c نشر مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 04:11:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -

وصفها البعض بأنها "وصمة عار وخادعة"

نشر مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - نشر مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني

ملصقات عنصرية تدعو وليد علي وياسمين عبد المجيد
سيدني ـ سليم كرم

ظهرت ملصقات عنصرية تدعو وليد علي ، وياسمين عبد المجيد، والآسيويين، وعصابة أبيكس التي سيتم ترحيلها في أنحاء سيدني كافة ، كما صممت الملصقات لتشبه بطاقات بوكيمون في دعوة صادمة إلى السناتور سارة هانسون يونغ وقد إدعى أحد الملصقات التي تحمل إسم "وليدامون" أن المشروع "خادعًا" ، وكان "ساحرًا بعد غدرًا" بشئ يسمى "التقي والإيمان التي يستخدمها المسلمون للكذب على غير المؤمنين لهزيمتهم".

وهناك ملصق آخر يهاجم عبد المجيد ويسميه "وصمة عار" ، والذي كان مع "النسوية المزعجة واعترف ذاتيًا الأكثر يكرهون المسلمين في أستراليا" كما سخرت الملصقات من إدعاءها بأن الإسلام هو "الدين النسويي وقد تم رسم السيناتور هانسون-يونغ في الخلف كرسوم كاريكاتورية مع ، أنت رجل أبيض أبيض وكانت الملصقات تسمى الخائن الذي كان قادرًا على تدمير أستراليا من خلال تعزيز الكراهية الذاتية وفتح الحدود".

وجاءت آخر بطاقه أو ملطق كاركتيري لرجل صيني على وشك أن يلتهم شريحة لحم على شكل أستراليا في حين يقول "المحتالين وقد حذرالمستثمرون الصينيون من أموال غير محدودة ، وكانوا بها يقومون بشراء غير واضح لعقارات والاستثمارات وبنية تحتية أسترالية" ، وكانت البطاقة النهائية تسمى عصابة أبيكسمون الأفريقية في ملبورن، وشملت الرسوم الكاريكاتورية وعنصرية تعود إلى أوائل القرن العشرين معدل الذكاء 75 والتزام عنصري بالجريمة ، بدعم من الرعاية وعائدات الجريمة، حملت البطاقات كافة شعار "الصيد والترحيل" باستثناء السيناتور هانسون يونغ الذي حل محل "ترحيل" مع شنق تم رصد الملصقات لأول مرة في بيترشام، في غرب سيدني الداخلي، وتم ربطها بموقع بلوق اللذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "القوميين الأستراليين" ، وشجع الموقع أنصار "نشر الحب" من خلال وضع الملصقات.

ورصده أحد سكان المنطقة الغربية في شارعه يقوم  بنشر صور لبعض الملصقات على "فسيبوك" ، وتنفيس غضبه، لكنه قال "الجيران ضربوه وخرج  بعض القوميين الأستراليين من كهوفهم وانتهى الأمر قاب قوسين أو أدنى من بيتي كتب شخص هل هناك في مكان ما يمكن أن يرحلهم لانهم لا يبدون أنهم هنا في أستراليا."

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نشر مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني نشر مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 00:26 2021 الأربعاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يضيف لسجله أرقاماً قياسية جديدة

GMT 10:18 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

شوربة الخضار بالشوفان

GMT 08:15 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

فياريال يستعين بصور المشجعين في الدوري الإسباني

GMT 09:19 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

العالمي محمد صلاح ينظم زينة رمضان في منزله

GMT 09:06 2020 الأربعاء ,22 إبريل / نيسان

تعرف علي مواعيد تشغيل المترو فى رمضان

GMT 12:50 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

علالو يؤكّد الجزائر "تعيش الفترة الأهم في تاريخ الاستقلال"

GMT 04:46 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

اتجاهات ديكور المنازل في 2020 منها استخدام قطع أثاث ذكي

GMT 00:42 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

بدء تصوير فيلم "اهرب يا خلفان" بمشاركة سعودية إماراتية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon