توقيت القاهرة المحلي 12:38:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية

الفنانة لطيفة
القاهرة - مصر اليوم

نشرت الفنانة لطيفة تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى تويتر ترد فيه على الملحن حلمي بكر بعد مهاجمته لها فى إحدى البرامج وهو ينتقد بدايتها الفنية.وقالت لطيفة : “انت قسوت يا استاذ يا كبير ورغم قسوتك انا بحبك وبحب كل اعمالك الحلوة و انا قلبى كبير و بسامح .. ولا يهمك وربنا يديك الصحة أنت فنان كبير وبحترمك”.وكان قال حلمى بكر فى أحد البرامج التيلفزيونية : “قسوتي على لطيفة مكنتش قسوة، كان حجم نجاح وتطور حجم النجاح ده حتى عملت أغاني بالمصري، ولكن مع مرور الوقت نجوم كتير وقعوا فبقت هي البطلة، هي دلوقت مبتعملش أغانى كتير”.

لم يكن هذا الخلاف الوحيد بين لطيفة وحلمى بكر حيث دخل الطرفان فى سجال بعد تصريحات لطيفة من قبل عن موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب والذى قام بمغازلتها على حد قولها.ولكن الملحن حلمى بكر خرج عن صمته وهاجمها مؤكدا أن إعجاب الموسيقار محمد عبد الوهاب سبب دخولها مجال الفن.ولم تقف لطيفة صامتة أمام هذه التصريحات وقالت فى لقاء تلفزيونى :"احترم نفسك يا حلمي يا بكر".

وانزعج حلمى بكر، من تصريحات لطيفة ورد بقوة قائلا : إن عبد الوهاب حينما قال إن ساقيها جيدة لم يكن يقصد مغازلتها فجميعنا يعرف هذا الرجل جيدا فهو موسيقار الأجيال ذو التاريخ الفني الطويل هو كان يجاملها فقط مثلما يرى فنانا يغني لأول مرة ويسألونه عن رأيه فيجيب بأنه جيد.وحلت الفنانة التونسية لطيفة ضيفة على الإعلامى أنس بوخش ببرنامج AB talks والذى تحدثت فيه عن كثير من الأمور الحياتية والشخصية.

ونرصد فى التقرير التالى أبرز تصريحات لطيفة الجريئة التى عبرت عنها فى الحلقة.

قالت لطيفة: إن السبب الحقيقى وراء ابتعادى عن الساحة فى 2011 هو ما دار بالوطن العربى من ثورات؛ خاصة فى تونس ومصر وهو ما أثر على نفسيا أكثر وقررت الابتعاد قليلا ولكن لم أتوقف عن الغناء كما تردد، فهى شائعة المقصود منها مهاجمتى كما كان يحدث معى فى بدايتى حيث كنت اتعرض الى هجوم فى تونس واطلقوا على لقب المهاجرة وفى مصر أطلقوا على لقب الوافدة.

وأضافت لطيفة : أن أكثر ما اتأثر به فى حياتى ويصل إلى حد البكاء الشديد هو بلدى تونس ان يصيبها أى مكروه وهو امر يؤثر على نفسيا وكذلك عندما اتحدث عن والدى وتأثيره فى شخصيتى قبل ان يرحل عن عالمى ووالدي توفى وأنا بعمر 13 في شهر رمضان في حادثة، ولذلك كل ما يأتى شهر رمضان ينتابنى حالة من الخوف منه لأن والدى مات فيه وكنت بالنسبة له الدلوعة حيث كان يفضلنى عن باقى اشقائى بسبب صوتى.

   قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

لطيفة تَكشف أسراراً لأول مرة في ABtalks

لطيفة تنتهى من تصوير فيديو كليب قصيدة "حلم" للشاعر حسين السيد

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله
  مصر اليوم - إسرائيل تتهم الجيش اللبناني بالتعاون مع حزب الله

GMT 08:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
  مصر اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:32 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

بسمة بوسيل تشوّق جمهورها لأغنيتها الجديدة "لأ ثواني"
  مصر اليوم - بسمة بوسيل تشوّق جمهورها لأغنيتها الجديدة لأ ثواني

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

GMT 08:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مبابي يكشف سبب منعه من الاستمرار مع سان جيرمان

GMT 01:15 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل ألعاب يمكن تحميلها الآن على هاتف الآيفون مجانا

GMT 06:21 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

نوبة قلبية تقتل "الحصان وصاحبته" في آن واحد

GMT 22:33 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد ممدوح يوجه الشكر للجامعة الألمانية عبر "انستغرام"

GMT 16:44 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمن المركزي يحبط هجومًا انتحاريًا على كمين في "العريش"

GMT 03:36 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"طرق التجارة في الجزيرة العربية" يضيف 16 قطعة من الإمارات

GMT 01:03 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة عمل العيش السوري او فاهيتاس بسهولة فى البيت

GMT 08:12 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

ليدي غاغا تُظهر أناقتها خلال العرض الأول لفيلمها

GMT 16:10 2018 السبت ,01 أيلول / سبتمبر

جماهير روما تهاجم إدارة النادي بعد ضربة ميلان
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon