توقيت القاهرة المحلي 20:37:10 آخر تحديث
  مصر اليوم -

كيسلر يبيّن أهمية وضع حدود بشأن استخدام التكنولوجيا

دراسة جديدة تؤكّد أن الجنس عبر الرسائل ينتشر بشكل كبير

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - دراسة جديدة تؤكّد أن الجنس عبر الرسائل ينتشر بشكل كبير

الرسائل الجنسية
واشنطن ـ مصر اليوم

تشير دراسة استقصائية لطلاب الجامعات إلى أن “الجنس عبر الرسائل الجنسية منتشر: قال أكثر من نصفهم أنهم تلقوا صورًا جنسية على هواتفهم، وقال نحو ثمانية من كل 10 أشخاص إنهم تلقوا رسائل نصية موحية.

قال ثلثا الطلاب الذين شملهم الاستطلاع إنهم أرسلوا رسائل نصية إيحائية.

وقال تيفاني كيسلر أستاذ مساعد في جامعة رود ايلاند في بيان صحافي "من المهم مساعدة الجميع وخصوصًا الطلاب على فهم أهمية وضع حدود بشأن استخدامهم للتكنولوجيا

وقام الباحثون باستطلاع 204 من طلاب الكليات في الربيع الماضي، قبل أن يوقع حاكم ولاية رود آيلاند على مشروع قانون يحظر المراسلات الجنسية بين القاصرين.

وقال كيسلر إنها حالة حساسة مع القوانين الجديدة المعمول بها ,في حين أنه من المهم حماية القاصرين ومساعدتهم على إدراك الآثار القصيرة والطويلة الأجل المترتبة على إرسال صور جنسية صريحة، هذا الفعل قد يعرضهم لشيء خطير مثل المحاكمة بسبب حيازة الصور الإباحية للأطفال”.

وأوضح كيسلر أن الطلاب قد لا يدركون أين ستذهب رسائلهم، وقال كيسلر "في سن مبكرة لمعظم طلاب الجامعات، لا يميزون الناس حيث يحصلون على العلاقات بمعدلٍ أسرع ,يريد الناس أن يشعروا بالانتماء، لذا فهم يشاركون الكثير من أنفسهم مع أشخاص لا يزالون في طور معرفتهم. وبمجرد أن ينقروا على زر” الإرسال “، فإنهم لا يعرفون إلى أي مكان آخر ستنتهي الرسالة.”

وأشار في  استطلاع آخر لـ 236 طالبًا جامعيًا، نصفهم أنهم استيقظوا نتيجة الرسائل النصية. وقال الباحثون إن توقف النوم المتكرر قد يكون له آثار عاطفية وجسدية كبيرة، كما وجد الاستطلاع أن أكثر من تسعة طلاب من كل 10 طلاب قد أبلغوا عن إرسال رسائل نصية أثناء وجودهم خلف عجلة القيادة، هذا أيضًا غير قانوني في ولاية رود آيلاند.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة جديدة تؤكّد أن الجنس عبر الرسائل ينتشر بشكل كبير دراسة جديدة تؤكّد أن الجنس عبر الرسائل ينتشر بشكل كبير



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:23 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

خروج مسلسل ظافر العابدين من موسم رمضان 2025 رسمياً
  مصر اليوم - خروج مسلسل ظافر العابدين من موسم رمضان 2025 رسمياً

GMT 10:53 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

مدبولي يترأس اجتماع المجموعة الوزارية الاقتصادية

GMT 00:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الأمير ويليام يكشف عن أسوأ هدية اشتراها لكيت ميدلتون

GMT 13:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

شام الذهبي تعبر عن فخرها بوالدتها ومواقفها الوطنية

GMT 01:05 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النيابة العامة تُغلق ملف وفاة أحمد رفعت وتوضح أسباب الحادث

GMT 15:39 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

"المركزي المصري" يتيح التحويل اللحظي للمصريين بالخارج

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الزمالك يتأهل لربع نهائي دوري مرتبط السلة علي حساب الزهور

GMT 10:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

أبرز اتجاهات الديكور التي ستكون رائجة في عام 2025

GMT 22:30 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

5 قواعد لإتيكيت الخطوبة

GMT 14:43 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

أحمد مالك وطه دسوقي يجتمعان في "ولاد الشمس" رمضان 2025
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon