c "آسف يا ريس" تطالب هنية بعدم التدخل في شؤون مصر - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:47:21 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"آسف يا ريس" تطالب هنية بعدم التدخل في شؤون مصر

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - آسف يا ريس تطالب هنية بعدم التدخل في شؤون مصر

القاهرة ـ علي رجب

هاجمت صفحة، "أنا آسف يا ريس"، أكبر الصفحات المؤيدة، للرئيس السابق حسني مبارك على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تصريحات إسماعيل هنية، رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة، والذي دعا إلى إلغاء اتفاقية "كامب ديفيد"، ووضع خطة إستراتيجية لتنمية سيناء. وقالت الصفحة: "من جديد يطل علينا مندوب مكتب الإرشاد في قطاع غزه المدعو إسماعيل هنية رئيس وزراء حكومة "حماس" غير الشرعية والتي ليس لها أي وجود على أرض الوقع ولم ينتخبها أحد، وتفرض سيطرتها على القطاع عن طريق البلطجة المباشرة بقوة السلاح، التي لا تستطيع رفعه إلا في وجه الشعب الفلسطيني، يطل علينا بسذاجة وقمة في الاستفزاز ليتدخل في شؤون مصرية خالصة، لم يطلب منه أحد رأيه فيها". وتابعت الصفحة قائلة: "نقول له لا تتدخل فيما لا يعنيك حتى لا تسمع ما لا يرضيك، وفر نصائحك لنفسك ولأرضك المغتصبة". وكان إسماعيل هنية، رئيس وزراء حكومة حماس في غزة، قد دعا القيادة المصرية إلى إعادة النظر في اتفاقية كامب ديفيد للسلام بين مصر وإسرائيل أو إلغائها. وقال هنية، خلال خطبة صلاة الجمعة التي ألقاها في مسجد غرب مدينة غزة: "نحن لا نتدخل في الشأن الداخلي في مصر فهي دولة ذات سيادة، لكننا من باب الأخوة وليس من باب الإلتزام ندعو إلى إعادة النظر أن لم يكن إلغاء اتفاقية كامب ديفيد وخاصة الملاحق الأمنية التي تؤدي للفراغ الأمني الذي يمكن أن يستغل من الإسرائيليين للعبث بأمن مصر". كما طالب أيضًا ببناء استراتيجية شاملة للتعامل مع سيناء في مقدمتها التنمية وحماية أرض سيناء كأرض مصرية كاملة السيادة وإعادة الاعتبار للعلاقات بين الطرفين.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آسف يا ريس تطالب هنية بعدم التدخل في شؤون مصر آسف يا ريس تطالب هنية بعدم التدخل في شؤون مصر



GMT 20:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تُعيد 294 من رعاياها في لبنان برفقة وزير الخارجية

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:43 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عمر خيرت يكشف عن لحظة فارقة في حياته
  مصر اليوم - عمر خيرت يكشف عن لحظة فارقة في حياته

GMT 11:43 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يدعو لتبني طفل عبقري

GMT 14:33 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا العبدالله تستمتع بوقتها مع حفيدتها

GMT 07:55 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يتقاضى 634 ألف دولار يومياً مع النصر السعودي

GMT 09:37 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 01:56 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

التعليم.. والسيارة ربع النقل!

GMT 05:08 2024 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

مرشح رئاسي معتدل ينتقد سياسة الحجاب في إيران

GMT 05:33 2021 الأحد ,26 كانون الأول / ديسمبر

جالطة سراي يخطر الزمالك بتفعيل بند شراء مصطفى محمد

GMT 03:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تدريس الرياضيات يحسّن من مستوى الطلبة؟
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon