توقيت القاهرة المحلي 05:04:16 آخر تحديث
  مصر اليوم -

وصفت بالبدينة القصيرة ولم تكن محتشمة

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

الملكة فيكتوريا
لندن - مصر اليوم

تعد الملكة فيكتوريا واحدة من أبرز وأهم ملوك بريطانيا الذين حكموا الإمبراطورية، وذلك منذ العشرين من يونيو عام 1837 وحتى وفاتها في الـ 22 من يناير عام 1901.وكغيرها من الملوك والزعماء الكبار، كان لفيكتوريا ما يخصها على صعيد السمات، التفاصيل الشخصية والصفات ذات الطبيعة الخاصة.

ونستعرض في السطور التالية أهم الحقائق التي ربما لا يعلمها كثيرون عن تلك الملكة:

هناك أقاويل تتحدث عن أن القاتل المحترف، الذي يعتبر الأكثر شهرة في العالم ويعرف باسم "جاك السفاح" كان أحد أحفاد الملكة فيكتوريا، وهو الأمير ألبيرت فيكتور.

كان يطلق الأيرلنديون على فيكتوريا "ملكة المجاعة"، حيث عانت بلادهم خلال فترة حكمها من مجاعة كانت الأشد على مدار سبع سنوات، لدرجة أنها سميت بفترة الجوع العظيم.
سبق أن حاول كثيرون قتل الملكة فيكتوريا (8 محاولات اغتيال)، ورغم علمها بكل هذه المحاولات للتخلص منها، لكنها كانت صامدة وكانت تردد دوما مقولة "ما لا يقتلك، يقويك".

الطابع الاستعماري المتشدد كان النهج الذي تسير عليه فيكتوريا في سياستها الخارجية.
أجبِرت فيكتوريا في طفولتها على الالتزام بنظام كينسينغتون، الذي ابتكره مستشار أمها الملكي، جون كونروي، وهو النظام الذي عزز اعتمادها بشكل كامل على والدتها وقلل من تفاعلها مع الأطفال الآخرين بشكل كبير وعزلها في الوقت نفسه عن العالم.

قبل الحفيد ألبيرت، كان هناك ابن الملكة فيكتوريا، إدوارد السابع، ملك المملكة المتحدة، الذي كان يلقب بـ"ملك البلاي بوي" من فرط علاقاته النسائية، وإدمانه على شربه للخمور ولعب القمار.

عرف عن فيكتوريا وقتها مصطلح "اللعنة الملكية" التي كانت توصف بها كل من تتعرض لنزيف حاد يفضي إلى الموت، خاصة وأن هناك تقارير صحفية تشير إلى أن فيكتوريا كانت مصابة بسلالة نادرة جدا من الهيموفيليا (وهو مرض وراثي يسبب خللا في الجسم يمنع عملية تخثر الدم) بسبب طفرة عفوية في كروموسوم إكس لديها.

لندن كانت غارقة إبان فترة حكم الملكة فيكتوريا في الأفيون (وهو مادة مخدرة تستخرج من نبات الخشخاش التي تستخدم اليوم لصناعة الهيروين)
سبق أن وصفها العالم والمخترع الاسكتلندي الشهير، ألكسندر غراهام بيل، بأنها شخصية "متواضعة، بدينة وقصيرة".
كانت منتمية للثقافة القوطية، ويعود إليها الفضل في تقديم صيحة فساتين الزفاف بيضاء اللون.
الملكة فيكتوريا لم تكن شخصية محتشمة ولطالما اتهمها المؤرخون بأنها كانت صاحبة رغبة جنسية مستشرة.

قد يهمك أيضا :  

طرح قصر طبيب الملكة فيكتوريا المميّز الذي يضم موقدًا خشبيًا إلى البيع

هاري وميغان ينتقلان إلى منزل النادل المسلم المقرب من الملكة فيكتوريا

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
  مصر اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 07:12 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس الأفضل في العالم لأول مرة وهذا ترتيب ميسي وصلاح

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب جلال يطمئن على فريد شوقي بعد تحسن حالته

GMT 16:26 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

سيدة كل العصور

GMT 06:37 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

تعرف على سعرالمانجو في سوق العبور الثلاثاء

GMT 01:04 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

وداع أندريس إنييستا يخيم على احتفالات برشلونة

GMT 15:20 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

لينوفو تطرح 3 أجهزة Chromebook جديدة مخصصة للمدارس
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon