القاهر - مصر اليوم
قدمت هيئة الدواء المصرية ، مجموعة من النصائح العامة عن الطرق الصحيحة لتناول جرعات الأنسولين والتي من أبرزها : -
١. الطريقة الأكثر شيوعًا لإعطاء الأنسولين بتكون عن طريق الحقن تحت الجلد باستخدام سرنجات الحقن أو قلم أنسولين.
٢. الأنسولين طويل المفعول غير مرتبط بأوقات الوجبات الغذائية.
-ديتيمير يؤخذ مرة أو مرتين في اليوم، بغض النظر عن موعد تناول الطعام.
-جلارجين يؤخذ مرة واحدة في اليوم في نفس الوقت.
-ديجلوديك يؤخذ مرة واحدة في أي وقت باليوم.
٣. يمكن تناول الأنسولين سريع المفعول بعد الأكل مباشرة بدلاً من 15 دقيقة قبل وقت الوجبة.
٤. يفضل الحقن تحت الجلد في أماكن معينة هي البطن (على بعد 5 سم من سرة البطن) أو الفخذين أوأعلى الذراعين.
٥. يجب تغيير أماكن الحقن في كل مرة لتجنب التهاب الجلد وتجمع الدهون في هذه الأماكن.
٦. يُحظر الحقن بالأماكن القريبة من الجروح والندبات.
٧. يجب عدم تدليك أماكن الحقن أو غسلها بالماء الساخن لأن ذلك يؤثر على امتصاص الأنسولين مما يسبب النقص المفاجئ في مستوى السكر بالدم.
الجدير بالذكر أن الدكتور تامر عصام، رئيس هيئة الدواء المصرية، استقبل الوفد منظمة الصحة العالمية، بمقر الهيئة بالعجوزة، وذلك في إطار سعي الهيئة للتعاون مع المنظمات العالمية للحصول على الاعتمادات الدولية.وأكدت الهيئة أن الزيارة تستغرق ثلاثة أيام متتالية بدءًا من 16 وحتى 18 نوفمبر، وأنه سيتم خلال الزيارة بحث سبل التعاون وتبادل الخبرات الفنية والعلمية في هذا الشأن وأشارت هيئة الدواء إلى أنه خلال الزيارة سيتم إلقاء الضوء على الإجراءات الخاصة بفحص وتسجيل وتحليل المستحضرات الحيوية، كما سيتم استعراض جهود الهيئة خلال جائحة كورونا في تطوير آليات العمل الرقابي من خلال وضع آليات استثنائية لتيسير وسرعة إجراءات التسجيل والتحليل، بالإضافة إلى جهود الهيئة في إصدار رخص الاستخدام الطارئ لعدة لقاحات خاصة بفيروس كورونا بما يُسهم في القضاء على انتشار الجائحة.وأوضحت هيئة الدواء أن الوفد قام بتفقد الأعمال التطويرية التي تمت مؤخرًا في الهيئة من المعامل الرقابية التي تم استحداثها، والمعامل الأخرى التي تم تحديثها، وأنها قد اعدت خطة عمل محكمة في ضوء توجيهات القيادة السياسية للحصول على الاعتمادات الدولية بما يواكب المستجدات العالمية.يأتي ذلك في ضوء حرص هيئة الدواء على مواكبة المستجدات العالمية الحديثة، والخطة التطويرية التي تقوم بها الهيئة، والتي لا تقتصر على آليات وقواعد العمل فقط، بل تشمل أيضًا تطوير البنية التحتية والذي شمل: المعمل المرجعي، ومعامل رقابية، وقاعات تدريب، وقاعات اجتماعات، والفصول تعليمية، وذلك بما يتماشى مع المستجدات والمرجعيات العالمية.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
استشاري تغذية يؤكد أن الأنسولين سبب رئيسي في السمنة
بيان عاجل حول وجود أزمة في أجهزة مضخات الأنسولين للأطفال في مصر
أرسل تعليقك