c سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد "الأهلي" صفقات لا يحتاجها - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 00:24:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أوضح أن يول وحده يحدد الباقي والراحل

سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد "الأهلي" صفقات لا يحتاجها

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد الأهلي صفقات لا يحتاجها

مدير الكرة في الأهلي سيد عبد الحفيظ
القاهرة - محمد محمود

أكد مدير الكرة في الأهلي سيد عبد الحفيظ أن إدارة النادي ليست مضطرة لإبرام صفقات صيفية في الفترة المقبلة لإرضاء الجماهير فقط دون أن تكون هناك حاجة فنية في هذه المرحلة، مشيرا إلى أن الهولندي مارتن يول المدير الفني صاحب الحق الأول والأخير في اختيار من سيلعب في صفوف الفريق ومن سيرحل؛ كونه المسؤول الوحيد الذي سيتحمل القرار بشكل كامل.

 
وأضاف في مقابلة مع "مصر اليوم" أن الأهلي يضم العديد من اللاعبين الأكفاء في معظم الصفوف، ولو تم التعاقد مع أي عناصر جديدة سيكون ذلك في أضيق الحدود، مشددا على أن قرارا لم يتخذ في هذا الصدد، وأن الأيام المقبلة ستشهد حسم هذا الملف بعد الجلسة المرتقبة ليول مع عبد العزيز عبد الشافي مدير قطاع الكرة في النادي في حضور محمود طاهر رئيس مجلس الإدارة. مشيرا إلى أن الموقف نفسه ينطبق على اللاعبين الذين سيرحلون عن الفريق، وكذلك اللاعبين المعارين الذين من المقرر أن يعود بعضهم وفقا لرؤية الجهاز الفني، مطالبا الإعلام بالتوقف عن إثارة مثل هذه الأنباء التي غالبا ما تكون غير صحيحة وتلقي بمزيد من الضغوط على الأجواء.
 
وعن موقف رمضان صبحي لاعب الفريق أكد عبد الحفيظ أنه لم يتلق أي عرض رسمي للاعب، وأن إدارة النادي لن تقف في طريق اللاعب، كما سبق ووافقت على احتراف محمود تريزيجيه في إندرلخت البلجيكي، مشددا على أن معظم الأخبار التي يتناقلها وكلاء اللاعبين غير صحيحة، وأن الأهلي لا يتعامل إلا مع العروض الرسمية. وقال: إن الأمر نفسه ينطبق على محمد هاني وصالح جمعة وجون أنطوي وغيرهم من اللاعبين الذين لم يتأكد بعد رحيل أي منهم عن الفريق، وكلهم لاعبون مهمون.
 
وبعيدا عن هذا الملف أكد عبد الحفيظ أن الأخطاء التحكيمية التي تقع في بعض المباريات يعاني منها جميع الأندية، وأن الأهلي تأثر كثيرا هو وغيره من المنافسين، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذه الأخطاء من الممكن أن تغير نتيجة مباراة لكنها لا تؤثر على هوية بطل المسابقة. مشددا على أن المنافسة ساخنة هذا الموسم وعلى جميع المسؤولين تجنب إثارة الجماهير في ظل الظروف التي تمر بها الكرة المصرية ورغبة الجميع في عودة الجماهير إلى المدرجات من جديد بعد أن تأثرت الكرة سلبيا بغيابهم في السنوات الماضية؛ وهو ما يدفع ثمنه المنتخب المصري الذي لم يستطع التأهل لنهائيات كأس الأمم الأفريقية في آخر 3 دورات.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد الأهلي صفقات لا يحتاجها سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد الأهلي صفقات لا يحتاجها



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:14 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
  مصر اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 00:04 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
  مصر اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 08:11 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

GMT 15:47 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:45 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

المدرب الإسباني أوناي إيمري يغازل بيته القديم

GMT 01:04 2021 السبت ,25 كانون الأول / ديسمبر

جالاتا سراي التركي يفعل عقد مصطفى محمد من الزمالك

GMT 05:34 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

تعرف على السيرة الذاتية للمصرية دينا داش

GMT 20:42 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

طريقة عمل جاتوه خطوة بخطوة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon