توقيت القاهرة المحلي 18:49:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بعد عرض فيلم وثائقي يدّعي اعتداءه الجنسي على الأطفال

التصويت على إسقاط اسم "مايكل جاكسون" عن قاعة في مدرسة أميركية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - التصويت على إسقاط اسم مايكل جاكسون عن قاعة في مدرسة أميركية

قاعة مايكل جاكسون
واشنطن - مصر اليوم

دُعي أولياء الأمور في مدرسة ابتدائية في لوس أنجلوس إلى التصويت هذا الأسبوع على إعادة تسمية «قاعة مايكل جاكسون»، بعد مزاعم الاعتداء الجنسي على الأطفال التي طالت مغني البوب في فيلم وثائقي أثار عرضه جدلا.

وأصبحت «قاعة مايكل جاكسون» في مدرسة غاردنر ستريت قضية شائكة منذ بث الوثائقي «ليفينغ نيفرلاند»، وهو فيلم يتضمّن ادعاءات شابين بأن المغني تحرش بهما عندما كانا في السابعة والعاشرة من العمر.

وارتاد جاكسون هذه المدرسة في العام 1969، لكنه غادرها بعدما سجلت فرقة «جاكسون 5» المؤلفة من أشقائه، أول أغنية ناجحة لها هي «آي وانت يو باك»، ولم يذكر المسؤولون في مدرسة غاردنر ستريت موعد نشر نتائج التصويت. وقالت مديرتها كارين هوليس «بعد الملاحظات التي أبداها بعض أولياء الأمور حول الاسم الحالي لقاعتنا... سمحنا لهم وللموظفين بالبتّ في هذه المسألة».

وأطلق اسم مايكل جاكسون على هذه القاعة الموجودة في مدرسة تقع في وسط هوليوود في العام 1989، قبل أن يطال أول الادعاءات بالتحرش الجنسي المغني الذي توفي عام 2009 بسبب جرعة زائدة من الأدوية.

واشتكى صبي يبلغ 13 عاماً من تعرضه للتحرش من جانب جاكسون العام 1993، لكن تمت تسوية القضية خارج المحكمة. كما أن قاصراً آخر اتهمه بالتحرش الجنسي أيضاً في العام 2005 لكنه برئ من هذه التهمة.

وقال أحد الأهالي واسمه روبرت فيتزجيرالد لصحيفة «لوس أنجلوس تايمز»، «يجب إزالة التسمية فهي ليست مناسبة لمدرسة ابتدائية. قدم الوثائقي صورة واضحة للغاية...». وكان لمايرون أرسلان، وهو من أولياء الأمور أيضاً، رأي آخر، إذ قال: «كان هناك أشخاص أسوأ في هذا البلد ورغم أنهم دينوا، لا تزال أبنية تحمل أسماءهم».

وقد يهمك ايضـــــــــــــــــــًا

- طلاب في مدارس شيكاغو يُبلغون عن 600 حالة مِن الاعتداء الجنسي

- ابنة مايكل جاكسون ترد على الفيديو الفاضح لأبيها

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التصويت على إسقاط اسم مايكل جاكسون عن قاعة في مدرسة أميركية التصويت على إسقاط اسم مايكل جاكسون عن قاعة في مدرسة أميركية



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
  مصر اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 18:02 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
  مصر اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم الدشاش

GMT 22:20 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 22:21 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

عباس النوري يتحدث عن نقطة قوة سوريا ويوجه رسالة للحكومة

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 06:04 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر / كانون الأول 2024

GMT 14:18 2024 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

من أي معدن سُكب هذا الدحدوح!

GMT 21:19 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

البورصة المصرية تربح 7.4 مليارات جنيه ومؤشرها الرئيس يقفز 1.26%

GMT 21:48 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

البورصة المصرية تغلق التعاملات على تباين
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon