توقيت القاهرة المحلي 11:01:46 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الإعلاميّة لبنى عسل لـ"مصر اليوم"

سعيدة بانضمام عمرو عبدالحميد إلى "الحياة اليوم"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - سعيدة بانضمام عمرو عبدالحميد إلى الحياة اليوم

القاهرة - محمد إمام

أكدت الإعلاميّة لبنى عسل أنها سعيدة بانضمام الإعلامي عمرو عبد الحميد إلى برنامج "الحياة اليوم". وأوضحت لبنى لـ"مصر اليوم"، أنّ "الإعلامي عمرو عبد الحميد ذو خبرة واسعة، وأعتقد أننا سنكون ثنائي إعلامي جيد، وسنقدم "الحياة اليوم" في ثوب جديد بإذن الله". وبشأن إذا كانت تستطيع أن تقدم برنامج "الحياة اليوم" بمفردها، أوضحت "أستطيع نعم ولكن ظروفي لا تسمح بأن أتحمل العمل في البرنامج بصفة يوميّة، لذا أفضل دائمًا شكل التقديم الثنائي، لأنه من الأشكال الإعلاميّة المتعارف عليها، فكل منا لابد أن يكمل الآخر إعلاميًا من أجل تقديم وجبة إعلاميّة دسمة للمشاهد المصري". وتحدثت عن رحيل الإعلامي شريف عامر عن "الحياة اليوم"، مؤكدة "أتمنى للزميل شريف عامر كامل التوفيق والنجاح في برنامجه الجديد على قناة "إم بي سي"، وأعتقد أنه سيكون موفق وستنجح تجربته وسأكون أول من يهنئه، فهو زميل عزيز جمعتنا صداقة كبيرة خلال تعاملنا من خلال برنامج "الحياة اليوم". وعقبت "فنحن أول من قدمنا برنامج "الحياة اليوم" من سنوات مضت ووضعنا جذور عميقة لهذا البرنامج معًا، لذا أتمنى له التوفيق، أما عن رحيله فهو صاحب القرار وله رأيه الذي علينا جميعًا أن نحترمه ونقدره". والتفتت إلى الشكل الجديد الذي سيقدم عليه البرنامج، موضحة أنّ "برنامج الحياة اليوم ستكون هناك خطة شاملة من أجل تقديم برنامج وخطة تطوير شاملة، وسيكون متنوعًا كثيرًا، وسيكون هناك العديد من الشخصيات التي سنستضيفها عبر البرنامج من كافة المجالات السياسيّة والفنيّة والاقتصاديّة والثقافيّة". وأشارت لبنى "تأتيني العديد من العروض، لكنني أشعر بالاستقرار في قناة الحياة، ولا أفكر في أن أترك بيتي الأصلي". وانتقلت للحديث بشأن ما طالها من الشائعات في الفترة الأخيرة، مؤكدةً "شاهدت موقعًا إلكترونيًا لجريدة النهار المصريّة والتي كتبت على صفحاتها، "ننفرد بنشر صور أولاد الإعلاميّة لبنى عسل"، فعلى الرغم من أن تلك الشائعة أضحكتني كثيرًا، إلا أنني استأت لما يتم ترويجه عبر الصحافة المصريّة من شائعات كاذبة، فأنا متزوجة حديثًا ولم أنجب حتى الآن، والذي أضحكني كثيرًا أن صور الأولاد مختلفين وعمرهم عشر سنوات". واستطردت "لا أعلم ما الهدف وراء ترويج شائعات عن الحياة الخاصة بي، وما هو وجه الاستفادة، فما يهم جمهوري هو لبنى عسل الإعلاميّة فقط لا غير، ولا لأحد شأن في حياتي".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيدة بانضمام عمرو عبدالحميد إلى الحياة اليوم سعيدة بانضمام عمرو عبدالحميد إلى الحياة اليوم



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد
  مصر اليوم - بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 07:12 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس الأفضل في العالم لأول مرة وهذا ترتيب ميسي وصلاح

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب جلال يطمئن على فريد شوقي بعد تحسن حالته

GMT 16:26 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

سيدة كل العصور

GMT 06:37 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

تعرف على سعرالمانجو في سوق العبور الثلاثاء

GMT 01:04 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

وداع أندريس إنييستا يخيم على احتفالات برشلونة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon