توقيت القاهرة المحلي 21:51:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نساء الحمل يُمكنهنّ تحقيق كل ما يُصمّمن عليه

أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي

أبراج قائدة بالفطرة
القاهرة - مصر اليوم

تحمل جملة «ولد ليكون قائداً» الكثير من القوة ومن التأثير، فبعض الأشخاص قدرهم هو أن يكونوا قادة. القائد هو الشخص الذي يملك مجموعة من الخصال التي يميزه عن غيره والتي تمكنه من التأثير بالآخرين وجعلهم يتبعونه ويقومون بما يطلبه منهم ويكون القوة الدافعة التي تجعل الأشخاص يكونون أفضل نسخة عن أنفسهم. بطبيعة الحال خصال القيادة يمكن تعلمها لكن مهما احترفها الشخص تبقى ناقصة وتختلف عن خصال القيادة بالفطرة. القائد بالفطرة يمكن الشعور بتأثيره حتى من دون أن يتكلم، فهو مجبول بتلك الخصال التي تفرض حضورها وتجعله يختلف عن غيره، فمن هي الأبراج التي تعتبر قائدة بالفطرة؟ وهل أنت واحدة منها؟

الحمل -21 مارس/آذار - 19 أبريل /نيسان
الحمل هو أول الأبراج وعليه هو لا يمكنه ألا يكون الرقم واحد في كل شيء في حياته وبالتالي قدره مكتوب في النجوم، فهو سيولد ليكون قائداً. الحمل أيضاً وفي دورة الأبراج وحين تدخل الشمس اليه، يبدأ فصل الربيع وعليه هو يمثل البدايات الجديدة والحياة والحيوية للسنة الفلكية كاملة. وبما أنه برج ناري فعمليا لا يمكن إيقافه، فهو لا يتوقف ولا يتراجع إلا بعد تحقيق هدفه. هو لا يخاف من خوض المعارك ولا يتراجع على الإطلاق من أجل الدفاع عن كل الأمور التي يؤمن بها. هو يعرف تماماً ما هو عليه ويعرف قيمته وبالتالي يملك الكثير من الثقة بالنفس. وطبعاً هناك الجرأة للقيام بالأمور التي تتخوف الغالبية الساحقة من الأبراج من القيام بها. نساء الحمل قائدات مميزات جريئات يمكنهن تحقيق كل ما يصممن على تحقيقه.

السرطان 22 يونيو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

عند الحديث عن برج حساس كالسرطان فإن فكرة القيادة غالباً ما لا تطرأ على البال.. ولكن نساء السرطان قائدات بالفطرة. حين تدخل الشمس برج السرطان فحينها نكون قد دخلنا فصل الصيف، وعليه طاقة السرطان تحفز بداية مرحلة جديدة. السبب الذي يجعلنا ننسى احياناً ان السرطان هو قائد بالفطرة هو واقع أن وجهة نظر المجتمع للقيادة باتت ملتوية، فالقائد بات مرادفاً للديكتاتوري ولكن الواقع هو ان القائد هو الشخص الذي يملك القدرة على التعاطف مع الاخرين وعلى فهم معاناتهم وبالتالي يمكنه التواصل مع كل واحد منهم بالطريقة الصحيحة. القائد الفعلي والحقيقي هو الذي يراعي مشاعر غيره ويؤمن بهم ويقودهم نحو النجاح. السرطان يشبه «الام» التي تربي أولادها بأفضل طريقة ممكنة والتي لا تتخلى عنهم إلا بعد أن يحققوا كل ما يريدون تحقيقه.

أقرأ أيضًا:

إليك أبرز الأحداث الفلكية عن شهر أيار/ مايو 2019

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

عندما تدخل الشمس الميزان حينها نكون على موعد مع فصل الخريف وبالتالي هو أيضاً من الأبراج التي تطلق دورة جديدة وطاقة جديدة. البرج الدبلوماسي هذا عادة لا يتم التفكير به على أنه قائد ولكنه في الواقع يملك جميع الخصال التي تجعله من القادة المميزين، فالميزان يبحث وبشكل دائم عن التوازن كما انه يمكنه أن يرى أي مشكلة كانت من جميع الزوايا وهو يملك دبلوماسية لا حدود لها وبالتالي يمكنه النقاش والإستماع الى مختلف وجهات النظر والخروج بحلول مناسبة للجميع. وبما انه برج هوائي فهو أيضاً يملك الكثير من الطاقة التحفيزية التي تجعل الاخرين يصبحون أفضل نسخة ممكنة عن أنفسهم.. الميزان وبكل بساطة هو الطاقة التي تحفز خيال الاخرين وتفجر طاقاتهم وتجعلهم يبدعون.

الجدي 22ديسمبر/ كانون الأول - 19 يناير/ كانون الثاني

الجدي قائد بالفطرة وهو من النوع الذي يملك الكثير من السلطة والتي لا يحصل عليها بطرق ملتوية أو ديكتاتورية ولكن حضوره طاغٍ لدرجة ان الجميع من حوله لا يمكنهم سوى الإنصياع لأوامره. الجدي أيضاً من الابراج التي يبدأ معها فصل جديد وهو الشتاء حين تدخل الشمس الى برجه. البرج هذا ذكي وعامل جاد وهو يقوم بالتفكير المنطقي والعقلاني بشكل دائم وعليه هو قائد هادئ بمقاربة تجعل الاخرين يعملون نحو تحقيق اهدفهم بشكل واقعي. الجدي عملي جداً وهو دائماً يضع الخطط الطويلة الامد والتي تكون متقنة للغاية وبما انه يملك حساً عالياً من المسؤولية فإنه وبشكل دائم يقود الاخرين نحو النجاح الساحق

وقد يهمك أيضًا:

كتاب جديد يكشف ما تخبئه الأفلاك من أحداث لمواليد أيار

تعرف على أبرز 3 أحداث فلكية ترسم ملامح هذا الأسبوع

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:23 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

خروج مسلسل ظافر العابدين من موسم رمضان 2025 رسمياً
  مصر اليوم - خروج مسلسل ظافر العابدين من موسم رمضان 2025 رسمياً

GMT 10:53 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

مدبولي يترأس اجتماع المجموعة الوزارية الاقتصادية

GMT 00:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الأمير ويليام يكشف عن أسوأ هدية اشتراها لكيت ميدلتون

GMT 13:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

شام الذهبي تعبر عن فخرها بوالدتها ومواقفها الوطنية

GMT 01:05 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النيابة العامة تُغلق ملف وفاة أحمد رفعت وتوضح أسباب الحادث

GMT 15:39 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

"المركزي المصري" يتيح التحويل اللحظي للمصريين بالخارج

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الزمالك يتأهل لربع نهائي دوري مرتبط السلة علي حساب الزهور

GMT 10:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

أبرز اتجاهات الديكور التي ستكون رائجة في عام 2025

GMT 22:30 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

5 قواعد لإتيكيت الخطوبة

GMT 14:43 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

أحمد مالك وطه دسوقي يجتمعان في "ولاد الشمس" رمضان 2025
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon