c لست سمسارًا ولا أهتم بالخسارة في الوديات - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 19:51:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -

شوقي غريب لـ "مصر اليوم":

لست سمسارًا ولا أهتم بالخسارة في الوديات

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - لست سمسارًا ولا أهتم بالخسارة في الوديات

المدير الفني للمنتخب المصري شوقي غريب
القاهرة ـ حسام السيد

رفض المدير الفني للمنتخب المصري شوقي غريب الاتهامات التي كالها له رئيس نادي الزمالك بأنه يتدخل في توجيه الصفقات بين النادي الأهلي والزمالك، وأكد أنه ليس سمسار لاعبين حتى يقوم بذلك وأنه لا يمكن أن يفتح معسكر المنتخب أمام السماسرة للتحكم في رغبات اللاعبين.
وأكد غريب في حدث لـ"مصر اليوم" أن ما قاله رئيس الزمالك عن مساعدته للأهلي في حسم الصفقات في معسكر المنتخب غير صحيح بالمرة، مشيرًا إلى أنه لا يوجد مدير فني يترك مهام منصبه ليهتم بأمور أخرى ليس من اختصاصه ولا تحقق له أي فائدة.
واستنكر المدير الفني للفراعنة الطريقة التي يفكر بها منصور، مؤكدًا أن الاتهامات التي وجهها له باطلة، وأن لاعب الأهلي أحمد فتحي، غادر المنتخب بعد مباراة تشيلي مباشرة، وبالتالي لم يسع لإقناع أي لاعب في المنتخب باللعب للأهلي، وأن فتحي لاعب دولي كبير موجود في صفوف المنتخب منذ أن كان عمره 17 عامًا، ولا يمكن أن يقوم بهذه التصرفات، كما أنه لا يمكن أن يسمح بذلك في معسكر المنتخب.
وطالب بأن يكون رئيس الزمالك منصفًا في تفكيره في الأخرين على اعتبار أنه كان قاضيًا سابقًا ورجل قانون ولا ينبغي أن يتحدث من دون وجود دليل دامغ، لاسيما وأن هذه الاتهامات تؤذي مبادىء أشخاص ليس لهم ذنب في مواقفه.
وانتقل غريب إلى نتائج الفراعنة الأخيرة، مؤكدًا أنه لعب أمام تشيلي وتلقى الخسارة قبل أن يتعادل مع جامايكا بهدفين لمثلهما، وشدد على أنه لا يهتم بالخسارة في المباريات الودية لأن الغرض منها الوقوف على السلبيات وأوجه القصور، وأن الخسارة من تشيلي كانت طبيعية نتيجة طول رحلة الطيران وتغير الساعة البيولويجة وقوة المنافس الذي تأهل إلى كأس العالم، وأمام منتخب جامايكا، قدم عرضًا قويًا واستفاد المنتخب المصري من هذه المواجهات بشكل كبير.
واعترف بأن هناك بعض السلبيات على صعيد خط الدفاع، وسيتم علاجها قبل مواجهة السنغال في تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2015 في المغرب.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لست سمسارًا ولا أهتم بالخسارة في الوديات لست سمسارًا ولا أهتم بالخسارة في الوديات



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 10:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
  مصر اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:09 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
  مصر اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني
  مصر اليوم - أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني

GMT 09:04 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

فولكس واغن تعيد إحياء علامة الأوف رود الأميركية "سكاوت"

GMT 17:01 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 02:21 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

تعرّف على أشهر 9 رؤساء للبرلمان المصري

GMT 11:00 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الراحة النفسية في ارتداء الملابس أهم من المنظر الجذاب

GMT 12:06 2024 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

أحدث صيحات حقائب الشاطئ لهذا الصيف

GMT 10:16 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما يزهر الخريف

GMT 09:39 2024 الجمعة ,05 تموز / يوليو

الفرق بين العطور الصيفية والشتوية

GMT 21:14 2021 الأربعاء ,02 حزيران / يونيو

هواوي تطلق رسميا نظام HarmonyOS لـ 100 مليون جهاز الليلة

GMT 09:33 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج القوس

GMT 22:33 2021 الجمعة ,19 شباط / فبراير

أول إعلان رسمي من إدارة بايدن بشأن سد النهضة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon