الرئيسية
أخبارعاجلة
رياضة
- الأخبار الرياضية
- أخبار الرياضة
- فيديو أخبار الرياضة
- نجوم الملاعب
- اخبار الرياضة
- ملاعب مصرية
- بطولات
- أخبار الاندية المصرية
- مقابلات
- رياضة عربية
- رياضة عالمية
- موجب
- سالب
- مباريات ونتائج
- كرة الطائرة
- كرة اليد
- كرة السلة
- رمي
- قفز
- الجري
- تنس
- سيارات
- غولف
- سباق الخيل
- مصارعة
- جمباز
- أخبار المنتخبات
- تحقيقات
- مدونات
- أخبار المحترفين
ثقافة
إقتصاد
فن وموسيقى
أزياء
-
صحة وتغذية
-
سياحة وسفر
ديكور
توقيت القاهرة المحلي 15:59:13 آخر تحديث
توقيت القاهرة المحلي 15:59:13 آخر تحديث
مسيحيو غزة يريدون تصاريح لزيارة القدس
مسيحيو غزة في كنيسة العائلة المقدسة
القدس المحتلة ـ ناصر الأسعد
ينتظر حاتم الفار، وهو مواطن مسيحي من سكان قطاع غزة، الحصول على تصريح إسرائيلي يسمح له بمغادرة القطاع في عيد الميلاد المجيد. وقد أظهر صورة لحفيده الأول إبراهيم (8 أشهر) على هاتفه، متسائلا متى سيتمكن من رؤيته بين يديه حقيقة؟.
وذكرت صحيفة الـ"أوبزفر" البريطانية، أن حاتم البالغ من العمر 52 عاما، لديه سببان لرغبته في مغادرة غزة، أولا حضور القداس اليوناني الأرثوذكسي، في منتصف الليل في "كنيسة المهد" في بيت لحم مع أسرته، وثانياً حضور عمادة إبراهيم الذي تم تأجيله، على أمل وصول جده إلى الضفة الغربية. وقال حاتم:" أنا لا أطلب الكثير، أعيش في مدينة فلسطينية واحدة، وكل ما أريده هو السفر إلى مدينة فلسطينية أخرى لبضعة أيام."
ومقارنة بالمشكلات التي تواجها غزة، لا تبدو مشكلة حاتم الفار قاسية للغاية، ولكن الأنفصال الذي يهدد الأسرة يعد رمزا لمأساة مسيحيي قطاع غزة، حيث المجتمع الأصغر، الذي يمكن القول إنه تحت ضغط أكبر من أي وقت مضى في التاريخ. وإذا سُمح له بالالتحاق بزوجته، التي حصلت على تصريح وغادرت بالفعل إلى الضفة الغربية، سيعود بالتأكيد مرة أخرى إلى موطنه غزة، مثل معظم الفلسطينيين المسيحيين الذين يعيشون هناك، وليس لديه الرغبة في المغادرة إلى الأبد.
ويعمل الفار لدى منظمة "كاريتاس" الكاثوليكية غير الحكومية، ويقوم بتنسيق عياداتها المتنقلة في غزة، بما في ذلك عيادة أقيمت مؤخرا لعلاج المصابين برصاص القوات الإسرائيلية أثناء مشاركتهم في الاحتجاجات الحدودية ضد الحصار على غزة، والتي أودت بحياة 220 فلسطينيا منذ شهر مارس/ آذار.
واستخدمت ابنته سالي، 22 عاما، منذ 3 سنوات، تصريح المغادرة الى الضفة الغربية، وتزوجت من رجل مسيحي هناك، واستقرت في مدينة جنين، حيث أنجبت إبراهيم وأخته الكبرى، كما حصل ابنه راندي، 20 عاما، على تصريح خروج في العام الماضي، واستقر في رام الله، ويعمل الآن في مطعم، واعترف أن ابنه الأصغر رمزي، 17 عاما، قد يستخدم تصريح عيد الميلاد، للحاق بأخيه.
ويوجد له ابن آخر، وهو رامي، 25 عاما، خريج كلية تجارة، ويعمل في مشروع المجتمع المسيحي، ولكن لا توجد لديه فرصة أخرى في قطاع غزة، وربما يرغب في مغادرة غزة إذا حصل على التصريح. وقال الفار:" أنت تعرف غزة، لا فرص للعمل فيها، ووكذلك الاقتصاد والأمن والأمان، كل هذه الأشياء يقلق بشأنها الشباب هنا، ولكن لا أريد أن يكون أولادي بعيدين عني."
ويفكر أبناء الفار في الهجرة، ولكنهم ليسوا وحدهم، حيث أظهر استطلاع حديث أجراه المركز الفلسطيني للسياسة وبحوث المسح أن 50٪ من السكان البالغ عددهم 2 مليون في غزة يريدون الهجرة، مقابل 22٪ في الضفة الغربية، مفتقرين فقط إلى فرصة القيام بذلك.
وليس مفاجأة أن الحصار الإسرائيلي وكذلك المصري على القطاع منذ 11 عاما، ترك اقتصاد غزة كما يصفه البنك الدولي بـ"السقوط الحر"، حيث بلغت نسبة البطالة 53٪، وأكثر من 70٪ بين الشباب دون سن الخامسة والعشرين، وخلال الفترة نفسها، قتلت ثلاث هجمات عسكرية إسرائيلية على "حماس" أكثر من 2000 مدني فلسطيني، وفقا لوكالة حقوق الإنسان الإسرائيلية "بتسلم".
من جانبه، قال الناشط المسيحي جورج أنطون: "نحن فلسطينيون أولا وأخيرا، نحن نعاني كليا من الاحتلال".
أقرأ أيضاً : مدينة السلام تستقبل السياح وسط قرع أجراس كنيسة المهد وأصوات الترانيم
وفي الشهر الماضي، دخلت غزة إلى حافة حرب رابعة، بسبب حادثة إسرائيلية في خان يونس، مما أدى إلى مقتل عقيد إسرائيلي وسبعة نشطاء فلسطينيين، من بينهم أحد قادة "حماس"، وقد أطلقت حماس أكثر من 300 صاروخ على إسرائيل، وشنت القوات الإسرائيلية أعنف هجوم على غزة منذ عام 2014.
وعلى الرغم من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، سارع إلى تخفيف الأزمة من خلال الموافقة على صفقة بوساطة مصرية، فإنه لا يوجد ما يشير حتى الآن إلى وقف إطلاق نار أكثر رسمية في مقابل اتخاذ خطوات مهمة؛ لإنهاء الحصار.
وتعد قصة الفار غير تقليدية، لأن معظم مسيحيي غزة الذين يحصلون على تصاريح لزيارة بيت لحم، يعودون إلى قطاع غزة كل عام. وتقع الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية في حي الزيتون في غزة على الموقع الذي بدأ منه قديس راعي القرن الرابع بتحويل السكان المحليين من الوثنية إلى المسيحية، بحلول القرن السادس. وكان معظم الغزيين مسيحيين، ومدينتهم غنية اقتصاديا وثقافيا، في ظل الإمبراطورية الرومانية. وفي عام 570 م كتب أحد الحجاج الإيطاليين: "غزة مدينة جميلة وشهيرة."
وتحول سكان غزة بسرعة إلى الإسلام، بعد الانتصارات العربية في القرن السابع، ولكن لم تمت المسيحية كلياً في القطاع. ولم تكن هناك "شجرة كريسماس" في عيد الميلاد، في ساحة الجندي المجهول في غزة منذ عام 2000، ولكن كان كل بيت مسيحي يضعها بداخله، أما في ليلة السبت الماضي، فقد تم وضع شجرة فولاذية مزينة، في احتفال "جمعية الشبان المسيحيين".
ويجسد المركز المهني التابع للمجلس الوطني للإصلاح الاقتصادي المستوى العالي من الإندماج الذي يتمتع به المسيحيون، مع المجتمع المسلم الأوسع في غزة، ورغم ذلك لم تخلُ العلاقة من المتاعب، إذ في عام 2006، ومع نشر الرسوم الدنماركية المسيئة للنبي محمد، تلقت الكنيسة في غزة تهديدات عدة. وفي أكتوبر / تشرين الأول 2007، قُتل المدير المعمداني لمكتبة مسيحية، على ما يبدو على يد متطرفين سلفيين.
وبعد الحادثتين، تعهدت "حماس" بتوفير الحماية لهم. وقال باسم نعيم، الناطق باسم العلاقات الدولية للحركة، الأسبوع الماضي: "نحن عائلة واحدة. المسيحيون جزء من مجتمعنا". ويصر كبار المسيحيين على أن العلاقات مع حماس تعني الاحترام المتبادل."
واعترف أنطوان بأن الوزارات الحكومية في غزة، توظف سيدات لا يرتدين الحجاب، مؤكدا أن هذا هو مجتمعهم. كما قالت دانا ترزي، 25 عاما، إنها لم تتعرض لمضايقات في غزة، ولكنها حين تذهب إلى العمل تفضل استقلال سيارة أجرة.
وتبقى التصريحات للمسيحيين هي المشكلة الأكبر، حيث قال جيش الاحتلال إنه منح 401 تصريحا للبالغين، و219 للأطفال دون سن الـ16، وعند سؤاله عن التصاريح، قال رئيس الأساقفة، بيتسابالا: "لا ينبغي علينا طلب الإذن على الإطلاق. يجب أن يكون من حقنا. يجب على المجتمع الدولي أن يفعل كل ما في وسعه لتغيير الوضع الإنساني هنا، بما في ذلك حق المواطنين في الحركة."
وقدرت دراسة استقصائية لجميعة الشبان المسيحيين عام 2014، أن 41% من مسيحي غزة من الخريجين، مقارنة بـ13.4% من مجموع السكان، والأمية بينهم 1.1% مقارنة بـ3.6% من مجموع السكان، ولكن البطالة وصلت إلى 60% بين المسيحيين، وستكون أعلى من دون وضع خطط العمل والتدريب على أساس المجتمع المحلي.
ورغم ذلك، يتمسك العديد من المسيحيين بالبقاء في غزة، حيث ينظرون إلى الأمور بشكل إيجابي، مقارنين حالهم بحال المسلمين، بينما يفكر البعض في الرحيل حتى إلى مصر، وحين تتحسن الأوضاع سيعودون.
قد يهمك أيضاً :
- الجمعة ,05 شباط / فبراير GMT 05:00 2021 مافيا نابولي تطلب من سيارات الإسعاف عدم استخدام صفارات الإنذار
- الأربعاء ,03 شباط / فبراير GMT 03:42 2021 مصادر تؤكد أن "المخازن السرية" هي بطل حرائق الأبراج في مصر
GMT 05:50 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير
تراجع أميركي عن تصنيف الحوثيين ومصير غامض بشأن زعيمهمGMT 10:06 2021 السبت ,06 شباط / فبراير
مجلس الأمن القومي الأميركي يبحث قضايا الشرق الأوسطGMT 05:00 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير
مافيا نابولي تطلب من سيارات الإسعاف عدم استخدام صفارات الإنذارGMT 06:15 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير
"في حاضرات أيامنا" وثيقة فتحت الباب أمام الأخوة الإنسانيةGMT 03:42 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير
مصادر تؤكد أن "المخازن السرية" هي بطل حرائق الأبراج في مصرمدبولى يؤكد أن مصر لا تواجه أزمة عملة ولم نطلب زيادة قرض صندوق النقد
القاهرة ـ مصر اليوم
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن مصر لديها مستهدفات بحلول عام 2030 بأن يكون نسبة الطاقة المتجددة حوالي 42%. وأضاف "مدبولي"، أن هناك تقديرا دوليا لمصر في هذا المجال، ونحن ملتزمون بتلك الخطط. ولفت إلى أ...المزيدمهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد عز عن مجمل مشواره الفني
القاهرة ـ مصر اليوم
تم الإعلان عن تكريم الفنان أحمد عز بالدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي والذي تنطلق فعالياته بدءاُ من اليوم وتستمر حتى 22 نوفمبر الجاري، ويأتي تكريم الفنان أحمد عز بعد سنوات من الإبداع الفني ت...المزيدميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
واشنطن ـ مصر اليوم
أفادت تقارير حديثة بأن شركة ميتا تخطط لإضافة الإعلانات إلى منصة التواصل الاجتماعي التابعة لها “ثردز” في وقت مبكر من عام 2025 المقبل، وفقًا لما ذكره موقع “ذا إنفورميشن” التقني. وتشير هذه الخطوة إلى أن ميتا ...المزيد
GMT 11:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر
اتهام شقيق محمد الفايد باغتصاب ثلاث نساء أثناء فترة ملكيته لمتجر هارودز
GMT 14:34 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر
انفجار صواريخ بمواقع إسرائيلية حدودية و"سرايا القدس" تبث شريطا لأسير بالتزامن مع استشهاد 24 فلسطيني في غزة واستهداف خيمة نازحين بدير البلح
GMT 09:44 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر
كامل الوزير يُصرح أن مصر مركز إقليمي للصناعة تنفيذا لتكليفات رئاسية
GMT 00:04 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر
حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
GMT 10:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر
منظمة الصحة العالمية تصدر تحذيرًا مع ارتفاع حالات الحصبة عالميًاGMT 08:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر
أردوغان يآمل لقاء الأسد لإصلاح العلاقات ويتمنى أن يتبنى ترامب نهجًا مختلفا بشأن الشرق الأوسط
GMT 08:54 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر
ميلانيا ترمب لن تعيش بشكل دائم في البيت الأبيض خلال ولاية زوجها الثانية
GMT 15:30 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر
ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
GMT 09:23 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر
رونالدو يفاجئ جماهير النصر بتصرف غريب بعد الفوز على الرياض
GMT 08:11 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر
هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار
GMT 15:47 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو
بريشة : سعيد الفرماوي
GMT 15:45 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو
بريشة : سعيد الفرماوي
GMT 22:56 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان
المدرب الإسباني أوناي إيمري يغازل بيته القديم
GMT 15:47 2024 الأحد ,11 آب / أغسطس
ذهبية عربية جديدة للبحريني أحمد تاج الدينوف في المصارعة في أولمبياد باريس 2024
GMT 01:04 2021 السبت ,25 كانون الأول / ديسمبر
جالاتا سراي التركي يفعل عقد مصطفى محمد من الزمالك
GMT 12:39 2021 الخميس ,27 أيار / مايو
وزير الإسكان المصري يتابع مع مسئولى المقاولون العرب تنفيذ المشروعات المشتركة
GMT 21:49 2021 الثلاثاء ,11 أيار / مايو
مترو الأنفاق يعلن استكمال العمل في مواعيد رمضان خلال أيام عيد الفطر
GMT 14:25 2021 الأربعاء ,28 إبريل / نيسان
تنتظر مولود برج "الأسد" من السبت 24 نيسان إلى السبت 1 آيار أحداث مؤثرة
GMT 14:22 2021 الأربعاء ,28 إبريل / نيسان
تنتظر مولود برج "الثور" من السبت 24 نيسان إلى السبت 1 آيار أحداث مؤثرة
GMT 14:39 2021 الجمعة ,02 إبريل / نيسان
التخطيط تعلن زيادة استثمارات قطاع الاتصالات بنسبة 300% لدعم عملية التحول الرقمى
GMT 17:18 2021 الخميس ,01 إبريل / نيسان
مصر تعلن استعدادها لدخول موسوعة غينيس بعد إنقاذ السفينة العالقة في قناة السويس في 6 أيام
GMT 05:34 2021 السبت ,13 شباط / فبراير
تعرف على السيرة الذاتية للمصرية دينا داش
GMT 06:03 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير
المعدل اليومي للإصابات لفيروس كورونا "كوفيد-١٩" في مصر اليوم الثلاثاء 9 شباط/فبراير 2021
GMT 12:05 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير
برشلونة يخشى مفاجآت غرناطة في ربع نهائي كأس ملك إسبانيا
GMT 20:42 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير
طريقة عمل جاتوه خطوة بخطوة
GMT 18:49 2021 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير
محمد صلاح يحصد جائزة الهدف الأفضل للمرة الرابعة على التوالي
GMT 23:05 2020 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر
يونيون برلين الألماني يسجل خسائر بأكثر من 10 ملايين يورو
GMT 04:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر
المعدل اليومي للإصابات لفيروس كورونا "كوفيد-١٩" في مصر اليوم الخميس 17 كانون أول/يسمبر 2020
GMT 02:11 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر
طبيب روسي يكشف أخطر عواقب الإصابة بكورونا
GMT 05:40 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر
صالح جمعة ينضم لقائمة سيراميكا استعدادا لمواجهة البنك الأهلي
GMT 00:44 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر
جايمي باتشيكو يكشف سبب رفض أحمد الشيخ خطته لتأهيل جمعة وفتوح
GMT 23:43 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر
لاعب ريال مدريد لوكاس فاسكيز يرفض الانضمام إلى مانشستر يونايتد
GMT 09:43 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر
كباب بالزعفران
GMT 10:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر
تراجع بورصة البحرين بالافتتاح بضغوط هبوط سهمي "جي اف اتش" و"تيرمينالز"
GMT 15:01 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر
وزير الرياضة المصري يؤكّد أنّ القيادة السياسية تهتم بدعم الشباب الأفريقي
GMT 06:10 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر
خسائر كبيرة في أسواق الأسهم الأميركية مع ارتفاع حالات الإصابة بـ"كوفيد-19"
GMT 02:55 2020 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر
الرئيس السيسي يصدر قرارًا جمهوريًا بإعلان حالة الطوارئ لمدة 3 شهور
GMT 02:51 2020 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر
إلهام شاهين تُوضِّح أنّها ابتعدت عن القبلات والأحضان بسبب "كورونا"
GMT 23:00 2020 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر
اقتصاد الصين يعود بقوة رغم غرق الجميع في الانكماش بسبب "كورونا"
GMT 01:08 2020 السبت ,10 تشرين الأول / أكتوبر
لاعب الأهلي المصري محمد هاني يحتفل بخطوبته على شقيقة زوجة حسام غالي
GMT 04:42 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر
ليفربول يتصدر تويتر بعد الهزيمة التاريخية أمام إستون فيلا
GMT 08:02 2020 الأربعاء ,09 أيلول / سبتمبر
ألمانيا تواجه 35 مليار يورو نقصًا في إيرادات الضرائب
GMT 22:39 2020 الإثنين ,10 آب / أغسطس
أليكس يونج يؤكد فخور باللعب لـ«سلة الأهلي» وجاهز للفوز بكل البطولات
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك