c شاب إماراتي يدرس "الهندسة الكيميائية" ليدعم القانون الدولي للبيئة - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 02:14:24 آخر تحديث
  مصر اليوم -

يدرس الماجستير في جامعة كولومبيا مبتعثًا من شركة "أدنوك"

شاب إماراتي يدرس "الهندسة الكيميائية" ليدعم القانون الدولي للبيئة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - شاب إماراتي يدرس الهندسة الكيميائية ليدعم القانون الدولي للبيئة

الهندسة الكيميائية
نيويورك - مصر اليوم

يتطلّع المواطن الشاب غانم عبيد حبليل (24 عامًا)، إلى تسخير تخصصه العلمي (ماجستير في علوم الهندسة الكيميائية)، في تعزيز القانون الدولي للبيئة، الذي يحمل على عاتقه تنظيم سلوك الإنسان تجاه البيئة بمختلف جوانبها، خاصة أن الهندسة الكيميائية أحد العلوم الهندسية التي تُعنى بتطوير الإنتاج الكيميائي الذي من شأنه التأثير في البيئة بأشكال وطرق متنوعة، فضلًا عن أنها توفر مسارات وظيفية متعددة في مجالات شتى، ومن أبرزها البيئة والتحكم بالتلوث فيها والحدّ منه.

وينجز حبليل، الطالب في جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك، بحث تخرّجه المتعلق بـ"صنع جسيمات نانوية حيوية تطبّق في استشعار بيئات ذات أهمية في مجالات الطاقة المتجددة والنفط، للعمل على استثمارها بشكل أفضل في خدمة البيئة، وبالتالي يتمتع السكان بحياة صحية أفضل"، ونشر ثلاث أوراق بحثية في مجلات علمية، في موضوعات عدة تتعلق بتطبيقات جسيمات النانو، التي تستخدم في مجالات مختلفة.

ونظرًا إلى تميّز حبليل العلمي الذي أهّله للدراسة في الجامعة، ظفر بمنحة بحثية لمتابعة اهتماماته البحثية خلال فصل الصيف، واستثمارها في كل ما هو علمي مفيد وقيّم.

وقال حبليل، المبتعث للدراسة في الخارج من قبل شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك": "أجد نفسي في البحث العلمي، وتحديدًا في الهندسة الكيميائية التي اخترتها بقناعة كبيرة في أولى محطاتي الأكاديمية بجامعة كاليفورنيا، وأطمح إلى مواصلة الدراسة للحصول على الدكتوراه في الهندسة الكيميائية التي ستتيح لي فرصة الإبحار أكثر في مجال البحث العلمي".

وبشأن تجربة الغربة التي خاضها منذ 2013 لدراسته البكالوريوس، ذكر حبليل أن سعيه للحفاظ على التميز الذي اختاره عنوانًا لمسيرته العلمية، جعله يغفل عن استثمار الحياة بالشكل المطلوب، لذا عمد إلى تعويض ذلك لاحقًا خلال فترة انتقاله بين المدن للتدريب العملي، بالاندماج والانخراط بشكل أكبر في المجتمع والتواصل الفعال مع أفراده، والحرص على تبادل الثقافات وتعزيز الحوار معهم، والمشاركة في الفعاليات والمناسبات المختلفة.

وذكر حبليل: "اليوم أقطف ثمار الغربة، بأن غدوت شخصًا اجتماعيًا يحب الاختلاط والمشاركة الفعالة، واثقًا بنفسه ويؤمن بقدراته وإمكاناته ويُحسن تسخيرها، كما يجيد استثمار مواهبه".
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ 
سحر نصر تبحث مع كبار رجال الأعمال والاقتصاديين في إيطاليا تعزيز التعاون المشترك
أمير رمزان يكشف أن بريطانيا خصًّصت 3.4 مليون دولار للعمل مع دول الخليج الست

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شاب إماراتي يدرس الهندسة الكيميائية ليدعم القانون الدولي للبيئة شاب إماراتي يدرس الهندسة الكيميائية ليدعم القانون الدولي للبيئة



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - مصر اليوم

GMT 01:06 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

منى زكي خارج دراما رمضان 2025
  مصر اليوم - منى زكي خارج دراما رمضان 2025

GMT 08:00 2024 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

القمر في منزلك الثامن يدفعك لتحقق مكاسب وفوائد

GMT 22:01 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

اعتذار من رئيس الاتحاد الإسباني لنادي ريال مدريد

GMT 17:40 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

الستينزنز يستعد لإعلان تجديد عقد دي بروين لمدة 5 أعوام

GMT 07:53 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

القصة الكاملة لـ"المرض الغامض" في الهند

GMT 09:06 2020 الإثنين ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"سامسونغ" تبرم أكبر صفقة على الإطلاق في تاريخها

GMT 04:09 2020 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ميدو يطالب بعودة الجماهير للمدرجات في مصر

GMT 07:27 2020 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

تعرف على أفضل الفنادق قرب كومو الإيطالية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon