربية كرسي سورية للمعارضة، الأمر الذي اعتبرته دمشق، في بيان حكومي، أصدرته غداة القرار، أن "مقررات القمة العربية في الدوحة تجعل من جامعة الدول العربية طرفًا في الأزمة، وليس طرفًا في الحل للأزمة"، محذرة "الدول الداعمة للمعارضة من أنها لن تكون في منأى عن إمتداد الحريق السوري". ونقلت وسائل إعلام سورية مقربة من الحكومة السورية، نفي مسؤول سوري رفيع المستوى نية الحكومة السورية، استحداث ثلاث محافظات جديدة، خلافًا لما تناقلته وسائل إعلام سورية وعربية في اليومين الماضيين، حيث قال المسؤول، الذي فضّل عدم كشف اسمه، "إنه ليس ثمة مشروع في هذا الشأن، كما أن أي فكرة على هذا المستوى لم تبحث جديًا في الوقت الراهن، وأن الخبر قد يكون ناتجًا عن تكهنات أو نقل مقترحات جرت في اجتماعات عامة، ويعود أصل الحديث ربما إلى فكرة طرحت منذ سنوات، بشأن تقسيم حلب إلى محافظتين، على اعتبار أنها من أكبر المحافظات السورية، ولا سيما من حيث عدد السكان (4,4 ملايين شخص تقريبًا وفق تقديرات العام 2008)". ونشرت وسائل الإعلام خبر إحداث ثلاث محافظات جديدة، تضاف إلى المحافظات الـ 14 في كل من القامشلي التابعة لمحافظة الحسكة، وريف حلب أسوة بريف دمشق، ومحافظة البادية في تدمر التابعة حاليًا لمحافظة حمص، فيما نفت مواقع أخرى مرتبطة بدمشق ما أشيع عن استهداف الجيش الحر لموكب نائب القائد العام للجيش، وزير الدفاع السوري فهد جاسم الفريج، الأربعاء. وذكر الإعلام الرسمي، أن "الجيش السوري أعلن مدينة داريا في ريف دمشق منطقة آمنة، بعد أشهر من الاشتباكات التي شهدتها المدينة، وأن هذا الإعلان يأتي بعد سلسلة من الضربات القاصمة، التي وجهتها القوات المسلحة السورية إلى المعارضة المسلحة، التي اتخذت من الأنفاق والمنازل المتلاصقة والمنشآت الصناعية والحرفية وأقبية الأبنية ودور العبادة، مقرات لها، وأن القوات المسلحة الحكومية قامت بتجفيف منابع المعارضة المسلحة، بعد عمليات تمشيط واسعة ودقيقة لكل أحياء وشوارع وساحات وأزقة وبساتين المدينة، قامت خلالها بتصفية من تبقى من مسلحي المعارضة، وأنها صادرت كميات كبيرة من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، قُدرت بالمئات، فضلاً عن تفكيك العشرات من العبوات الناسفة". وأعلن مصدر سوري، ظهر الخميس، أن "القوات المسلحة بسطت نفوذها الكامل على مقام السيدة سكينة ومحيطه في مدينة داريا في ريف دمشق، في عملية نوعية نفذتها، وأسفرت عن القضاء على جميع المسلحين، الذين تحصنوا داخل المقام واستخدموه مقرًا لأعمالهم"، فيما ذكر مصدر عسكري أن "وحدة من القوات المسلحة نفذت، فجر الخميس، عملية نوعية ناجحة من حيث التكتيك والنتيجة، أدت إلى إيقاع جميع أفراد المجموعات المسلحة داخل وفي محيط المقام قتلى، وأنه تم تفكيك عدد كبير من العبوات الناسفة، كان المسلحون يفخخون المقام بها، ومصادرة كميات من الأسلحة والذخيرة، شملت بنادق حربية آلية ورشاشات وقاذفات (آر بي جي) وقناصات وذخيرة متنوعة، وأن المسلحين ألحقوا أضرارًا بالمبنى، وفتحوا ثقوبًا لقناصاتهم في جدرانه"، مشيرًا إلى أن "اشتباكات عنيفة دارت خلال الأيام الأخيرة، في محيط المقام، وأن القوات المسلحة أوقعت أعدادًا كبيرة من القتلى والمصابين، في محيط مبنى المالية في المدينة". وعلمت مصادر صحافية، الخميس، أن استغاثة صدرت عن الكتيبة الطبية للفرقة 17 من القوات الحكومية السورية في الرقة، أكدت فيها أن عدد قتلى الفرقة بلغ 80 والجرحى 250، وطالبت الكتيبة مركز القيادة السورية، التدخل الفوري في الأربع والعشرين ساعة المقبلة، فيما وصفت الكتيبة الطبية الوضع بالخطير، قائلة "إنها على وشك الانهيار،ونحن بلا ماء وطعام وكهرباء، والجرحى يموتون من الغرغرينا لسبب نقص الإسعافات". وتعتبر الفرقة 17 هي أقوى فرق النظام في الرقة، ويقع مقرها على بعد كيلومترين من شمال محافظة الرقة، وتبلغ مساحة المنطقة التي تسيطر عليها ما يقارب 5 كيلومترات، وهي محاصرة من الجهات الأربعة، ولا يتم إنزال الطعام إلا عن طريق الطيران المروحي والمظلات، ويسيطر الثوار على ما يقارب من ثلاثة أرباعها، بينما يتحصن جنود الأسد حاليًا في القيادة والباب الشرقي وكتيبة المدفعية. وأكدت مصادر أردنية مطلعة، أن قوات أميركية وأردنية بمشاركة بريطانيا وفرنسا، تقوم حاليًا بتدريب سوريين أنهوا خدمتهم العسكرية الإلزامية، لهدف الزّج بهم في معارك الجبهة السورية الجنوبية، بينما أصدرت الكتيبة الطبية للفرقة (17) من القوات الحكومية السورية في الرقة، استغاثة أكدت فيها أن عدد قتلى الفرقة بلغ 80 شخصًا والجرحى 250، فيما كشفت مصادر فرنسية رسمية، عن أن "وزير الخارجية الأميركية جون كيري، قد طلب خلال اجتماعه مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس، تنظيم اجتماع ثلاثي في العاصمة البريطانية لندن، على هامش مؤتمر وزراء خارجية مجموعة الثمانية، تحضره المعارضة السورية ممثلة في رئيس الائتلاف الوطني المستقيل أحمد معاذ الخطيب، ورئيس أركان الجيش السوري "الحر" اللواء سليم إدريس، لافتًا إلى أن "المواقع الـ19 للأسلحة الكيميائية السورية قيد المراقبة الدائمة من قبل واشنطن والدول الغربية وإسرائيل، لكن المشكلة أن تأمين هذه المواقع يستدعي تعبئة 50 ألف جندي، وهو أمر مستبعد إن لم يكن مستحيلاً". وعن التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية، قال دبلوماسيون، "إن الاتفاق مع الحكومة السورية يمنعه حتى الآن رفض دمشق السماح للجنة التحقيق بالوصول الكامل إلى المواقع، مشترطة اقتصار التحقيق على موقع خان العسل في حلب، وأن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ومقرها في لاهاي، تتولى الآن التفاوض مع الحكومة السورية بشأن مهمة بعثة التحقيق، ونطاق عملها الجغرافي والتقني، وأن الرد السوري على طلب الأمم المتحدة مَنْح بعثة التحقيق قُدْرَةَ الوصول الكامل إلى المواقع والأشخاص المرتبطين بإمكان استخدام سلاح كيميائي، تَضَمَّنَ تحفظات وتعديلات تجعل مُهِمَّة البعثة مقتصرة على التحقيق في حادثة خان العسل فقط، وأن الحكومة السورية في ردها قالت، إنها لن تتمكن من ضمان أمن فريق التحقيق الدولي، وسلامة أفراده في حال قيامه بزيارة مواقع أخرى". وأوضح دبلوماسيون، أن "عددًا من الدول العربية أطلق معركة تمثيل سورية في الأمم المتحدة، في مشروع قرار لا يزال في مراحله الأولى، ويُعد للمناقشة في الجمعية العمومية، ويتضمن المشروع مطالبة الأمم المتحدة بالاعتراف بالمعارضة السورية، كممثل شرعي للشعب السوري، رغم أن المعركة لن تكون سهلة". وأكد المنسق السياسي والإعلامي لـ "الجيش السوري الحر"، لؤي المقداد، أن "مقاتلي الجيش الحر أسروا عددًا من مقاتلي ميليشيا الباسيج الإيرانية في سورية"، وهي ليست المرة الأولى التي يعلن فيها مقاتلو المعارضة أسر "مقاتلين وعناصر إيرانية" في سورية. وأوضح المقداد، لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء، أن "مقاتلي المعارضة أسروا مقاتلي الباسيج في عملية نوعية في إدلب شمال سورية، وأن تسجيلات الفيديو لاعتقالهم واعترافاتهم ستُنشر الخميس"، ولم يُفصح عن عدد المقاتلين الإيرانيين الأسرى.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسد يسقط الشرعية عن الجامعة العربية والجيش السوري يعلن داريا منطقة آمنة الأسد يسقط الشرعية عن الجامعة العربية والجيش السوري يعلن داريا منطقة آمنة



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا
  مصر اليوم - «صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 10:46 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الأربعاء 18 ديسمبر / كانون الأول 2024

GMT 09:03 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 10:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

GMT 19:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مروة صبري توجّه رسالة لشيرين عبد الوهاب بعد ابتزاز ابنتها

GMT 23:53 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

إكسسوارات تضفي أناقة وتميُّزًا على مظهرك

GMT 11:54 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحذية لا غنى عنها في موسم هذا الصيف

GMT 04:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع جثة في أميركا
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon