c ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 12:44:45 آخر تحديث
  مصر اليوم -

بعدما أخجلت زوجها بعلاقة متوترة في مطار تل أبيب

ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد

السيدة الأولي ميلانيا ترامب
واشنطن ـ رولا عيسى

تعثرت السيدة الأولي ميلانيا ترامب قليلًا الاثنين، وفقدت توازنها وهي تستعد للدخول إلى حديقة البيت الأبيض، إلا أن ميلانيا لم تتعرض للسقوط وتجنبت الحادث وكان ذلك بفضل يد العون الذي قدمها لها زوجها، الرئيس دونالد ترامب، و كان ترامب يضع  ذراعه حول ميلانيا بالفعل عندما تعثرت، وبعد ذلك شوهد الزوجان يمسكان بعضهما بعضًا بينما كانا يستقلان الطائرة.

ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد

كانت هذه واحدة من الأوقات النادرة التي أظهر فيها الشخصان المودة العامة على مدى الأشهر القليلة الماضية، حيث كانت السيدة الأولى تبدي استيائها لزوجها خلال أي رحلة إلى الخارج. وأظهر فيديو للرئيس ترامب وهو يتلقى في تل أبيب من السيدة الأولى صفعة شديدة بوضوح عندما حاول زوجها أن يمسك بيدها في مطار بن غوريون.

كانت ميلانيا تسير بخطوة وراء زوجها في ذلك الوقت، وتمكنت من رفض طلبه لتتقدم دون إظهار أي عاطفة واضحة، في حين رد ترمب يديه وضبط ربطة العنق بعناية. لم يكن من الواضح ما إذا كانت هذه المقاومة غير المتوقعة نتيجة لأي اضطراب شخصي. هذه الصفعة بدأت تظهر كل بضعة أشهر، و ظهرت ميلانيا في الأشهر الأخيرة، فى دور أكثر نشاطًا لتأدية مهامها كسيدة أولى، كما وجدت نفسها متورطة في علاقة زوجها المزعومة بالنجمة الجنسية ستورمي دانيلز وأسئلة حول كيف أصبحت مواطنة أميركية. أعلن الرئيس ترومب في 9 أغسطس/آب 2016 . وفي تجمع حاشد في كارولاينا الشمالية عقد مؤتمر صحافي في عطلة نهاية الأسبوع المقبل لمناقشة كيف أصبحت زوجته الثالثة ميلانيا مواطنة أميريكية. وهذا المؤتمر الصحافي لم يحدث بعد.

ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد

ولكن بعد أكثر من شهر بقليل، نشرت ميلانيا رسالة من أحد محامي زوجها تقول إنها حصلت على تأشيرة دخول في عام 2001 ومنحها الجنسية بعد خمس سنوات، وكل ذلك بمفردها. و ترك هذا الادعاء العديد في حيرة حول كيفية تأهل ميلانيا لما أصبح يعرف باسم "تأشيرة أينشتاين" ، والمخصصة لـ "الأشخاص ذوي القدرات الاستثنائية في العلوم أو الفنون أو التعليم أو الأعمال أو الألعاب الرياضية."

وغردت ميلانيا في سبتمبر/ أيلول 2016 ، وأعلنت: يسعدني أن أضمّن رسالة من محامي الهجرة الخاص بي تنص على أنه على الرغم من أنني متأكد بنسبة 100٪ ، فإنني مررت بشكل صحيح بالعملية القانونية عند الوصول إلى الولايات المتحدة الأميركية.و ذكرت رسالة ، من مايكل وايلدز، أن ميلانيا دخلت الولايات المتحدة لأول مرة في 27 أغسطس/آب 1996 بتأشيرة زائر قبل منحها تأشيرة H-1B "أو "تأشيرة أينشتاين" في أكتوبر والتي سمحت لها بالقيام بعمل النماذج الخاص بالجنسية.من أجل التقدم بطلب للحصول على EB-1  أو تأشيرة دائمة ، يجب على المواطن المولود في الخارج أن يظهر قدرة استثنائية في العلوم ، أو الفنون ، أو التعليم ، أو الأعمال التجارية ، أو ألعاب القوى من خلال استحسان وطني أو دولي مستدام. يجب على المتقدمين تقديم أدلة لدعم مطالبهم "قدرة استثنائية"، والمحددة في قانون الهجرة لعام 1990.

ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد

وبعد شهرين من إصدار الرسالة، ظهر أيضًا أن ميلانيا كانت تعمل في البلاد قبل الحصول على التأشيرة، حيث تشير السجلات إلى أنها حصلت على 10 وظائف على الأقل في الفترة بين أغسطس /آب وأكتوبر/تشرين الأول عام 1996 بينما كانت لا تزال في فترة" تأشيرة الزيارة". وبعد بضعة تأشيرات، تقدمت بطلب للحصول على البطاقة الخضراء وحصلت عليها في عام 2001. بعد الحصول على البطاقة الخضراء، تقدمت بطلب للحصول على الجنسية وكانت عملية طويلة ".

ودفعت تلك المقابلة وايلدز إلى الادعاء في البداية بأن ميلانيا حصلت على تأشيرة 2001 من خلال الزواج، على الرغم من حقيقة أنها وزوجها دونالد لم يتزوجا حتى عام 2005 في مار لاغو. ثم قام وايلدز بتغيير كلامة بعد بضعة أشهر ، مشيرًا إلى أن تأشيرة الدخول التي حصلت عليها ميلانيا للبقاء في البلاد، سمحت لها بعد ذلك بالحصول على الجنسية بمفردها.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد ميلانيا ترامب يختلّ توازنها ويمسك يديها فارس الأحلام دونالد



GMT 18:37 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

إيمان خليف تظهر في فيديو دعائي لترامب

GMT 22:23 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

الملكة رانيا تلتقي بأصحاب مشاريع إنتاجية وتقدم لهم الدعم

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يطالب هاريس باجتياز اختبار القدرات العقلية

GMT 08:02 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

أفغانيات يكافحن لمحاسبة طالبان على جرائمها ضد الإنسانية

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:09 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
  مصر اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 09:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
  مصر اليوم - وزيرا خارجية مصر وأميركا يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط

GMT 10:57 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى
  مصر اليوم - درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى

GMT 04:39 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
  مصر اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد تزوير الانتخابات يدعمه إيلون ماسك

GMT 09:38 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحوت

GMT 00:05 2023 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي يستقر على التجديد لعمرو السولية

GMT 07:13 2021 الثلاثاء ,20 تموز / يوليو

جزء ثانٍ من فيلم «موسى» في صيف 2022 قيد الدراسة

GMT 13:06 2021 الثلاثاء ,08 حزيران / يونيو

أنشيلوتي يحسم موققه من ضم محمد صلاح إلى ريال مدريد

GMT 09:11 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحمل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon