c القنائي: خطف الجنود "فخ مخابراتي" لاصطياد المعارضين - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:11:18 آخر تحديث
  مصر اليوم -

القنائي: خطف الجنود "فخ مخابراتي" لاصطياد المعارضين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - القنائي: خطف الجنود فخ مخابراتي لاصطياد المعارضين

الأقصر ـ محمد العديسي

اعتبر القيادي في مجلس المعارضة المصرية، زيدان القنائي، أن سيناريو اختطاف الجنود المصريين، تم الترتيب له بين المخابرات والجيش و"الإخوان"، لامتصاص الثورة ضد الرئيس محمد مرسي، ومنع أي محاولات للإطاحة به من قبل الضباط الصغار داخل الشرطة. وقال القنائي، "إن عملية اختطاف 7 جنود مصريين، منهم 6 من قوات وتشكيلات الأمن المركزي وجندي واحد من قوات الجيش، تم بالتنسيق ما بين (الإخوان المسلمين) والتنظيمات (الجهادية) وقيادات من الجيش المصري، وذلك من أجل كشف خلايا التمرد التي تسعى للإطاحة بمرسي داخل الشرطة وتشكيلات الأمن المركزي وبين الجيش المصري، وأن تظاهر عدد من جنود الأمن المركزي أمام معبر رفح يؤكد تلك الافتراضية بالفعل، وسط مخاوف (الإخوان) من قيام ثورة ضد مرسي تنطلق من داخل معسكرات الأمن المركزي في صورة تمرد شرطي كبير، جعله يسارع هو والمخابرات العامة وقيادات الجيش بالإفراج عن الجنود المختطفين لدى التنظيمات (الجهادية)، التي تعتبر أداة من أدوات الجماعة وتديرها كتائب (عز الدين القسام) الجناح العسكري لحركة (حماس)، وأيضًا للكشف عن الخلايا المتمردة داخل الجيش المصري والشرطة، التي تمثل خطرًا على نظام حكم (الإخوان)". وأشار المعارض المصري إلى أن "عملية اختطاف الجنود الـ 7 ما هي إلا فخ من قبل المخابرات العامة المصرية و(الإخوان)، لاصطياد العناصر المتمردة ضد مرسي داخل جهاز الشرطة والجيش، فلو تم قتل الجنود من قبل الخاطفين لحدث تمرد كبير داخل تشكيلات الأمن المركزي، وثورة عارمة ضد مرسي، وبخاصة بعد قتل 16 جنديًا في رمضان الماضي".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القنائي خطف الجنود فخ مخابراتي لاصطياد المعارضين القنائي خطف الجنود فخ مخابراتي لاصطياد المعارضين



GMT 20:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تُعيد 294 من رعاياها في لبنان برفقة وزير الخارجية

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 00:04 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
  مصر اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 11:43 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يدعو لتبني طفل عبقري

GMT 14:33 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا العبدالله تستمتع بوقتها مع حفيدتها

GMT 07:55 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يتقاضى 634 ألف دولار يومياً مع النصر السعودي

GMT 09:37 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 01:56 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

التعليم.. والسيارة ربع النقل!

GMT 05:08 2024 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

مرشح رئاسي معتدل ينتقد سياسة الحجاب في إيران

GMT 05:33 2021 الأحد ,26 كانون الأول / ديسمبر

جالطة سراي يخطر الزمالك بتفعيل بند شراء مصطفى محمد

GMT 03:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تدريس الرياضيات يحسّن من مستوى الطلبة؟
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon