توقيت القاهرة المحلي 20:55:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ياسمين فؤاد تٌعلِن تَقديم تَجارب الدول في مؤتمر المناخ COP27 للبناء عليها وتَحديد الاحتياجات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ياسمين فؤاد تٌعلِن تَقديم تَجارب الدول في مؤتمر المناخ COP27 للبناء عليها وتَحديد الاحتياجات

الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة المصرية
القاهر - مصر اليوم

شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، فى الجلسة الوزارية للقمة العالمية للتنمية المستدامة (WSDS) بمعهد الطاقة والموارد بالهند، تحت عنوان "القيادة في الدول النامية: إعادة بناء الفرص والتحديات في التنمية القادرة على التكيف مع المناخ"، بمشاركة وزيرتي البيئة بدولتي الإمارات والمالديف، وعدد من وزراء الهند وممثلى البنك الدولى.وقالت فؤاد، إنه من الضروري استكمال تمويل المناخ، والعمل على التمويل طويل الأجل والهدف الجمعي الجديد للتمويل كأحد ثمار مؤتمر جلاسكو، وتقديم خطوات واضحة لتحقيقه في إطار التزام الـ100 مليار دولار تمويل، مع مراعاة احتياجات ومتطلبات وأولويات الدول النامية.وأشارت إلى أهمية عرض دراسات الحالة وتجارب الدول لتكرارها وتقديمها في مؤتمر المناخ القادم COP27 للبناء عليها وتحديد الاحتياجات الحقيقية وأفضل الممارسات والدروس المستفادة، حيث عرضت لمحة عن تجربة مصر في العمل المناخي على المستوى الوطني، بدءا من وضعه في شكل مؤسسي وتزايد الاهتمام به على مستوى القيادة السياسية.

وأضافت أن رئاسة المجلس الوطني للتغيرات المناخية تحولت من وزير البيئة إلى رئاسة مجلس الوزراء، مما ساهم في خلق مزيد الزخم والالتزام على المستوى الوطني وساعد على دمج أبعاد تغير المناخ في عملية التنمية، كما ساعد على تحديد الاحتياجات والأولويات الوطنية وترجمتها في الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050، لتشمل محاورها التخفيف والتكيف والتمويل ونقل التكنولوجيا وحوكمة المناخ.واستطردت أن مصر حرصت خلال ذروة جائحة كورونا على إصدار معايير الاستدامة البيئية وتضمينها في الموازنة العامة، وتهيئة المناخ للقطاع الخاص والبنوك لتشجيعهم على المشاركة، فتم وضع إجراءات حثيثة لتخضير موازنة الدولة وإعلان هدف الوصول إلى 50% من مشروعاتنا القومية خضراء بحلول 2024، لتصل لنسبة 100% في 2030، بالتوازي مع الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة.وأوضحت أنه تم طرح أول سندات خضراء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بقيمة 750 مليون دولار، وركزت على المشروعات التي تحقق التوازن بين التخفيف والتكيف.

قد يهمـــــك أيضا :

وزيرة البيئة المصرية توضح تغير المُناخ يؤدي إلي عَرقلة مَسارات التنمية في الدول

وزيرة البيئة تَقْتَرِحُ مناقشة مشروعات التحول الأخضر في الصناعة ضمن مصر تستطيع

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ياسمين فؤاد تٌعلِن تَقديم تَجارب الدول في مؤتمر المناخ cop27 للبناء عليها وتَحديد الاحتياجات ياسمين فؤاد تٌعلِن تَقديم تَجارب الدول في مؤتمر المناخ cop27 للبناء عليها وتَحديد الاحتياجات



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 04:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أوستن يبحث مع نظيره الإسرائيلي الأحداث في سوريا

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

بلينكن يطالب بتأمين أي مخزونات للأسلحة الكيميائية في سوريا

GMT 05:32 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 20:31 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

التعادل السلبى يحسم مباراة تشيلسي وايفرتون

GMT 04:44 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان يصل إلى السعودية

GMT 11:41 2018 الثلاثاء ,17 تموز / يوليو

شيرين رضا تكشف سعادتها بنجاح "لدينا أقوال أخرى"

GMT 09:36 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

دراسة تنفي وجود "مهبل طبيعي" لدى النساء

GMT 10:26 2018 السبت ,07 إبريل / نيسان

" لفات الحجاب" الأمثل لصاحبات الوجه الطويل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon