c إسعاد يونس تكشف أسراراً جديدة من حياتها الشخصية وعلاقتها بشريهان - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:01:35 آخر تحديث
  مصر اليوم -

إسعاد يونس تكشف أسراراً جديدة من حياتها الشخصية وعلاقتها بشريهان

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - إسعاد يونس تكشف أسراراً جديدة من حياتها الشخصية وعلاقتها بشريهان

إسعاد يونس
القاهرة - مصر اليوم

خلال لقائها في برنامج للإعلامي أنس بوخش يقدّمه عبر قناته في "يوتيوب"، كشفت الفنانة إسعاد يونس العديد من أسرار حياتها الشخصية وطفولتها وعلاقتها بوالدها، كما كشفت أسراراً جديدة عن موقفها حين قرر زوجها علاء الخواجة الزواج من الفنانة شريهان.

وقالت إسعاد خلال اللقاء: "تقبّلت فكرة الزوجة الثانية بصدر رحب من باب الحفاظ على استقرار البيت". وأضافت: "أول لما عرفت إن جوزي هيتجوز عليا من شريهان اتصدمت وكنت في حالة غيرة ودخلت في نوبة بكاء، ولما هدّيت فكّرت وسألت نفسي كام سؤال أهمهم: هل أنا مثالية؟ هل أنا جميلة الجميلات؟ فكانت إجابتي لأ طبعاً".

وتابعت: "قلت لنفسي أنا بحترم علاء وممكن أتغافل عن زيجته الثانية مقابل الحفاظ على استقرار بيتي والكنز اللي معايا المتمثل في زوجي، وولادي كمان كانوا سبب في إني أكمّل في الزواج ومفكرش في الانفصال".

وأكدت: "علاء الخواجة له أفضال كتيرة عليّ، ولما هدأت وفكرت بالعقل قلت الظروف خلاص جمعتني أنا وضرّتي وهي كمان كانت شايفاني قدوتها، وقلت هي هتخلّف وهيبقى في شراكة دم بينّا وكان الوضع متحضر جداً بينّا وأنا مكنتش مضطرة أدخل في حروب".

وأشارت إسعاد يونس إلى أن شريهان تعرضت لحملة هجوم عنيفة بعد ارتباطها بزوجها، وهذا الأمر ضايقها في البداية، ولكنها سرعان ما تجاوزت الموقف.

وتابعت إسعاد: "شريهان لو كنت طلبت منها عينيها كانت هتديهالي وأنا حبيت إنسانيتها وقدرتها على التحمّل وصمودها أمام كل المصايب التي مرت بها، وأنا وأولادي وبناتها كلنا بنعيش في جو عائلي متحضّر وفيه سلام وحب".

وعن طقوسها في المنزل في الوقت الحالي، قالت إسعاد يونس: "سريري هو حبيبي وصديقي الوحيد حالياً، وأنا رفيقة نفسي تماماً مع التلفزيون والألعاب اللي على التليفون، وبحاول أبعد إلا إني أرد على أولادي وأحفادي وإخواتي، في محاولة لإنقاذ اليوم من الشغب اللي بيخش عليه".

وعن فترة طفولتها وعلاقتها بوالدها، قالت: "والدي توفي وأنا عمري 14 سنة، هو مرض فترة قصيرة وإحنا كنا في الوقت ده مستورين مش أغنياء، يعني عندنا سيارتين ودخل وشقة جميلة، وبندرس في مدارس أمريكاني".

وتابعت: "لما دخلنا مع أبويا المستشفى كان معانا فلوس ولما خرج بعد وفاته كل اللي كان معانا 11 قرش بس، وقتها فيه ستات كتير أوي قرروا يقاطعوا ماما لإنها كانت ست حلوة أوي وصغيرة عندها 32 سنة، فبقت خطر على الأزواج وهكذا... تخيّلوا الفترة دي بعد لما بقت أرملة".

وأضافت: "أمي ليلة وفاة والدي قالت لي إحنا دلوقتي معانا 11 قرش وهنكمّل الحياة زي ما كنا لحد لما نسوّي المعاش، وإنتي لازم تبقي عارفة أنا معايا كام بالظبط علشان الطلب يبقى في حدود المطلوب وأنا وإنتي هنربّي إخواتك، وابتدت الأمور تمشي كويس بحسن الإدارة وتعليمنا كلنا بإن كل شيء لطيف وجميل سواء أكلنا عيش وملح أو ديك رومي".

وأكملت: "في اللحظات الأخيرة قبل وفاة بابا، أمي أخدتني معها مستشفى الطيران وقالت لي أبوكي بيموت، قلت لها هنعمل إيه إحنا متقبّلين اللي ربنا هيكتبه له وإحنا قد أي حاجة، وابتدت هنا الرحلة وفي الليلة دي حاجتنا اتباعت واتزوّرت توقيعات أبويا واطّلب من أمي إنها تسيب الشقة وتمشي علشان ياخدوها وكل ده كنا نتكلم فيه أنا وأمي ونقرر كيف هتكون الحرب المضادة والدفاع عن النفس ونجحنا في كل الأحوال".

واختتمت إسعاد يونس حديثها بالقول: "أبويا كان راجل حلو أوي وعلشان كده سميته "قمر الزمان" لإنه كان جميل وعلّمني أقرأ وكوّنت مكتبة معاه فيها 3000 كتاب وكان مؤمن بي إني بكتب كويس وأخدني للمخرج يوسف مرزوق وخلاّه يقرأ الورق بتاعي، وكان بيخلّيني أراسل الدكتور مصطفى محمود وأنيس منصور وأنا عندي 11 سنة".

 

   قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

إسعاد يونس ضيفة أنس بوخش وتتحدث عن شعور الزوجة الثانية

إسعاد يونس تكشف موقفها من دخول أحفادها مجال التمثيل

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسعاد يونس تكشف أسراراً جديدة من حياتها الشخصية وعلاقتها بشريهان إسعاد يونس تكشف أسراراً جديدة من حياتها الشخصية وعلاقتها بشريهان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 12:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت
  مصر اليوم - محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله هدف عملية بيروت

GMT 17:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
  مصر اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 16:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
  مصر اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الإثنين 18 نوفمبر /تشرين الثاني 2024

GMT 10:55 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية

GMT 09:55 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 08:31 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:54 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:27 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 04:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 13:08 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 07:25 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزالان بقوة 4.7 و4.9 درجة يضربان تركيا اليوم

GMT 03:12 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ليليا الأطرش تنفي تعليقاتها عن لقاء المنتخب السوري

GMT 18:33 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ميا خليفة تحضر إلى لبنان في زيارة خاصة

GMT 14:47 2019 السبت ,09 شباط / فبراير

الحضري على رأس قائمة النجوم لمواجهة الزمالك

GMT 11:13 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

ما وراء كواليس عرض "دولتشي آند غابانا" في نيويورك
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon