توقيت القاهرة المحلي 21:08:17 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا

فن الإتيكيت
القاهرة ـ مصر اليوم

نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا على العالم أجمع، أصبح التباعد الجسدي واجب للحفاظ على صحتنا وصحة الآخرين، وتعززت أكثر الصداقات الافتراضية على مواقع التواصل الاجتماعي. وفي هذا الإطار، توضح خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر، مفاهيم الصداقة الافتراضية وأصول التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي.
تعدّ الصداقة الافتراضية طارئة على حياتنا، ولأن الإتيكيت علم متحرك فهو يواكب المجتمع.
يترتب على الشباب خصوصًا التفكير بالمحتوى الذي يرغبون في كتابته أو الصور قبل نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، وإلى أي مدى سيخدمهم ذلك في المستقبل؟ علمًا أن كثيرين يحكمون علينا من خلال منشوراتنا.
يجدر الانتباه للحقيقة القائلة إن البعض يضع معلومات شخصية غير حقيقية، إذ يمكن أن تتحدث سيدة باسم رجل، والعكس صحيح.
إذا تحدث إليك شخاذص عبر الـ"إنبوكس" أو مباشرة على الصفحة، فهذا لا يعطي الحق إذا طلبت صداقته، فلم يجاوبك، إجباره على قبول طلب الصداقة. أقصى ما يمكن فعله هو الطلب منه من خلال الـ"إنبوكس"، بعبارة: "لو سمحت، هل يمكن أن توافق على الصداقة؟" وهو له الحق في كل الأوقات بعدم قبول الصداقة من دون أي عذر. إذن، عدم قبول الصداقة هو حق. وفي حال قبول الصداقة لنا الحق إلغائها في أي وقت.
لا يجب الانتظار حتى يتابع آخر حسابنا على انستقرام أو تويتر، بعد أن فعلنا ذلك بدورنا. وبالتالي، إذا لم يفعل الآخر ذلك، يُستحسن الامتناع عن القيام بإلغاء المتابعة.
لا يحق السؤال عن تفاصيل الحياة الشخصية للفرد، وإنما إذا كان يتعاطى في شأن معين، من الممكن سؤاله عن الهوايات أو القراءات من باب المحادثة.
من الضروري الامتناع عن الطلب إلى الأصدقاء أن يقوموا بالنقر على زرّ الإعجاب على أي من صورك، فهذا قرار يتخذونه بأنفسهم.

وقد يهمك أيضًا :

قواعد الإتيكيت التي يجب اتّباعها لنجاح الرحلة رفقة الأصدقاء

الإتيكيت المطلوب خلال علاقات الحب لضمان نجاحها

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا نتيجة الظروف التي فرضتها جائحة كورونا اليكي اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا



GMT 23:39 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت الخروج لأول مرة مع شريك حياتك

GMT 23:03 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد وإتيكيت إهداء الورود في المناسبات

GMT 23:00 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بشراء الملابس

GMT 22:30 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

5 قواعد لإتيكيت الخطوبة

GMT 21:56 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت أول خروجه بعد الخطوبة

GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 00:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا
  مصر اليوم - «صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 10:46 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الأربعاء 18 ديسمبر / كانون الأول 2024

GMT 09:03 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 10:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

GMT 19:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مروة صبري توجّه رسالة لشيرين عبد الوهاب بعد ابتزاز ابنتها

GMT 23:53 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

إكسسوارات تضفي أناقة وتميُّزًا على مظهرك

GMT 11:54 2024 الإثنين ,06 أيار / مايو

أحذية لا غنى عنها في موسم هذا الصيف

GMT 04:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع جثة في أميركا

GMT 13:32 2016 الجمعة ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أرجو الإطمئنان بأن الآتي أفضل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon