c قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات 44444444564564
توقيت القاهرة المحلي 20:00:20 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بعد أن أتفقت مع شقيقها الأكبر وابن عمِّها وقتلت عشيقها ذبحًا

قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات

حبس سيِّدة ١٥ يومًا قتلت عشيقها ذبحًا
القاهرة - أحمد عبد الصبور

جدَّدَ قاضي المعارضات، مساء الأحد، حبس سيِّدة ذبحت عشيقها بمساعدة شقيقها وابن عمها في مدينة 6 أكتوبر 15 يومًا على ذمَّة التحقيقات، بعدما وجَّهَت لهم النيابة تهمة القتل مع سبق الإصرار والترصد. وأكَّدَت المتهمة تيسير.ا، 22 سنة، في حديثها أنها تزوجت من ابن خالتها منذ سنتين، وأنجبت منه طفلاً، وكانت تقيم معه داخل شقة في إحدى المدن الجديدة. وأعلنت "زوجي فى بداية حياته، وحالته الماديه غير متيسِّرة، الأمر الذي أدى إلى نزولي إلى سوق العمل لمساعدته، وعملت في أحد المصانع مقابل أجر شهري مناسب".
وفي إحدى المرات تعرَّفَت على زميل يُدعى أحمد أثناء عملها في المصنع، وبدأت علاقتهما تزيد لدرجة أنها كانت تقترض منه الأموال، حتى وصلت إلى 3 آلاف جنيه، وأوضحت أنه بدأ يطالبها بردِّ هذه الأموال، ولكنها لم تستطِع أيضًا ردَّها، وهددها بتقديم الإيصالات التي أخذها منها إلى الشرطة".
وأوضحت: "وذات يوم طلبت من زميلي أموالاً أخرى، فأبدى موافقته رغم أنني لم أرد الأموال القديمة إليه، لكنه أكد لي بأن أمواله في الشقة وطلب مني الذهاب إلى هناك، وانتظاره أسفل العقار حتى يُحضِر من شقته الأموال التي طلبتُها، وبالفعل ذهبت معه، وعندما وصلنا إلى هناك عرض عليَّ الصعود معه إلى الشقة".
وأكَّدَت أنه ساومها على جسدها، وبالفعل بدأ زميلها في ممارسة الرذيلة معها، وكان يدفع لها ما تطلبة من أموال.
وفي إحدى المرَّات قررت أن تُنهِيَ هذه العلاقة ورفضت ممارسة الرذيلة معه، فهدَّدها بفضح أمرها، ومن هنا قرََّرت الانتقام منه، وبدأت تجهز للتخلص منه، وبالفعل اخبرت أخاها الأكبر أن زميلها اختطفها واغتصبها، وطلبت منه الانتقام لشرفها.
وبالفعل قام أخوها بالاتصال بابن عمه، وقرَّروا التخلص من المجني عليه، وتم وضع خطة بالاتفاق مع المتهمة الأولى، وبالفعل ذهبت إلى شقة زميلها، وصعدت أولاً وتركت لهما باب شقته مفتوحًا، ودخل الاثنان بعد ذلك وذبحوه".
وورد بلاغ لقوات الأمن يفيد بالعثور على جثة شاب مقتولاً، وتبيَّن أن الجثة لعامل في مصنع، وأن هناك علاقة غير شرعية بينه وبين إحدى زميلاته، وتم القبض عليها واعترفت بارتكابها للواقعة، بالاشتراك مع شقيقها وابن عمها.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات قاضي المعارضات يجدِّد حبس سيِّدة ١٥ يومًا على ذمَّة التحقيقات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الإثنين 18 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 10:55 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية

GMT 09:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 08:31 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:27 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 04:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 13:08 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 07:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزالان بقوة 4.7 و4.9 درجة يضربان تركيا اليوم

GMT 03:12 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ليليا الأطرش تنفي تعليقاتها عن لقاء المنتخب السوري
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon