القاهرة - مصر اليوم
أطلقت وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج مبادرة "اتكلم المصري"، لترسيخ الهوية الوطنية المصرية لدى أبناء المصريين المقيمين بالخارج، ولتعريفهم بتراثهم وحضارتهم الأصيلة. ويرصد التقرير التالي أسباب إقامة معسكرات للأطفال ضمن المبادرة.
1- أهمية أن تلقى مبادرة "اتكلم مصري" الترويج الكافي لها بوسائل بسيطة ومشوقة، بما يحفز أبنائنا في الخارج على الانضمام لها، حتى تحقق المبادرة الأهداف المرجوة منها.
2- ستكون دولة النمسا هي نقطة البداية لانطلاق هذه المعسكرات.
3- يرأس هذه المعسكرات الطفل المصري ميسرة محمود مقلد المقيم بالنمسا، والحاصل منها على جائزة شخصية العام لسنة 2020، تقديرًا لجهوده المجتمعية في ظل أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد.
4- "ميسرة" هو النموذج الأمثل والأنسب للاستعانة به في تنفيذ المبادرة، باعتباره طفل مصري ولد بالعاصمة النمساوية فيينا ونشأ فيها، ورغم ذلك يتمسك بالتحدث باللغة العربية، خاصة اللهجة المصرية.
5- تم الاتفاق أيضًا على إنشاء نموذج للتسجيل يمكّن لكل الأطفال الراغبين في المشاركة الدخول عليه، وتسجيل بياناتهم للانضمام للمعسكرات.
6- طرح رابط نموذج التسجيل على الصفحة الرسمية لمبادرة "اتكلم مصري" على موقع "فيس بوك"، وكذلك ربطه بموقع شركة "ويل سبرنج"، علمًا بأن الصفحة الرسمية للمبادرة على "فيس بوك" متاحة عبر الرابط التالي:https://www.facebook.com/ etkallem.masry
7- إقامة أنشطة تفاعلية ومسابقات وألعاب متنوعة تحفز الأبناء على استخدام اللهجة المصرية في تعاملاتهم.
8- الحث على ترديد النشيد الوطني المصري بشكل دائم، والتعريف بالأكلات المصرية والأمثال الشعبية كجزء لا يتجزأ من عادات وتقاليد الشعب المصري.
9- إقامة عدة معسكرات للأطفال المصريين المقيمين بعدد من الدول تستهدف تعليمهم اللغة العربية، وتحديدًا اللهجة المصرية.
10- تم توقيع بروتوكول التعاون الموقع بين وزارة الهجرة وشركة "ويل سبرنج" لتنظيم المعسكرات المتنوعة وعدد من أعضاء فريق الشركة.
11- تم وضع الملامح المبدئية لخطة إقامة هذه المعسكرات.
قد يهمك ايضا
مكرم تتواصل مع أصحاب شكوى "النصب" وتتخذ اجراءات لحل الأزمة
الهجرة والسياحة تبحثان شكوى مصريين بالخارج تعرضوا للنصب من شركات زعمت إعادتهم إلى الكويت
أرسل تعليقك