c "العدل والمساواة" تتهم "6 أبريل" بترويج إشاعات لتشويه التيارات الإسلامية 74368
توقيت القاهرة المحلي 22:47:21 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"العدل والمساواة" تتهم "6 أبريل" بترويج إشاعات لتشويه التيارات الإسلامية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - العدل والمساواة  تتهم 6 أبريل بترويج إشاعات لتشويه التيارات الإسلامية

القاهرة ـ وكالات

تابعت غرفة العمليات المركزية لحركة شباب العدل والمساواة "المصرية الشعبوية" مجريات التصويت في الاستفتاء على الدستور في جولته الثانية. وذكر بيان الحركة أنه تم رصد العديد من الانتهاكات خلال التصويت على دستور مصر من قبل غرفة العمليات الخاصة التي أعدها  طلاب حركة شباب العدل والمساواة بمحافظات الجولة الثانية.  ولوحظ أن هناك حركات سياسية ونشطاء روجوا الإشاعات لتشويه  نتيجة الاستفتاء وتشويه حركة الإخوان المسلمين تحديداً، وكانت حركة شباب العدل والمساواة قد رصدت في تقريرها الإقبال الكبير من الناخبين، ، ورصدت عدة تجاوزات وإشاعات منها. إشاعات أطلقتها مجموعة حركة 6 أبريل من خلال تقاريرها الوهمية التي أعدها ونشرها كل  من النشطاء "أحمد ماهر وطارق الخولي ومحمود عفيفي ومحمد عادل وانجي حمدي وإسراء عبد الفتاح من حزب الدستور" وتنحصر في  الأتي: - قيام مجهولين بالتصويت مكان آخرين في كشوف الناخبين واستخدام وكيل مباحث أمن الدولة السابق فؤاد علام لتقوية تلك الإشاعة. -  الادعاء أن مجهولين يوقعون بنعم بدلاً من أفراد متوفين. -  قيام قاضي أو مشرف أو رئيس اللجنة بتوجيه الناخبين للتصويت بنعم للدستور. -  استخدام العنف من قبل عناصر التيار الإسلامي ضد المراقبين الحقوقيين الحاملين للتفويضات وطردهم فيما عدا مراقبين الحرية والعدالة. -  تعطيل العملية الانتخابية عند العلم بأن الكتلة التصويتية بالرفض أو عمل مشاكل مع الجيش وبلبلة عندما يميل التصويت إلى لا. -  ترك القضاة اللجنة وعملية التصويت مستمرة. -  قيام مسؤولي اللجان بتوجيه الناخبين للتصويت بنعم. -  منع التيار الإسلامي  الأقباط من التصويت. -  عدم إدخال الناخبين بلا للإدلاء بأصواتهم والتعمد الملحوظ في الصفوف. -  ترك القضاة اللجان لسيطرة الإخوان المسلمين ليسودون البطاقات لصالح نعم. -  تعرض شباب تبع مجموعة 6 ابريل لاعتداءات من قبل التيار الإسلامي، رغم أنه معروف تماماً أن حركة 6 أبريل كلها لا تزيد عن 50 فرد – حسب بيان العدل والمساواة- يتقاضون مكافئات مالية نظير ما يقومون به. -  حصل أن تعدى بالفعل مجموعة من الشباب على صحفية باليوم السابع لأنها صورت قريباتهم ورفضت مسح الصور والفيديو الذي التقطته لهن فتعاملوا معها بشيء من العنف حتى تمسح الصور والفيديو فأشاعوا ان المعتدين هم شباب الإخوان. -  إشاعة أن شاب إخواني ضرب شاب تبع مجموعة 6 أبريل لأنه اعترض على انتهاكات حدثت في لجنة التصويت بينما الذي تتهمه مجموعة 6 أبريل ليس له أي علاقة بالإخوان ولا السلفيين.      

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العدل والمساواة  تتهم 6 أبريل بترويج إشاعات لتشويه التيارات الإسلامية العدل والمساواة  تتهم 6 أبريل بترويج إشاعات لتشويه التيارات الإسلامية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:43 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عمر خيرت يكشف عن لحظة فارقة في حياته
  مصر اليوم - عمر خيرت يكشف عن لحظة فارقة في حياته

GMT 09:44 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

جورج وأمل كلوني يحتفلان بذكرى زواجهما في أجواء رومانسية

GMT 12:02 2024 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

نصائح وأفكار لإطلالات أنيقة ومتناسقة

GMT 20:58 2016 الجمعة ,28 تشرين الأول / أكتوبر

لجان البرلمان المصري تستعد لمناقشة أزمة سورية

GMT 23:21 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

تعرفي على خطوات للحفاظ على "لون الصبغة"

GMT 23:40 2018 الأحد ,04 آذار/ مارس

تعرف على سعر ومواصفات سكودا كودياك 2018

GMT 19:31 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

الشرطة تكشف تفاصيل تجريد أستاذ جامعي من ملابسه

GMT 18:47 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

شركة فيات كرايسلر تكشف عن تراجع ديونها بمقدار النصف
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon