توقيت القاهرة المحلي 00:06:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

قلق لدى عائلات الأسرى الإسرائيليين عقب تكثيف عمليات قصف غزة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - قلق لدى عائلات الأسرى الإسرائيليين عقب تكثيف عمليات قصف غزة

الحرب الإسرائيلية على غزة
غزة - مصر اليوم

أعربت عائلات المحتجزين لدى حركة حماس، وغالبيتهم من الإسرائيليين، عن "قلقها" عمليات القصف الكثيفة للجيش الإسرائيلي على قطاع غزة وطالبت الحكومة بتفسيرات لما قامت به تلك القوات.
وجاء في بيان للجمعية، التي تضم عائلات أكثر من 220 محتجزا لدى حماس منذ السابع من أكتوبر وتحتجزهم في غزة "العائلات قلقة على مصير أقاربها وتنتظر تفسيرات".
وأضاف البيان "كل دقيقة تعد دهرا. نطالب وزير الدفاع يوآف غالانت وأعضاء حكومة الحرب بعقد لقاء معنا هذا الصباح".

وأعرب المنتدى عن "غضب عارم لأنّ أياً من أعضاء حكومة الحرب لم يكلّف نفسه عناء مقابلة عائلات الرهائن ليشرح لهم أمراً واحداً: هل تُعرّض العملية البرية الرهائن الـ229 (الذين حدّدتهم السلطات) للخطر"، وفقا لفرانس برس.
وكان نصف الإسرائيليين قد أعربوا عن معارضتهم لشن هجوم بري فورا على قطاع غزة.

وكشف استطلاع للرأي، نشرت نتائجه صحيفة معاريف أمس الجمعة، أن حوالى نصف الإسرائيليين يعارضون شن عملية عسكرية برية "فورا" في قطاع غزة.
وردا على سؤال "هل يجب أن ينفذ الجيش عملية برية في غزة فورا أو من الأفضل الانتظار" رأى 49% من المستطلعين أنه يجب الانتظار، مقابل 29% اعتبروا أنه ينبغي شن الهجوم فورا.

وأجرى معهد "بانل فور أول" (Panel4All) التحقيق في 25 و26 أكتوبر لدى 522 شخصا يشكلون عينة تمثيلية لسكان إسرائيل البالغين (10 ملايين نسمة تقريبا) وهامش الخطأ فيه 4.3% بحسب الصحيفة.

 وأظهر استطلاع سابق أجراه المعهد الأسبوع الماضي ونشرت نتائجه معاريف، أن 65% من المستطلعين أيدوا اجتياحا عسكريا لقطاع غزة، من غير أن يتناول السؤال آنية الهجوم.

وصعدت عائلات الرهائن المجتمعة ضمن "تجمع عائلات الرهائن والمفقودين" مساء الخميس اللهجة تجاه الحكومة معلنة "انتهى الصبر، الآن سنقاتل".
يشار إلى أن قياديا من حركة حماس كان قد كشف أن القصف الإسرائيلي على غزة أدى إلى مقتل 50 أسيرا.
فقد نقلت صحيفة "كوميرسانت" الروسية عن عضو في وفد حركة حماس الذي زار موسكو مؤخرا قوله إن القصف الإسرائيلي لغزة أدى إلى مقتل 50 من الرهائن الذين أسرتهم حماس يوم السابع من أكتوبر.
ونقلت الصحيفة عنه القول إن حماس لا يمكنها إطلاق سراح الرهائن حتى يتم الاتفاق على وقف لإطلاق النار، وإنها تحتاج إلى وقت لتحديد مكان الأسرى في غزة.

وقد يهمك أيضًا :

معلومات تكشف قصة نجاح حماس في إخفاء خططها لهجومها بعيداً عن أعين المخابرات الأميركية

واشنطن تسعى لتشكيل تحالف دولي يستهدف "شبكة تمويل" حماس

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قلق لدى عائلات الأسرى الإسرائيليين عقب تكثيف عمليات قصف غزة قلق لدى عائلات الأسرى الإسرائيليين عقب تكثيف عمليات قصف غزة



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 20:01 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تطلق فيديو كليب «تيجي نسيب» بتقنية Dolby Atmos لأول مرة
  مصر اليوم - أنغام تطلق فيديو كليب «تيجي نسيب» بتقنية Dolby Atmos لأول مرة

GMT 09:38 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

أفضل ماركات العطور النسائية للخريف

GMT 01:24 2018 الخميس ,28 حزيران / يونيو

تذبذب أسعار الدواجن في الأسواق المصريةالخميس

GMT 21:46 2016 الإثنين ,14 آذار/ مارس

تعرَف على جمال مدينة "دهب" جنوب سيناء

GMT 18:21 2024 الثلاثاء ,06 شباط / فبراير

أهمية تناول المكملات الغذائية يومياً

GMT 10:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار تنسيق موديلات عبايات أسود وذهبي للمناسبات

GMT 00:30 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عطل في تطبيق جيميل Gmail والمستخدمون يلجأون لتويتر

GMT 09:01 2021 الأربعاء ,08 أيلول / سبتمبر

ليلى طاهر تعلن اعتزالها التمثيل دون رجعة

GMT 21:32 2021 السبت ,04 أيلول / سبتمبر

أفكار لتنسيق السروال الأبيض في موسم الشتاء
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon