توقيت القاهرة المحلي 16:01:57 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بعد أن أتفقت مع شقيقها الأكبر وابن عمِّها وقتلت عشيقها ذبحًا

قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات

حبس سيِّدة ١٥ يومًا قتلت عشيقها ذبحًا
القاهرة - أحمد عبد الصبور

جدَّدَ قاضي المعارضات، مساء الأحد، حبس سيِّدة ذبحت عشيقها بمساعدة شقيقها وابن عمها في مدينة 6 أكتوبر 15 يومًا على ذمَّة التحقيقات، بعدما وجَّهَت لهم النيابة تهمة القتل مع سبق الإصرار والترصد. وأكَّدَت المتهمة تيسير.ا، 22 سنة، في حديثها أنها تزوجت من ابن خالتها منذ سنتين، وأنجبت منه طفلاً، وكانت تقيم معه داخل شقة في إحدى المدن الجديدة. وأعلنت "زوجي فى بداية حياته، وحالته الماديه غير متيسِّرة، الأمر الذي أدى إلى نزولي إلى سوق العمل لمساعدته، وعملت في أحد المصانع مقابل أجر شهري مناسب".
وفي إحدى المرات تعرَّفَت على زميل يُدعى أحمد أثناء عملها في المصنع، وبدأت علاقتهما تزيد لدرجة أنها كانت تقترض منه الأموال، حتى وصلت إلى 3 آلاف جنيه، وأوضحت أنه بدأ يطالبها بردِّ هذه الأموال، ولكنها لم تستطِع أيضًا ردَّها، وهددها بتقديم الإيصالات التي أخذها منها إلى الشرطة".
وأوضحت: "وذات يوم طلبت من زميلي أموالاً أخرى، فأبدى موافقته رغم أنني لم أرد الأموال القديمة إليه، لكنه أكد لي بأن أمواله في الشقة وطلب مني الذهاب إلى هناك، وانتظاره أسفل العقار حتى يُحضِر من شقته الأموال التي طلبتُها، وبالفعل ذهبت معه، وعندما وصلنا إلى هناك عرض عليَّ الصعود معه إلى الشقة".
وأكَّدَت أنه ساومها على جسدها، وبالفعل بدأ زميلها في ممارسة الرذيلة معها، وكان يدفع لها ما تطلبة من أموال.
وفي إحدى المرَّات قررت أن تُنهِيَ هذه العلاقة ورفضت ممارسة الرذيلة معه، فهدَّدها بفضح أمرها، ومن هنا قرََّرت الانتقام منه، وبدأت تجهز للتخلص منه، وبالفعل اخبرت أخاها الأكبر أن زميلها اختطفها واغتصبها، وطلبت منه الانتقام لشرفها.
وبالفعل قام أخوها بالاتصال بابن عمه، وقرَّروا التخلص من المجني عليه، وتم وضع خطة بالاتفاق مع المتهمة الأولى، وبالفعل ذهبت إلى شقة زميلها، وصعدت أولاً وتركت لهما باب شقته مفتوحًا، ودخل الاثنان بعد ذلك وذبحوه".
وورد بلاغ لقوات الأمن يفيد بالعثور على جثة شاب مقتولاً، وتبيَّن أن الجثة لعامل في مصنع، وأن هناك علاقة غير شرعية بينه وبين إحدى زميلاته، وتم القبض عليها واعترفت بارتكابها للواقعة، بالاشتراك مع شقيقها وابن عمها.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon