توقيت القاهرة المحلي 14:21:48 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الربيعي يبوح بلحظات صدام حسين الأخيرة ويسلّط الضوء على مشاعره الحقيقية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - الربيعي يبوح بلحظات صدام حسين الأخيرة ويسلّط الضوء على مشاعره الحقيقية

الرئيس السابق صدام حسين
واشنطن - مصر اليوم

كشفت مصادر صحافية أميركية، عن تفاصيل جديدة تتعلق باللحظات الأخيرة في حياة الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين، لا سيما عشية تنفيذ حكم الإعدام فيه، وعملية الإعدام نفسها، وكيف كانت مشاعره الحقيقية لحظتها.

وأجرت "التايم" حوارًا مع الطبيب العراقي، موفق الربيعي، الذي نفّذ حكم الإعدام بحق صدام حسين، وسط تأكيدات بأنه لايزال يحتفظ بالحبل نفسه الذي تم شنق صدام حسين به في (30 ديسمبر/كانون الأول 2006).

وقال الطبيب "الربيعي"، (الذي أصبح اليوم سياسيًا رفيع المستوى)، إنه هو من سحب ذراع منصة الإعدام التي كان يقف عليها "صدام"، مشيرًا إلى أنه عاد للعراق (من مقر إقامته في لندن) مع دخول قوات المارينز إلى بغداد (9 أبريل 2003) آتيًا من الأردن، وتابع أنّه "تمت عملية الشنق على بُعد بضع بنايات فقط من منزلي، في حي الخدامية في بغداد"، وعن مشاعر صدام حسين حين تم إعدامه، قال: "كنت آمل أن أشاهد بعضًا من ملامح الندم على وجهه قبل دقائق من وفاته، لكنه ظلّ غير متأثر لما يحدث معه".

وتحدّث عن الحبل الذي تم تنفيذ عملية الإعدام به، مشيرًا إلى أنّه "أعلم أن قيمته تجاوزت الملايين.. أماكن عديدة حاولت أن تشتريه مني، بعضها 7 ملايين دولار، أخطط لإنشاء متحف، يحتوي على كل شيء من تلك الحقبة".

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الربيعي يبوح بلحظات صدام حسين الأخيرة ويسلّط الضوء على مشاعره الحقيقية الربيعي يبوح بلحظات صدام حسين الأخيرة ويسلّط الضوء على مشاعره الحقيقية



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد
  مصر اليوم - بشرى تكشف عن أمنيتها للعام الجديد

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 10:52 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

GMT 09:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 21:45 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

فجر السعيد تفتح النار على نهى نبيل بعد لقائها مع نوال

GMT 08:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مبابي يكشف سبب منعه من الاستمرار مع سان جيرمان

GMT 20:43 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الأمير هاري يتحدث عن وراثة أبنائه جين الشعر الأحمر

GMT 20:11 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تكريم توم كروز بأعلى وسام مدني من البحرية الأميركية

GMT 09:56 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 12:18 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

الروح والحب والإخلاص " ربنا يسعدكم "

GMT 23:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

اتفاق مبدئي على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية في ليبيا

GMT 18:11 2024 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

3 تحديات تنتظر الزمالك قبل غلق الميركاتو الصيفي

GMT 07:33 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيسيه يؤكد رفضت عروضا من أجل البقاء مع "الاتحاد

GMT 05:59 2024 الأحد ,14 تموز / يوليو

محمد النني يقترب من الدوري السعودي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon