c مروان خوري يكشف عن غرامياته ويتستّر على الأسماء - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 16:47:36 آخر تحديث
  مصر اليوم -

صرّح لـ"مصر اليوم" بأنَّ الرجل لا يعيش بلا امرأة

مروان خوري يكشف عن غرامياته ويتستّر على الأسماء

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مروان خوري يكشف عن غرامياته ويتستّر على الأسماء

مروان خوري
القاهرة _ مصطفى القياس


 بدأ الفنان مروان خوري حديثه إلى "مصر اليوم" عن ألبومه الجديد "العدّ العكسي"، حيث خاض في تفاصيل تحضيراته والأغاني المميّزة التّي يحملها، مفصحًا عن اختياراته الدقيقة لأغنيات الألبوم وما كان يشعر به تجاه كل أغنية.

 وبسؤاله عن المرأة ومدى الوضع في الاعتبار أنَّها صمام أمان، أوضح خوري، أنَّ "المرأة هي الحبّ بالنّسبة إلى الرّجل والعكس صحيح، فالحبّ هو الأمر الأساسي والثّابت ولكنّنا نحبّ ونغيّر وتتبدّل مواسم الحب في حياتنا؛ ولكن علينا دائمًا أن نبحث عن الحبّ حتّى لو لم يكن موجودًا، إذ إنّ الحبّ يشاركنا حياتنا وذكرياتنا ومستقبلنا وكلّ التّفاصيل التّي نعيشها، وأنا أغنّي لهذا الحبّ الذّي لم أستطع أن أحتفظ به في حياتي والذّي أفتقده وأشعر أنّني أحتاج لحبّ ثابت، صحيح أن لديّ حبّ العائلة إنّما حبّ الأهل لا يكفي ولا يملأ فراغ الحبيب".

 ونوّه مروان بأنّه عاش في بعض مراحل حياته الحبّ المميّز الذّي يؤمّن الأمان والاستقرار ولكن لم يستطع أن يحتفظ به لمدى طويل، مشدّدًا على أنّ باستطاعة الحبّ وحده أن يؤمّن الأمان ولا شيء آخر غيره يمكن ذلك، مضيفًا "المال قد يؤمّن نوعًا من الاستقرار والأمان عند النّاس في فترات معيّنة، ولكنّ المال يسقط عندما نفقد الحبّ لأنّه هو الأساس،  فهناك أشخاص يبحثون عن بديل للحبّ ولكنّ الإنسان الواعي يعلم أنّه يجب عليه أن يتمسّك بالحبّ الحقيقيّ حتّى يجده".

وبالتّطرّق إلى حياته الخاصّة التّي لطالما كانت غامضة، ردّ مروان عمّا إذا كان يعتبر الحبّ العلني أمرًا معيبًا كونه لم يكشف مرّة عن هويّة إحدى حبيباته، قائلًا "لا أبدًا ليس معيبًا ولكن إعلان ذلك يكون بالاتفاق بين الطّرفين، فأنا لم أستّر عنها ولكن حوّلتها إلى أمر خاص في حياتي لاحترامي لحياة الطّرف الآخر وخصوصيّته، ولكن حين تُتوّج العلاقة بخطوة فعليّة وجدّية عندها يكون من مصلحة الطّرفين أن يعلنا عنها".

أمّا إذا كان من النّوع الذّي يشقى في الحبّ ويستلذّ في عذابه، وإذا كان يجد أنّه ما زال هناك أشخاص يؤمنون بالحبّ في هذا الزّمن؟ أجاب خوري، "نحن مجبرون أن نؤمن بالحبّ، فالحبّ هو ثابت ونحن الذّين نتغيّر! والحبّ الذّي نحلم به ونراه في القصص القديمة، يتغيّر شكله لأنّ ظروف الحياة متغيّرة والحبّ يحتاج إلى جزء من الحرمان كي يكتمل فحين نحصل على الحبّ بسرعة من دون أيّة صعوبات لا يكتمل الحبّ، فالصّعوبة جميلة في الحبّ مع القليل من العذاب والشّخص الذّي يكون من الصّعب الوصول إليه نتعلّق به أكثر طبعًا، وهؤلاء الأشخاص ندروا كثيرًا وأنا أبحث عنهم علّني أشعر بهذه الصّعوبة".

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مروان خوري يكشف عن غرامياته ويتستّر على الأسماء مروان خوري يكشف عن غرامياته ويتستّر على الأسماء



GMT 09:45 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تعود لموسم دراما رمضان 2025 عقب غياب ثلاث سنوات

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 13:16 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها بالسعودية
  مصر اليوم - شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها بالسعودية

GMT 00:26 2021 الأربعاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يضيف لسجله أرقاماً قياسية جديدة

GMT 10:18 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

شوربة الخضار بالشوفان

GMT 08:15 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

فياريال يستعين بصور المشجعين في الدوري الإسباني

GMT 09:19 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

العالمي محمد صلاح ينظم زينة رمضان في منزله

GMT 09:06 2020 الأربعاء ,22 إبريل / نيسان

تعرف علي مواعيد تشغيل المترو فى رمضان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon