توقيت القاهرة المحلي 06:56:14 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أعلنت لـ "مصر اليوم" أن ماسبيرو يحتاج نظرة من الدولة

منه فاروق توضح أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - منه فاروق توضح أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة

الإعلامية منه فاروق
القاهرة ـ فاطمة علي

كشفت الإعلامية منه فاروق، عن ترشيحها لتقديم برنامج "صباح دريم"، قائلة "عرض عليّ الدكتور محمد خضر رئيس قناة دريم،  تقديم برنامج صباح دريم واعجبت بالفكرة خاصة أنني سأعود مرة أخرى للبرامج الصباحية، وأرى أن البرامج الصباحية مظلومة في مصر والبعض ينظر إليها أنها شيء ليس مهمًا، مع أنها لاتقل أهمية عن برامج التوك شو المسائية، فالفرق بينهم أن برنامج التوك شو الصباحي يقدم المعلومة الجديدة، وأحيانا يستكمل ماحدث في قضية الأمس، وأنا مع أنضمامي للبرنامج حدث تطوير للبرنامج والقناة واعتبرها تجربه جميلة".

وأضافت فاروق في تصريحات خاصة إلى "مصر  اليوم"، عن عدم استمرارها في قناة تن لأن عرض تقديم برنامج صباحي كان فكرة جيده من وجهة نظري، وكنت أمام خيارين اما ان اجدد تعاقدي مع قناة تن وأشارك في برنامج عسل أبيض، والذي اعتبرة أضافه كبيرة لي أو أني اقبل العمل في برنامج صباح دريم، وتطرقت بالحديث حول ماذا كان السبب تقيم البرنامج بمفردها".

وتابعت "فضلت أن أقدم برنامجًا بمفردي، وأظهر على الشاشة لمدة أربعة أيام، بالأضافة لوجود مساحة من الحرية في التقديم، وأن كان هناك مساحة من الحرية ايضا في قناة تن، وأثناء مشاركتي في تقديم برنامج عسل أبيض كنت حريصة على تقديم موضوعات تشبهني، أما عن تشابه عسل ابيض مع برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا".

وواصلت "لا يوجد أي تشابه بين الأثنين، وأثناء الاجتماعات التي عقدت قبل ظهور البرنامج قيل أننا لا نشبه برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا ,فنحن كنا أربع مذيعين تشاركن في تقديم البرنامج وكل واحده منا لها الخط التي تبدع فيه في خط موضه وازياء وخط للريجيم وخط للبرامج وخط للموضوعات الاجتماعية، وهو برنامج اجتماعي مناسب لكل أفراد الأسرة، اما عن تركها للتليفزيون المصري أنا لست معينة بالتليفزيون، وكنت أعمل بطريقة الفرى لانس، وكنت أقدم مجموعة من البرامج المتنوعة من خلال قطاع التليفزيون، ورشحتنى الأستاذه سوزان حسن للعمل في برنامج صباح الخير يامصر في عام 2007، من خلال ترشيحها لي وقدمتني لوزير الإعلام انس الفقي، الذي رحب بي، وشاركت في تقديم البرنامج مع مجموعه من المذيعين المتميزين".

واستطردت "تركت العمل في التليقزيون بعد قيام ثورة 25يناير/كانون الثاني، بعد اعتراض البعض على عمل اعلاميين من خارج التليفزيون فى البرامج ,اما عن عودة ماسبيرو للمنافسه طول عمرى بفكر أيه سبب مشاكل ماسبيرو، وعمري ماعرفت السبب ولا حتى وجدت رد لهذا السؤال ,لكن ماسبيرو يحتاج إلى بنيه تحتيه جديده، ومحتاج لنظرة من الدوله نفسها واعادة هيكله، وعن الفارق بين صباح الخير يامصر وصباح دريم فقالت "حجم الحرية في دريم أعلى، أما في طريق تناول الخبر فلا احتاج اكثر مما كنت احتاجه أثناء عملي في صباح الخير يامصر، فانا من مرسة عدم تهييج الناس في طريقة تناولى للخبر أو المعلومه ولا أقدم الجرعة بها سم، وأعرف كيف أطرح الموضوع ولا استخدم المصطلحات التي تثير الرأي العام، أما عن تجربتها في قناة art هي التجربة الأولى والأنجح بالنسبة لي في مجال الأعلام فهي المدرسة الإعلامية الأولى التي تعلمت منها الأعلام على اصوله".

واستكملت "وعلى الرغم من تخرجي في كلية التجارة  وبعدها حصولي على درجة الماجيستير الا انني كنت اضع عيني على العمل الإعلامي، خاصة اني تربيت وسط الكاميرات بحكم عمل والدى كمخرج، وحول مااذا خلت الاعلام بالواسطه أطلاقا,رغم ان والدى فاروق سعد كان يرأس قسم الأخراج في تليفزيون أبو ظبي، في السبعينات حيث كنا نقيم هناك حتى المرحلة الثانوية وتأسيسه لبرامج المراة في التلفزيون المصري، في الستينات الا أنه عندما طلبت مجموعة قنوات ايه ار تي مذيعين، تقدمت للاختبار، ونجحت فيه دون تدخل والدي وقتها كانت هناك أستاذة قديرة ضمن اللجنة زميلة والدي، وسألته لماذا لم تعلمنا بان منه أبنتك، فقال لها أنا اثق في اختياراتكم وتم قبولي للعمل في القناة، وتطرقت بالحديث حول تجاوزات الفضائيات.

واختتمت حديثها قائلة "معترضه جدا على أي تجاوزات تحدث على الشاشة، والتي وصلت لأستخدام أسلوب خادش للحياء في بعض الأحيان، وتعلمت أنه من الذكاء أو المهنيه أن المذيع الذي يقدم برنامجًا الا يعرف الناس بتوجهه السياسي، ويظل الجمهور يتسائل ماهو توجهه، وأشارت إلى أن تجاوزات الفضائيات تضر صاحبها في المقام الأول وبيفقد رصيده ومصداقيته عند الناس، وأي تعمد سلبي لطرح الموضوعات مضر لجميع الأطراف، ولا ننسى أن هناك لجان الكتروينة شغاله على التعتيم على انجازات الرئيس، وجهات من مصلحتها أن لانشعر بالأمل".

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منه فاروق توضح أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة منه فاروق توضح أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 07:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
  مصر اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 09:43 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 05:12 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

تصريح عاجل من بلينكن بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

GMT 09:08 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

لعبة Sea of Thieves تتوافر مجانا مع جهاز Xbox One X

GMT 08:25 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

طائرة "مناحم بيغن" تتحول لفندق ومطعم

GMT 21:48 2021 الجمعة ,12 شباط / فبراير

بالميراس يقترب من التعاقد مع دييجو كوستا

GMT 18:37 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

شركات المحمول تتجه لرفع أسعار الخدمات خلال 3 شهور

GMT 08:43 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

منظمة الصحة في ورطة بسبب "التقرير المفقود" بشأن "كورونا"

GMT 07:47 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

تطورات جديدة في واقعة الاغتصاب الجماعي لفتاة داخل فندق

GMT 00:41 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

عمر ربيع ياسين يكشف آخر كواليس معسكر منتخب مصر

GMT 12:05 2020 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

فيفا عبر إنستجرام يبرز نجوم مصر محليا وقاريا

GMT 07:41 2020 الخميس ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أسعار الفاكهة في مصر اليوم الخميس 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2020

GMT 01:42 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

بايرن ميونخ يعلن ضم موتينج ودوجلاس كوستا في أقل من نصف ساعة

GMT 22:56 2020 الخميس ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تسريب جديد للمُقاول الهارب محمد علي "يفضح" قطر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon