c أتمنى الانضمام لصفوف المنتخب الوطني - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 20:11:52 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الحارس أمير عبد الحميد لـ"مصر اليوم":

أتمنى الانضمام لصفوف المنتخب الوطني

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أتمنى الانضمام لصفوف المنتخب الوطني

الحارس أمير عبد الحميد
القاهرة ـ شيماء أبوقمر

أكّد حارس مرمى "وادي دجلة" أمير عبد الحميد أنّ التجربة التي خاضها مع نادي "سموحة" تعد من التجارب الناجحة، نظراً إلى الخبرة الكبيرة التي اكتسبها، مشيراً إلى أنّ الحلم الحقيقي الذي طالما حلم به هو حراسة عرين المنتخب الوطني، إلا أنّه لم يتحقق أثناء مشاركته مع الفريق السكندري، الأمر الذي دعاه إلى الانضمام إلى ناد آخر.

وأضاف أمير، في حديث إلى "مصر اليوم"، أنَّ "الانتقال إلى وادي دجلة جاء بغية تحقيق هدفه في حراسة عرين منتخب الفراعنة"، لافتًا إلى أنّه "كان من الصعب الاستمرار مع دجلة حال عودة عصام الحضري إلى صفوف الفريق مرة أخرى"، معتبرًا أنّه "ما من عاقل يستمر في مكان يكون فيه أسطورة مثل الحضري، ويفكر في اللعب مكانه".

وكشف عبد الحميد أنّ "إتمام صفقة انتقاله إلى (وادي دجلة) جاء خلال ثلاثة أيام فقط، عقب علمهم برحيل عصام الحضري وتوقيعة لنادي الزمالك، في هذا الوقت لم يتردد في قبول العرض، والتوقيع موسمين، على الرغم من أنّه كان هناك مفاوضات قديمة مع مسؤولي وادي دجلة، لكنه رفض، وفضّل التجديد لنادي سموحة، وبعد تجديد العرض، وفي ضوء الظروف التي مر بها كع (سموحة) وافق دون تردد، حيث تجاهل نادي سموحة التجديد له، على الرغم من أنَّ له الأولوية في التفاوض والتجديد، في الوقت الذي تعاقد فيه النادي مع حارس جديد مثل محمد صبحي، وذلك بالتزامن مع وجود حارس أساسي لدى الفريق وحارس قديم مثل العربي".

وأردف "هذا لم يشغلني على الإطلاق، حيث لا معنى للتعاقد مع حارس جديد؛ لأن هذا سيؤدي لمشاكل وأزمات في الفريق، ومن ثم قام بالتجديد والتوقيع على بياض، دون وضع قيمة مالية نظير التجديد، لكن إدارة النادي، وبعد الصعود للمربع الذهبي، تغيّر كلامها للأسوء، ما جعلني أفكر في التراجع عن التجديد".

وبيّن الحارس أنَّ "نادي سموحة يفتقد الفكر الاحترافي في التعامل مع اللاعبين، كلامهم ووعودهم تغيرت بعد صعودهم للمربع الذهبي، ثم تغيرت مرة أخرى بعد الصعود للنهائي".
واستطرد "أنا تعودت على الكلمة الواحدة، لقد تربيت على هذا الأسلوب في الأهلي ثم في المصري، تراجعوا عن دفع مقدم العقد، على الرغم من وعدهم لي بدفعه، فضلاً عن أنّهم لم يحدّدوا موعدًا جديدًا لدفعه، ودفعوا مقدم العقود لجميع اللاعبين الجدد، فطالبت بالحصول على عقدي الذي وقعت عليه".

وأشار أمير عبد الحميد إلى أنَّ "رحيل الحضري هو السبب الرئيسي للانضمام لصفوف (دجلة)، على الرغم من وجود عروض أخرى مثل الزمالك والمقاصة وإنبي والمقاولون والجونة، فضلاً عن أنّ إدارة دجلة تتمتع بأسلوب احترافي، وتحترم وعودها مع اللاعبين".
وأبرز الحارس أنَّ "المقابل المادي لدى دجلة أقل مما كان يتقاضاه في سموحة لكن هذا لا يمثل أيّ فارق بالنسبة له، في ضوء ارتياحه نفسيًا في النادي الذي يلعب له".
وتمنى الحارس أمير عبدالحميد، في ختام حديثه إلى "مصر اليوم"، "الانضمام إلى صفوف المنتخب الوطني خلال المرحلة المقبلة".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أتمنى الانضمام لصفوف المنتخب الوطني أتمنى الانضمام لصفوف المنتخب الوطني



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
  مصر اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
  مصر اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني
  مصر اليوم - أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني

GMT 09:04 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

فولكس واغن تعيد إحياء علامة الأوف رود الأميركية "سكاوت"

GMT 17:01 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 02:21 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

تعرّف على أشهر 9 رؤساء للبرلمان المصري

GMT 11:00 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الراحة النفسية في ارتداء الملابس أهم من المنظر الجذاب

GMT 12:06 2024 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

أحدث صيحات حقائب الشاطئ لهذا الصيف

GMT 10:16 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما يزهر الخريف

GMT 09:39 2024 الجمعة ,05 تموز / يوليو

الفرق بين العطور الصيفية والشتوية

GMT 21:14 2021 الأربعاء ,02 حزيران / يونيو

هواوي تطلق رسميا نظام HarmonyOS لـ 100 مليون جهاز الليلة

GMT 09:33 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج القوس

GMT 22:33 2021 الجمعة ,19 شباط / فبراير

أول إعلان رسمي من إدارة بايدن بشأن سد النهضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon