c الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة "فيلا الرحاب" - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 07:54:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة "فيلا الرحاب"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب

مجزرة الرحاب
القاهرة - مصر اليوم

مازال الغموض يكتنف القضية التي شغلت الرأي العام في مصر على مدار الأيام الماضية، حيث لم تغلق النيابة العامة المصرية ملف مجزرة #جريمة_فيلا_الرحاب حتى الآن ولم تحسم التصنيف القانوني للجريمة سواء أكان قتلا أم انتحارا.

ونشرت جريدة "الوطن" المصرية تقريرا مثيرا عن الجريمة تناولت فيه جوانب جديدة وخطيرة طرحتها في صورة عدة أسئلة تتضمن معلومات جديدة حول وقائع القضية الأكثر دموية والتي راح ضحيتها أسرة كاملة من 5 أفراد.

1- ما حقيقة "مافيا الأوقاف" أو "عصابة الأوقاف" التي كانت تتصارع مع الضحية عماد سعيد حول ملكية أكثر من 900 فدان في الغربية والقاهرة؟

2- مَن أرسل "تهديدًا" لـ"عماد" قبل الحادث بأيام، وقال له: "قدّامك 48 ساعة.. تسلمنا الورق وتتنازل عن القضية وإلا هيتم تصفيتك"؟

3- هل السبب الرئيسي في القتل- إذ كان قتلًا وليس انتحارًا- هو الصراع على أرض الأوقاف أم صراع بين الضحية وبين صاحب الفيلا، حيث إنَّ الضحية "ضرب" أوراق ملكية للفيلا باسمه" وأخذ "عربونًا" من رجل أعمال ليسلّم له الفيلا ولم يفعل؟

4- لماذا كان الشاب محمد يقول لأصدقائه في الجامعة: "إحنا ممكن نموت في أي لحظة.. لو غبت يوم ولا اتنين اسألوا عني"؟

5- هل حدث تواطؤ من حراس الأمن في الفيلا.. أو في الشارع.. وهل ضللوا كثيرًا من الزائرين بكلمة واحدة وهي: "دول خرجوا ومرجعوش"؟

6- هل استجوبت أجهزة الأمن اثنين من أصدقاء محمد باتا معه ليلة الحادث وغادرا الفيلا في الثامنة صباحًا، وكان بينهما وبين محمد موعد في المساء للخروج (الشابان لولا تحركهما ربما كانت حياتهما انتهت مع أفراد الأسرة)؟

7- هل استجوب الشابان بوصفهما آخر من كان مع الضحايا قبيل الحادث.. وربما أقوالهما تشير إلى أدلة أو حكايات أو تنقل على الأقل الحالة التي كانت عليها الأسرة؟

8- كيف تمَّت السيطرة على "ببلاوي".. وببلاوي أو بولا هذا هو كلب الأسرة الشرس الذي كان ينبح بكل قوته عندما يظهر غريب في الفيلا، وكان يصمت عندما يكون هناك شخص تعود أن يراه مع أفراد الأسرة؟

9- هل استدعت الشرطة صديقة محمد الانتيم فتاة تدعى "ف" وهي أقرب الناس إليه وقد يكون حكى لها بعض الأسرار؟! قد تكون أقوالها خيطا للوصول إلى كشف لغز "قتل أم انتحار".

وكان سكان مدينة الرحاب في #مصر قد استيقظوا، فجر الأحد، على مذبحة بشعة، حيث تم العثور على أسرة كاملة مقتولة رميا بالرصاص وفي حالة تعفن كاملة.

وكشفت معاينة النيابة أن الأعيرة النارية المستخدمة في قتل الأسرة هي نفس الأعيرة الموجودة بالمسدس الذي عثر عليه بجوار الأب، كما تبين أن السلاح غير مرخص.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب الكشف عن معلومات جديدة حول مجزرة فيلا الرحاب



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 04:49 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

القسام تعلن قصف مدينة سديروت جنوب إسرائيل برشقة صاروخية
  مصر اليوم - القسام تعلن قصف مدينة سديروت جنوب إسرائيل برشقة صاروخية

GMT 07:54 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F
  مصر اليوم - علاج جيني مبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 07:31 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هارفي ألتر يفوز بجائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء لعام 2020

GMT 06:50 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة"لكزس "LC ترفع شعار التصميم الجريء والسرعة

GMT 01:30 2021 الأربعاء ,24 آذار/ مارس

مرسيدس AMG تستعد لإطلاق الوحش جي تي 73 e

GMT 01:01 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على نور عبد السلام صاحبة صوت "لؤلؤ" الحقيقي

GMT 14:07 2020 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

"التعليم" المصرية ترد على هاشتاج «إلغاء الدراسة»

GMT 05:00 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يرفض انتقال محمد عواد إلى صفوف سيراميكا

GMT 02:05 2020 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

دعوة شحاتة وأبو ريدة والخطيب و لحضور حفل التكريم

GMT 08:17 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

كلوب يتهم رئيس رابطة الدوري الإنجليزي بالافتقار إلى القيادة

GMT 06:12 2020 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عادات خاطئة تضر العين مع تقدم السن تعرّف عليها

GMT 20:29 2020 الخميس ,01 تشرين الأول / أكتوبر

البورصة المصرية تغلق التعاملات على ارتفاع

GMT 11:27 2020 الإثنين ,06 تموز / يوليو

اقتصاد المغرب سينكمش 13.8% في الربع الثاني
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon