c رانيا يوسف تبيّن حرمانها من الدعاية لتزامن عرض مسلسليها - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:14:20 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أوضحت لـ"مصر اليوم" الظلم الذي تعرضت له

رانيا يوسف تبيّن حرمانها من الدعاية لتزامن عرض مسلسليها

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - رانيا يوسف تبيّن حرمانها من الدعاية  لتزامن عرض مسلسليها

رانيا يوسف
القاهرة ـ نورا هارون

أكدت الفنانة رانيا يوسف أن عرض مسلسلان لها في وقت واحد، هما "عيون القلب"، و "الصندوق الأسود"، عرّضها لظلم كبير، إذ كان من المفترض أن تكون هي بطلة الدعاية الخاصة بمسلسها "عيون القلب" وهو الأمر الذي أتفقت عليه مسبقاً لكنه لم يحدث .

وأضافت في حوار خاص لـ"مصراليوم" أن الأمر تغير بعد ذلك مع القناة العارضة للمسلسل، بسبب اعتراضهم على عرض عمل درامي أخر لها في نفس التوقيت وهو مسلسل "الصندوق الأسود"، فاضطرت القناة للتقليل من الدعاية الخاصة بها حتى لا يحدث ارتباك لدى الجمهور .

وأشارت إلى أنها كانت تتمنى عدم عرض المسلسلين في توقيت واحد حتى يأخذ كل عمل حقه في الدعاية ويشاهده الجمهور، لكنها على الرغم من ذلك تلقت ردود فعل جيدة حولهما، خاصة "عيون القلب" الذي تفاعل معه الجمهور، نظراً للعنصر التشويقي الذي يتضمنه العمل، وتطور الأحداث بشكل سريع، مشرة إلى أن "الجمهور وسيتفاجأ خلال الحلقات المقبلة".

وعن الهجوم الذي تعرضت له بسبب مشاهدها الجريئة بفيلم  "ريجاتا" الذي يعرض حالياً، أوضحت أن "من هاجم الفيلم لم يشاهده واكتفى بمشاهدة الدعاية الخاصة به،  التي اعتمد فيها منتجوه على الإثارة والمشاهد التي توحي بالجرأة كنوع من التشويق للجمهور. لكن الفيلم لم يحتوِ على شئ يخجل منه المشاهد فهو مناسب لكل الأعمار"، مشيرة إلى أنها  تعودت على هذا نظراً لاكتفاء البعض بالهجوم من دون أي أساس، وهي بشكل عام تحترم النقد الذي يكتب عنها وتستفيد منه لكنها ترفض رفضًا تامًا النقد السلبي لمجرد الهجوم.

وأوضحت "رانيا" أنها تأخذ حالياً فترة قصيرة من الراحة تمهيداً لبدء تصوير مسلسل "أرض النعام"، الذي ستخوض به ماراثون السباق الدرامي مع كبار النجوم في رمضان المقبل.

وأكدت أن مشكلتها مع زوجها السابق المنتج محمد مختار لم تنتهِ بعد، إذ أن القضية أمام القضاء ولن تتنازل عنها مهما حدث بسبب وصول الأمر بينهما إلى نفق مظلم. وبيّنت أن أخر ما عرضه عليها محمد مختار من أجل الإنفاق على بناته هو "دفع 2000 جنيه بواقع 30 جنيه لكل منهما بشكل يومي وهو ما يعد تهريجاً"، في وقت يفترض أنه ملزم بدفع نفقاتهن الخاصة ومصاريف الدراسة مادام مقتدرًا ويستطيع فعل ذلك. كما أوضحت أنها لا تستطيع حرمانه من ابنتيه، فهي كانت تسكن حتى وقت قريب إلى جانبه وكانت ابنتيهما تتردان عليه بشكل مستمر، لكنها استطاعت في الوقت الحالي امتلاك شقة خاصة بها بعد سنوات من العيش بشقة إيجار بسبب الظروف التي واجهتها.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رانيا يوسف تبيّن حرمانها من الدعاية  لتزامن عرض مسلسليها رانيا يوسف تبيّن حرمانها من الدعاية  لتزامن عرض مسلسليها



GMT 00:03 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

لبلبة تتحدث عن الراحل حسن يوسف

GMT 12:04 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب تتحدث عن ألبوم «البوتاجاز»

GMT 09:38 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

مي عمر تتحدث عن صعوبات تصوير "إش إش"

GMT 09:13 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تتحدث عن علاقتها بزوجها ومخاوفها بعد السرطان

GMT 09:10 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

إيمان العاصي تتحدث عن أزمتها في "برغم القانون"

GMT 05:30 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

سوسن بدر تتحدث عن الحب الأول في حياتها

GMT 05:30 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

رانيا فريد شوقي تتحدث عن تجربتها الجديدة

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 00:04 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
  مصر اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 11:43 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يدعو لتبني طفل عبقري

GMT 14:33 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا العبدالله تستمتع بوقتها مع حفيدتها

GMT 07:55 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يتقاضى 634 ألف دولار يومياً مع النصر السعودي

GMT 09:37 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 01:56 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

التعليم.. والسيارة ربع النقل!

GMT 05:08 2024 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

مرشح رئاسي معتدل ينتقد سياسة الحجاب في إيران

GMT 05:33 2021 الأحد ,26 كانون الأول / ديسمبر

جالطة سراي يخطر الزمالك بتفعيل بند شراء مصطفى محمد

GMT 03:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تدريس الرياضيات يحسّن من مستوى الطلبة؟
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon