توقيت القاهرة المحلي 20:18:55 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بعد سلسلة الهجمات التي تعرّضا لها خلال العام من تنمّرٍ ونشر الأخبار الكاذبة

دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب "ساسكس" و3800 مواطن وافقوا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب ساسكس و3800 مواطن وافقوا

الأمير هاري و ميغان ماركل
لندن ـ مصر اليوم

هُجومٌ جديدٌ يتعرّض له دوق ودوقة ساسكس الأمير هاري وميغان ماركل، مع نهاية 2019، بعد سلسلة الهجمات التي تعرّضا لها خلال العام من تنمّرٍ ونشر الأخبار الكاذبة، وفبركة رسالة ميغان ماركل لوالدها، إذ وصل الأمر إلى المحاكم لوضعِ حدٍّ لهذه الهجمات. وها هم بعض مُستشاري مدينة برايتون التي تقع في شرق مُقاطعة ساسكس يُناقشون إمكانية تجريد الأمير هاري وميغان ماركل من لقب "ساسكس"، حيث أصدروا عريضة زعموا فيها بأنه لا يجب على سكان ساسكس الإشارة إلى الزوجين الملكيين بوصفهما دوق ودوقة ساسكس لأن لقبيهما "غير ديمقراطية تمامًا" و "رمز للاضطهاد من قبل النخبة الأثرياء".

تقول العريضة: "نحن مُوقعي العريضة أدناه، مجلس برايتون أند هوف، نرفض استخدام لقب دوق ساسكس ودوقة ساسكس من قبل الأفراد هنري (هاري) وندسور وراتشيل ميغان ماركل باعتبارهما مخطئين أخلاقياً وغير محترمين إلى مقاطعة شرق ساسكس. لن يقوم مجلس برايتون بدعوة هؤلاء الأفراد أو تقديم الترفيه لهم ولا منحهم أي كرم ضيافة أو مجاملات تتجاوز تلك التي يتمتع بها أي فرد عادي من الجمهور".

جمع مُطلق الحملة "تشارلز روس" أكثر من 3,800 توقيع؛ ما يعني أنه سيتعين على مستشاري برايتون وهوف سيتي مناقشة الاقتراح اليوم الخميس، لكن لا يمكن للمجلس تجريدهما من لقبيهما، وذلك لأنه تمّ منحهما من قِبل الملكة، لذلك تدعو العريضة المسؤولين إلى الكف عن وصفهما بـ "ساسكس" في وثائق المجلس. زار الأمير هاري وميغان ماركل مُقاطعة ساسكس في شهر أكتوبر من عام 2018، كما تمّ الترحيب بهما من قبل أعدادٍ مهولة من السّكان؛ ما يعدّ دليلًا على المحبّة الصّادقة التي يحظى بها الثّنائي الملكي في ساسكس.

وليس ذلك فحسب، بل مدح عضو البرلمان البريطاني عن مدينة هوف الثّنائي الملكي واصفًا إياه بـ "المثال الرّائع" عن التّنوّع الذي يعكس حال مدينة برايتون.ومن جهة المُعلّق الملكي روبرت جوبسون، فقد رفض العريضة مُعلّقًا لصحيفة "إكسبرس": "إنه أمر غير عادل بعض الشيء بالنسبة لهما، لقد كانا هناك في الآونة الأخيرة واستقبلتهما حشود هائلة، فالكامبريدجون لا يعيشون في كامبريدج، والأمير تشارلز لا يعيش في ويلز؛ فالألقاب هي مجرد ألقاب قديمة تمنحها الملكة عند الزواج".

وقد يهمك أيضًا:

ماركل تنهارُ من البكاء خلال مقابلة تلفزيونية لوقوعها تحت دائرة الأضواء

الأميرة ميت ماريت تبكي أثناء حديث ناديا مراد عن العنف الجنسي

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب ساسكس و3800 مواطن وافقوا دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب ساسكس و3800 مواطن وافقوا



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
  مصر اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 18:02 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
  مصر اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم الدشاش

GMT 22:20 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 22:21 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

عباس النوري يتحدث عن نقطة قوة سوريا ويوجه رسالة للحكومة

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

GMT 10:18 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 06:04 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر / كانون الأول 2024

GMT 14:18 2024 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

من أي معدن سُكب هذا الدحدوح!

GMT 21:19 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

البورصة المصرية تربح 7.4 مليارات جنيه ومؤشرها الرئيس يقفز 1.26%

GMT 21:48 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

البورصة المصرية تغلق التعاملات على تباين
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon