c "الرئاسة": مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:32:01 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"الرئاسة": مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الرئاسة: مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية

القاهرة – أكرم علي

قال المتحدث باسم القصر الرئاسي في مصر إيهاب فهمي، إن الرئيس محمد مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية كافة التي تؤدي إلى إعلاء مصلحة الوطن أولاً، مشيراً إلى أن المؤسسة العسكرية لها "دور وطني محدد وهو حماية الحدود والمنشآت، وأنه لا مجال للوساطة بين الرئاسة والأحزاب".   وأضاف فهمي في مؤتمر صحافي الأحد في قصر القبة، "إن القصر الرئاسي يدين حق التظاهر السلمي ويدين أعمال العنف كافة التي وصفها بأنها لا تعبر عن أخلاق الشعب المصري".    وأكد أن الدولة لن تتهاون عن أي أعمال خارجة عن القانون، مضيفا "إن علينا أن نضع مصلحة الوطن فوق أي مصالح أخرى، ونحرص على أن نجلس سوياً ونتوصل لتفاهمات".    وعن وجود وسطاء من الدول الغربية، أكد فهمي أنه ليس من الوارد أن يتدخل الغرب بين الشعب المصري بمختلف انتماءاته، و"المصريون قادرون على تسوية مشاكلهم ولا يقبلون التدخل في شؤونهم الداخلية" حسب قوله.    وناشد القصر الرئاسي أبناء الشعب المصري جميعهم، أن تتسع صدورها للاختلاف في الرأي، مشيرا إلى أن التنوع هو سمة الديمقراطية وأن نتقبل التعدد في الآراء.    وأضاف أن "اجتماع الرئيس كان بشأن ما يتعلق بتأمين المظاهرات الأحداث أول بأول، والرد على التساؤلاوت مع وزير الداخلية وتأمين المنشآت بالتنسيق مع وزارة الداخلية"، مشيرا إلى أن ما حدث "لا يعبر عن أصالة الشعب المصري، ويسيء لصورة مصر في الخارج، مشددا على أن مؤسسة الرئاسة لن تتهاون مع مثل هذه الأحداث".    وقال فهمي "يشهد الشارع المصري حراكاً يعبر عن مكتسبات ثورة كانون الثاني /يناير، وإن الحفاظ على أمن مصر هو مسؤوليتنا جميعاً، وحماية أرواح المتظاهرين واجب على مؤسسات الدولة كافة".   وأضاف أن القوى كلها مدعوة لتحمل مسؤولياتها الكاملة للحفاظ على سلمية المظاهرات والتعبير عن الرأي، وتهيب بالمتظاهرين جميعهم نبذ العنف وتسلل الخارجين على القانون بينهم والتعاون مع أجهزة الأمن التي تشن حملات وجهودًا مكثفة لضبط هؤلاء الخارجين على القانون، وأنه يدعو أبناء الشعب كلهم للحفاظ على نسيج الوطن الواحد والوقوف ضد محاولات الفتن التي تهدد أمن الوطن وسلامته.    وقال السفير فهمي "إن الحديث عن عدد المعارضين والمؤيدين وأن المصريين أصبحوا فريقين يؤسفه، وإن الشعب المصري له احتياجات تستلزم النقاش بشأنها بآلية الحوار؛ للدفع بعجلة الإنتاج والاقتصاد بما يلبي الاحتياجات السياسية والاقتصاديةقال المتحدث باسم القصر الرئاسي في مصر إيهاب فهمي، إن الرئيس محمد مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية كافة التي تؤدي إلى إعلاء مصلحة الوطن أولاً، مشيراً إلى أن المؤسسة العسكرية لها "دور وطني محدد وهو حماية الحدود والمنشآت، وأنه لا مجال للوساطة بين الرئاسة والأحزاب".   وأضاف فهمي في مؤتمر صحافي الأحد في قصر القبة، "إن القصر الرئاسي يدين حق التظاهر السلمي ويدين أعمال العنف كافة التي وصفها بأنها لا تعبر عن أخلاق الشعب المصري".    وأكد أن الدولة لن تتهاون عن أي أعمال خارجة عن القانون، مضيفا "إن علينا أن نضع مصلحة الوطن فوق أي مصالح أخرى، ونحرص على أن نجلس سوياً ونتوصل لتفاهمات".    وعن وجود وسطاء من الدول الغربية، أكد فهمي أنه ليس من الوارد أن يتدخل الغرب بين الشعب المصري بمختلف انتماءاته، و"المصريون قادرون على تسوية مشاكلهم ولا يقبلون التدخل في شؤونهم الداخلية" حسب قوله.    وناشد القصر الرئاسي أبناء الشعب المصري جميعهم، أن تتسع صدورها للاختلاف في الرأي، مشيرا إلى أن التنوع هو سمة الديمقراطية وأن نتقبل التعدد في الآراء.    وأضاف أن "اجتماع الرئيس كان بشأن ما يتعلق بتأمين المظاهرات الأحداث أول بأول، والرد على التساؤلاوت مع وزير الداخلية وتأمين المنشآت بالتنسيق مع وزارة الداخلية"، مشيرا إلى أن ما حدث "لا يعبر عن أصالة الشعب المصري، ويسيء لصورة مصر في الخارج، مشددا على أن مؤسسة الرئاسة لن تتهاون مع مثل هذه الأحداث".    وقال فهمي "يشهد الشارع المصري حراكاً يعبر عن مكتسبات ثورة كانون الثاني /يناير، وإن الحفاظ على أمن مصر هو مسؤوليتنا جميعاً، وحماية أرواح المتظاهرين واجب على مؤسسات الدولة كافة".   وأضاف أن القوى كلها مدعوة لتحمل مسؤولياتها الكاملة للحفاظ على سلمية المظاهرات والتعبير عن الرأي، وتهيب بالمتظاهرين جميعهم نبذ العنف وتسلل الخارجين على القانون بينهم والتعاون مع أجهزة الأمن التي تشن حملات وجهودًا مكثفة لضبط هؤلاء الخارجين على القانون، وأنه يدعو أبناء الشعب كلهم للحفاظ على نسيج الوطن الواحد والوقوف ضد محاولات الفتن التي تهدد أمن الوطن وسلامته.    وقال السفير فهمي "إن الحديث عن عدد المعارضين والمؤيدين وأن المصريين أصبحوا فريقين يؤسفه، وإن الشعب المصري له احتياجات تستلزم النقاش بشأنها بآلية الحوار؛ للدفع بعجلة الإنتاج والاقتصاد بما يلبي الاحتياجات السياسية والاقتصادية قال المتحدث باسم القصر الرئاسي في مصر إيهاب فهمي، إن الرئيس محمد مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية كافة التي تؤدي إلى إعلاء مصلحة الوطن أولاً، مشيراً إلى أن المؤسسة العسكرية لها "دور وطني محدد وهو حماية الحدود والمنشآت، وأنه لا مجال للوساطة بين الرئاسة والأحزاب".   وأضاف فهمي في مؤتمر صحافي الأحد في قصر القبة، "إن القصر الرئاسي يدين حق التظاهر السلمي ويدين أعمال العنف كافة التي وصفها بأنها لا تعبر عن أخلاق الشعب المصري".    وأكد أن الدولة لن تتهاون عن أي أعمال خارجة عن القانون، مضيفا "إن علينا أن نضع مصلحة الوطن فوق أي مصالح أخرى، ونحرص على أن نجلس سوياً ونتوصل لتفاهمات".    وعن وجود وسطاء من الدول الغربية، أكد فهمي أنه ليس من الوارد أن يتدخل الغرب بين الشعب المصري بمختلف انتماءاته، و"المصريون قادرون على تسوية مشاكلهم ولا يقبلون التدخل في شؤونهم الداخلية" حسب قوله.    وناشد القصر الرئاسي أبناء الشعب المصري جميعهم، أن تتسع صدورها للاختلاف في الرأي، مشيرا إلى أن التنوع هو سمة الديمقراطية وأن نتقبل التعدد في الآراء.    وأضاف أن "اجتماع الرئيس كان بشأن ما يتعلق بتأمين المظاهرات الأحداث أول بأول، والرد على التساؤلاوت مع وزير الداخلية وتأمين المنشآت بالتنسيق مع وزارة الداخلية"، مشيرا إلى أن ما حدث "لا يعبر عن أصالة الشعب المصري، ويسيء لصورة مصر في الخارج، مشددا على أن مؤسسة الرئاسة لن تتهاون مع مثل هذه الأحداث".    وقال فهمي "يشهد الشارع المصري حراكاً يعبر عن مكتسبات ثورة كانون الثاني /يناير، وإن الحفاظ على أمن مصر هو مسؤوليتنا جميعاً، وحماية أرواح المتظاهرين واجب على مؤسسات الدولة كافة".   وأضاف أن القوى كلها مدعوة لتحمل مسؤولياتها الكاملة للحفاظ على سلمية المظاهرات والتعبير عن الرأي، وتهيب بالمتظاهرين جميعهم نبذ العنف وتسلل الخارجين على القانون بينهم والتعاون مع أجهزة الأمن التي تشن حملات وجهودًا مكثفة لضبط هؤلاء الخارجين على القانون، وأنه يدعو أبناء الشعب كلهم للحفاظ على نسيج الوطن الواحد والوقوف ضد محاولات الفتن التي تهدد أمن الوطن وسلامته.    وقال السفير فهمي "إن الحديث عن عدد المعارضين والمؤيدين وأن المصريين أصبحوا فريقين يؤسفه، وإن الشعب المصري له احتياجات تستلزم النقاش بشأنها بآلية الحوار؛ للدفع بعجلة الإنتاج والاقتصاد بما يلبي الاحتياجات السياسية والاقتصادية قال المتحدث باسم القصر الرئاسي في مصر إيهاب فهمي، إن الرئيس محمد مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية كافة التي تؤدي إلى إعلاء مصلحة الوطن أولاً، مشيراً إلى أن المؤسسة العسكرية لها "دور وطني محدد وهو حماية الحدود والمنشآت، وأنه لا مجال للوساطة بين الرئاسة والأحزاب".   وأضاف فهمي في مؤتمر صحافي الأحد في قصر القبة، "إن القصر الرئاسي يدين حق التظاهر السلمي ويدين أعمال العنف كافة التي وصفها بأنها لا تعبر عن أخلاق الشعب المصري".    وأكد أن الدولة لن تتهاون عن أي أعمال خارجة عن القانون، مضيفا "إن علينا أن نضع مصلحة الوطن فوق أي مصالح أخرى، ونحرص على أن نجلس سوياً ونتوصل لتفاهمات".    وعن وجود وسطاء من الدول الغربية، أكد فهمي أنه ليس من الوارد أن يتدخل الغرب بين الشعب المصري بمختلف انتماءاته، و"المصريون قادرون على تسوية مشاكلهم ولا يقبلون التدخل في شؤونهم الداخلية" حسب قوله.    وناشد القصر الرئاسي أبناء الشعب المصري جميعهم، أن تتسع صدورها للاختلاف في الرأي، مشيرا إلى أن التنوع هو سمة الديمقراطية وأن نتقبل التعدد في الآراء.    وأضاف أن "اجتماع الرئيس كان بشأن ما يتعلق بتأمين المظاهرات الأحداث أول بأول، والرد على التساؤلاوت مع وزير الداخلية وتأمين المنشآت بالتنسيق مع وزارة الداخلية"، مشيرا إلى أن ما حدث "لا يعبر عن أصالة الشعب المصري، ويسيء لصورة مصر في الخارج، مشددا على أن مؤسسة الرئاسة لن تتهاون مع مثل هذه الأحداث".    وقال فهمي "يشهد الشارع المصري حراكاً يعبر عن مكتسبات ثورة كانون الثاني /يناير، وإن الحفاظ على أمن مصر هو مسؤوليتنا جميعاً، وحماية أرواح المتظاهرين واجب على مؤسسات الدولة كافة".   وأضاف أن القوى كلها مدعوة لتحمل مسؤولياتها الكاملة للحفاظ على سلمية المظاهرات والتعبير عن الرأي، وتهيب بالمتظاهرين جميعهم نبذ العنف وتسلل الخارجين على القانون بينهم والتعاون مع أجهزة الأمن التي تشن حملات وجهودًا مكثفة لضبط هؤلاء الخارجين على القانون، وأنه يدعو أبناء الشعب كلهم للحفاظ على نسيج الوطن الواحد والوقوف ضد محاولات الفتن التي تهدد أمن الوطن وسلامته.    وقال السفير فهمي "إن الحديث عن عدد المعارضين والمؤيدين وأن المصريين أصبحوا فريقين يؤسفه، وإن الشعب المصري له احتياجات تستلزم النقاش بشأنها بآلية الحوار؛ للدفع بعجلة الإنتاج والاقتصاد بما يلبي الاحتياجات السياسية والاقتصادية قال المتحدث باسم القصر الرئاسي في مصر إيهاب فهمي، إن الرئيس محمد مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية كافة التي تؤدي إلى إعلاء مصلحة الوطن أولاً، مشيراً إلى أن المؤسسة العسكرية لها "دور وطني محدد وهو حماية الحدود والمنشآت، وأنه لا مجال للوساطة بين الرئاسة والأحزاب".   وأضاف فهمي في مؤتمر صحافي الأحد في قصر القبة، "إن القصر الرئاسي يدين حق التظاهر السلمي ويدين أعمال العنف كافة التي وصفها بأنها لا تعبر عن أخلاق الشعب المصري".    وأكد أن الدولة لن تتهاون عن أي أعمال خارجة عن القانون، مضيفا "إن علينا أن نضع مصلحة الوطن فوق أي مصالح أخرى، ونحرص على أن نجلس سوياً ونتوصل لتفاهمات".    وعن وجود وسطاء من الدول الغربية، أكد فهمي أنه ليس من الوارد أن يتدخل الغرب بين الشعب المصري بمختلف انتماءاته، و"المصريون قادرون على تسوية مشاكلهم ولا يقبلون التدخل في شؤونهم الداخلية" حسب قوله.    وناشد القصر الرئاسي أبناء الشعب المصري جميعهم، أن تتسع صدورها للاختلاف في الرأي، مشيرا إلى أن التنوع هو سمة الديمقراطية وأن نتقبل التعدد في الآراء.    وأضاف أن "اجتماع الرئيس كان بشأن ما يتعلق بتأمين المظاهرات الأحداث أول بأول، والرد على التساؤلاوت مع وزير الداخلية وتأمين المنشآت بالتنسيق مع وزارة الداخلية"، مشيرا إلى أن ما حدث "لا يعبر عن أصالة الشعب المصري، ويسيء لصورة مصر في الخارج، مشددا على أن مؤسسة الرئاسة لن تتهاون مع مثل هذه الأحداث".    وقال فهمي "يشهد الشارع المصري حراكاً يعبر عن مكتسبات ثورة كانون الثاني /يناير، وإن الحفاظ على أمن مصر هو مسؤوليتنا جميعاً، وحماية أرواح المتظاهرين واجب على مؤسسات الدولة كافة".   وأضاف أن القوى كلها مدعوة لتحمل مسؤولياتها الكاملة للحفاظ على سلمية المظاهرات والتعبير عن الرأي، وتهيب بالمتظاهرين جميعهم نبذ العنف وتسلل الخارجين على القانون بينهم والتعاون مع أجهزة الأمن التي تشن حملات وجهودًا مكثفة لضبط هؤلاء الخارجين على القانون، وأنه يدعو أبناء الشعب كلهم للحفاظ على نسيج الوطن الواحد والوقوف ضد محاولات الفتن التي تهدد أمن الوطن وسلامته.    وقال السفير فهمي "إن الحديث عن عدد المعارضين والمؤيدين وأن المصريين أصبحوا فريقين يؤسفه، وإن الشعب المصري له احتياجات تستلزم النقاش بشأنها بآلية الحوار؛ للدفع بعجلة الإنتاج والاقتصاد بما يلبي الاحتياجات السياسية والاقتصادية  

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئاسة مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية الرئاسة مرسي منفتح على المبادرات والحلول السياسية



GMT 20:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تُعيد 294 من رعاياها في لبنان برفقة وزير الخارجية

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 00:04 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
  مصر اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 11:43 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يدعو لتبني طفل عبقري

GMT 14:33 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا العبدالله تستمتع بوقتها مع حفيدتها

GMT 07:55 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يتقاضى 634 ألف دولار يومياً مع النصر السعودي

GMT 09:37 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 01:56 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

التعليم.. والسيارة ربع النقل!

GMT 05:08 2024 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

مرشح رئاسي معتدل ينتقد سياسة الحجاب في إيران

GMT 05:33 2021 الأحد ,26 كانون الأول / ديسمبر

جالطة سراي يخطر الزمالك بتفعيل بند شراء مصطفى محمد

GMT 03:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تدريس الرياضيات يحسّن من مستوى الطلبة؟
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon