c محمد فؤاد يعود إلى الساحة الغنائية بعد ثمانية أعوام - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 11:18:15 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أكد لـ "مصر اليوم" أن سبب غيابه ظروف البلاد العربية

محمد فؤاد يعود إلى الساحة الغنائية بعد ثمانية أعوام

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - محمد فؤاد يعود إلى الساحة الغنائية بعد ثمانية أعوام

النجم محمد فؤاد
القاهرة – أمير محمد خالد

يعود النجم محمد فؤاد الي الساحة الفنية بشكل عام والغنائية بخاصة بعد أن تغيب عنها لما يقرب من ثمانية أعوام عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير / كانون الثاني، حيث يستعد فؤاد لإصدار ألبومه الجديد، فيما أعلن أن الألبوم به كثير من الأغنيات تعاون فيهما مع عدد كبير من الملحنين والشعراء والعديد من التفاصيل التي خص بها "مصر اليوم" وإلي نص الحوار.

سأقوم بتصوير 5 فيديو كليب من البومي الجديد
وقال فؤاد في حديث خاص إلى موقع "مصر اليوم"، "إنه خلال الفترة الأخيرة قام بتقديم العديد من الحفلات الغنائية والتي لقيت اسقبالًا كبيرًا وهو ما دفعني لأن أتواجد بقوة وبخاصة أن الجمهور "وحشني جدًا".

وأشار فؤاد إلى أنه على الرغم من العمر الكبير الذي ظل فيه يغني لما يقرب من 30 عامًا أمام الجمهور، إلا أنه إلى هذه اللحظة يمتلكه التوتر الشديد في أي حفلة غنائية يقوم بها، مؤكدًا أن ذلك بسبب أنه يريد إسعاد الجمهور وتقديم كل شيء "يبسطهم".

وعاد "فؤش" للحديث عن الألبوم مرة أخرى قائلًا "سأقوم بتصوير ما يقرب من خمس كليبات من الألبوم وذلك عقب إصداره مباشرة وعلي التوالي، ومن الممكن أن أقوم بتصوير أكثر من ذلك إذا طلب الجمهور، وبخاصة أنني أحب أن أشاركه دائمًا في اختياراتي، وأوعدهم بأغنيات لطيفة جدًا، وبخاصة أنه خلال الشهور القليلة الماضية، قمت بإدخال بعض الأغنيات إلى الألبوم بعد أن سمعتها جيدًا، وقمت بتسجيلها"، مبرزًا الحديث عن وجود الفنان والشاعر أمير طعيمة من خلال الألبوم قائلًا "هتشوفوا فؤاد بكلمات جديدة خالص مع أمير طعيمة".

سبب تأخري في صدور الألبوم 

وكشف فؤاد بشأن تأخير الألبوم بشكل عام "الظروف التي مرت بها مصر والدول العربية جعلتني أتأخر في تقديم أي أغنيات أو إصدار ألبومات، بينما انتظرت كثيرًا حتي تستقر الأمور لان أعود للساحة الفنية مرة أخري، مصر كانت تحتاج مننا جميعاً التكاتف، البلد تحتاج الي التكاتف وأن تقف مرة أخري".

أما عن المنافسة فقال فؤاد "يارب الناس كلها تتنافس في عمل ايجابي، احترم جميع زملائي في الوسط الغنائي والفني واتمني أن تكون المنافسة بشكل يليق بالفن الذي نقدمه وبدولة بحجم مصر وبشعل جميل هو الشعب المصري، ياريت الناس تتنافس علي شئ حلو وليس علي أي شر".

لم أقصد التلميح علي أي فنان بوقوفي علي هضبة في بوستر البومي
وقال فؤاد بشأن الانتقادات التي وجهت له بسبب وقوفه علي "هضبة" في إحدى البوسترات الدعائية الخاصة بعودته "لم أقصد التلميح الي اي فنان أو زميل، السوشيال ميديا، هي من تصنع تلك الأزمات، وأنا لا اتابع السوشيال ميدياً نهائياً، الي الان لا يوجد لي أي أكونت علي الفيسبوك، السوشيال ميديا يتم استعمالها للرغي وخراب النفوس والمؤامرات الخفية، أتمني أن نوجه كل طاقتنا في شئ مفيد، قمت بعرض البوستر وشكل الأفيش ولكن البعض أخذه علي محمل أخر، بقالنا 25 سنة موجودين في الشغلانة عمرنا ما وصلنا للمستوي ده".

أستعد لمشروع سينمائي بعد طرح البومي والاطمئنان عليه

وقال فؤاد بشأن المشاريع السينمائية "أن مشروعه السينمائي المقبل سيكون عقب الاطمئنان علي الألبوم بشكل كامل، مؤكدًا أن الفكرة التي يقدمها في الفيلم الجديد ستهم الكثيرين، وبعيدة جدًا عن الأفلام التي قدمتها من قبل، ولكنها قريبة وتشبه أعمال محمد فؤاد بروحها، سيكون به غناء وحب ورومانسية وقصة جديدة".

وكشف فؤاد عن فكرة الفيلم ذاته قائلًا "الفيلم عبارة عن قضية مناسبة للزمن الذي نعيش فيه الان، عن فكرة من يتزوج من أجنبية وينفصل عنها ويكون هي لها الحق في أن تأخذ الأبناء، فيحاول هذا الرجل أن يعيد أبناءه الي مصر مرة أخري، فكرة الفيلم قائمة علي تلك الحكاية، هي ليست حكاية خطف ولكنها امور قانونية تشويقية في محاولة لإيجاد حلول في وجود الأبناء مع والدهم المصري".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد فؤاد يعود إلى الساحة الغنائية بعد ثمانية أعوام محمد فؤاد يعود إلى الساحة الغنائية بعد ثمانية أعوام



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 10:52 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
  مصر اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 10:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية
  مصر اليوم - واتساب يتيح تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص تشمل العربية

GMT 01:58 2021 الأربعاء ,01 أيلول / سبتمبر

البورصة المصرية تربح 31.4 مليار جنيه خلال شهر أغسطس

GMT 23:21 2020 الأربعاء ,26 آب / أغسطس

بورصة بيروت تغلق على تحسّن بنسبة 0.37%

GMT 13:08 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

7 قواعد للسعادة على طريقة زينة تعرف عليهم

GMT 01:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

باحثون يؤكدون تقلص عيون العناكب الذكور بنسبة 25%

GMT 15:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

كارل هاينز رومينيجه يشيد بسياسة هاينكس

GMT 12:17 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

Mikyajy تطلق أحمر شفاه لعاشقات الموضة والتفرد

GMT 16:48 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

المقاصة يسعى لاستعادة الانتصارات أمام الانتاج

GMT 14:39 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

"ثقافة أبوقرقاص" تنظم فعاليات في قرية الكرم وقصر الإبداع

GMT 01:22 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

العسيلي والليثي يطرحان أغنيتهما الجديدة "خاينة"

GMT 19:11 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مركز "محمود مختار" يستضيف معرض الفنان وليد ياسين

GMT 03:33 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

دار VIDA للمجوهرات تطرح مجموعة جديدة لامرأة الأحلام
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon