توقيت القاهرة المحلي 01:32:45 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أثر نفسيًا بشكل كبير عليها وعلى زوجها

تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها

ميغان ماركل
لندن ـ مصر اليوم

كشفت مصادر بريطانية، أن أفراد العائلة الملكية اتصلوا بميغان ماركل وزوجها الأمير هاري، لمواساتها بعد أن كشفت أنها خسرت جنينها في عملية إجهاض في تموز/ يوليو الماضي، معتبرة أن الاتصال قد يكون بداية النهاية للخلافات بينهم، ولفتت الصحف البريطانية في تقرير نشرته الأربعاء، إلى مقال كتبته دوقة سوسيكس ميغان في صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الأسبوع الماضي، كشفت فيه أنها أجرت عملية إجهاض في تموز، وأن ذلك أثر نفسيًا بشكل كبير عليها وعلى زوجها.

وقالت كيت ميشول مؤلفة كتاب "الملكة المستقبلية.. كيت ميدلتون": "علمت أن الأمير وليام وزوجته كيت اتصلا بشقيقه الأصغر هاري وزوجته ميغان مباشرة، بعد عملية الإجهاض.. الحقيقة أن جميع أفراد الأسرة الملكية اتصلوا لتقديم الدعم لميغان وهاري".

وأضافت: "كانت خطوة شجاعة جدًا من ميغان أن تعلن ما حدث لها، وأعتقد أن العائلة الملكية تدرك ذلك.. وباعتقادي أن مثل هذا الوضع قد يساعد على إنهاء الخلافات، وإعادة توحيد الأسرة، لأن الأوقات الصعبة مثل هذه، تشجّع عادة على التواصل".

وأثار هاري وميغان صدمة في الأوساط العالمية، بعد إعلانهما التخلي عن الحياة الملكية والرحيل من بريطانيا للاستقرار في الولايات المتحدة، حيث اشتريا منزلًا بمدينة لوس أنجلوس بقيمة 14.6 مليون دولار، ووقّعا صفقة ضخمة مع شركة نتفليكس الأمريكية، يمكن أن تدر عليهما أكثر من 150 مليون دولار على مدى عدة سنوات، وذلك في إطار الهدف الذي أعلناه، وهو تحقيق الاستقلال المالي، بعيدًا عن العائلة الملكية.

بدوره، أكد مؤرخ الشؤون الملكية المعروف اوميد سكوبي، نبأ اتصال الأسرة الملكية بهاري وميغان لمواساتهما قائلًا: "أنا أعرف جيدًا أن وليام وهاري كانا على اتصال دائم مع والدهما الأمير تشارلز، عندما كان مصابًا بفيروس كورونا".

وأضاف: "والآن هناك وضع مأساوي مماثل، واعتقد أنه من الطبيعي أن يبادر أفراد العائلة الملكية الاتصال للمواساة، وهذا يمكن أن يساعد في كسر الجليد".

وكتبت ميغان في مقالها: "علمت وأنا أمسك بطفلي الأول أنني كنت أفقد طفلي الثاني وبعد ساعات، استلقيت على سرير المستشفى ممسكة بيد زوجي.. شعرت بعرق كفه وقبلت أصابعه التي كانت مبتلة بدموعنا.. إن فقدان طفل يعني أن تحمل حزنًا لا يطاق، وهو حزن يعاني منه الكثيرون، ولكن يتحدث عنه القليلون".

قد يهمك ايضا :

تقرير يُبيّن أنّ الملكة إليزابيث لن تتنازل عن العرش لإبنها تشارلز

الملكة إليزابيت تحتفل بعيد ميلاد ابنها تشارلز أمير ويلز

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon