c سؤال يثير غضب زينة عن تامر حسني وزوجته - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 18:30:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -

سؤال يثير غضب زينة عن تامر حسني وزوجته

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - سؤال يثير غضب زينة عن تامر حسني وزوجته

الفنانة زينة
القاهرة - مصر اليوم

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للفنانة زينة، مع عدد من الصحفيين، في لقاء مجمع على هامش حفل أقيم مساء أمس بأحد الفنادق.السؤال تعلق بدور وساطة قامت به الفنانة للصلح بين تامر حسني وزوجته المغربية بسمة بوسيل، وهو ما ردت عليه بغضب قائلة "هو أنا جاية أتكرم ولا أجاوب على النوع ده من الأسئلة".وبادرها صحفي آخر بسؤال يرضيها، حول رأيها في فوزها بجائزة الجمهور، فابتسمت وقالت له "تعالى هنا"، للابتعاد عن صاحب السؤال الذي ضايقها وأحرجها.كانت شائعات ترددت عن خلاف بين تامر حسني وزوجته بسمة بوسيل، وأن زينة - التي أشيع أيضا أنها كانت تعيش قصة حب مع تامر حسني منذ سنوات - تدخلت للصلح بينهما.وتباينت آراء رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول قصة انفصال تامر حسني عن زوجته بسمة بوسيل ثم عودتهما السريعة لاستئناف حياتهما الزوجية بعد "خلاف عابر" أتى بشكل رومانسي جميل.

البعض رأي أن القصة حقيقية، وأن الخلاف والانفصال والعودة حقيقية، في حين رأي البعض الآخر أن القصة مفبركة، ومتفق عليها بين الزوجين من أجل إبقاء تامر حسني في دائرة التريند.اعتمدت وجهة نظر الفريق الأول على نقطة أساسية، وهي أن تامر حسني "نجم الجيل" وليس في حاجة لعمل مثل هذه "التمثيلية" بالاشتراك مع زوجته، بعد كل هذه السنوات من النجاح والنجومية.

أما وجهة نظر الفريق الثاني فاعتمدت على عدة عناصر ملفتة، منها..

أولا: منطقية الأحداث
رأي هؤلاء المعتقدون بقصة الفبركة أن خبر الانفصال والعودة غير منطقي، وأن انتشار صور وفيديو عادي لتامر حسني مع إحداهن، لا يكفي دليلا لطلب الانفصال، خاصة أن نجم الجيل ظهر عشرات المرات وهو يحتضن معجباته اللاتي يهمن به في كل مكان.

ثانيا: العودة
العودة السريعة لزوجة تامر حسني إلى بيتها، بناء على رسالة رومانسية، لم توضح أي سبب للخلاف، لم تقنع كثيرين أيضا من رواد السوشيال ميديا.

ثالثا: الرسائل
لم يقتنع كثيرون بقصة الرسائل الرومانسية المتبادلة خاصة أنها جاءت بشكل دراماتيكي مؤثر، وبعد فترة وجيزة من الانفصال، وهو ما لم يقنع الكثيرين.

رابعا: المصادر
أكدت مصادر أن قصة الانفصال غير صحيحة، وأن علاقة نجم الجيل وزوجته على خير ما يرام، ويشهد على ذلك احتفال عيد ميلاده الذي حرصت زوجته على الاحتفال به في أغسطس الماضي في أجواء رومانسية، كما شوهدا بعدها أيضا ما ينفي وجود خلافات "منذ فترة" كما ذكرت الزوجة على مواقع التواصل الاجتماعي.

خامسا: الأحداث السابقة
يتصادف كثيرا مع طرح تامر حسني لألبوم أو أغنية أو فيلم جديد، حدوث أمر ما مثير للجدل، في نفس توقيت طرح العمل، ما يلقي ظلالا من الشك حول هذه الصدف المتكررة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

زينة تهدد مذيع إماراتي بـ"الضرب" بعد سؤالها عن أحمد عز

الجمهور يتغزل في زينة من أحدث جلسات التصوير الخاصة بها

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سؤال يثير غضب زينة عن تامر حسني وزوجته سؤال يثير غضب زينة عن تامر حسني وزوجته



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 13:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي مستلهم من الصيام لتحسين صحة الكلى
  مصر اليوم - نظام غذائي مستلهم من الصيام لتحسين صحة الكلى

GMT 12:45 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ميس حمدان تتحدث عن تطور السينما السعودية
  مصر اليوم - ميس حمدان تتحدث عن تطور السينما السعودية

GMT 06:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان
  مصر اليوم - غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 12:57 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

لكى تعرفَ الزهورَ كُن زهرةً

GMT 10:39 2021 الأحد ,09 أيار / مايو

إطلالات شرقية لرمضان من وحي فاطمة المؤمن

GMT 17:26 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

بايرن ميونخ يصف محمد صلاح بأنه "ميسي أفريقيا"

GMT 12:11 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ميلان يعلن إعارة كولومبو لـ كريمونيزي الأمريكى كولومبو

GMT 03:17 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

فيديو تفاعلي يتكيف مع حركة الجسم أثناء التمارين

GMT 16:43 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أخطاء تفعلها عند ارتداء الكمامات

GMT 03:12 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

المعهد الأميركي يكشف السيناريو المرعب لـ"كورونا"

GMT 07:29 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

صلاح مع قطة تحصد نصف مليون إعجاب في ساعات

GMT 06:31 2020 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار الدواجن في مصر اليوم الثلاثاء 13 تشرين أول /أكتوبر 2020

GMT 05:06 2020 الأحد ,11 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح ديكور هادفة إلى تنسيق حدائق منزلية

GMT 08:41 2020 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

وصلة رقص لـ ساويرس على أنغام رايحين نسهر لـ محمد رمضان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon