c ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء حول تاريخ الموسيقى في - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 16:08:40 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الغنائي

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية

مسرح معهد الموسيقى العربية
القاهرة ـ مصر اليوم

قالت الفنانة الموسيقية د. ليندا حجازي إنه لا يوجد ما يسمى بالموسيقى العربية لكن يوجد «الغناء العربي»، وفي محاضرة لها في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين أدارها الزميل الصحفي محمود الداوود، عللت ذلك بان الموسيقى في العالم أخذت من بعضها البعض، فلا يوجد ما يمكن أن نقول عنه «موسيقى عربية» إنما هناك شعر له موسيقاه كما لكل حرف موسيقاه.

واستعرضت حجازي تاريخ الغناء العربي وما وصلنا في منطقتنا منذ ما قبل العصر الإسلامي ثم العصر الإسلامي بدءا من الدولة الأموية فالعباسية إلى الدولة الأمية في الأندلس ودخول الموشحات فالموسيقى في الدولة العثمانية ثن انتقالها إلى مصر، وتحدثت عن خصوصية بلاد الشام في الحفاظ على الموروث الموسيقي.

وقدمت حجازي نماذج لعدد من المقامات الموسيقية كالكرد والعجم والحجاز وغيرها وتحدثت عن مراحل بعض الآلات الموسيقية وأصول بعضها.

وكان رئيس الاتحاد عليان العدوان قد ألقى كلمة موجزة خلال المحاضرة أكد فيها انفتاح الاتحاد على جميع المبدعين الأردنيين من كتاب وأدباء ومثقفين وفنانين، وان الموسيقى جزء من ثقافتنا وأشار إلى أن الموسيقى ساهمت في حفظ التراث الأدبي.
ودار حوار مطول بين الحضور ود. حجازي حول المقامات الموسيقية والألوان الموسيقية السائدة والأغنية الأردنية.

وقد يهمك أيضًا:

مختارات من مسرحيات وأغانٍ عالمية بمعهد الموسيقى العربية

سلسلة "كلثوميات" تتواصل بمعهد الموسيقى العربية الأحد

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية ليندا حجازي تحاضر في اتحاد الأدباء حول تاريخ الموسيقى في المنطقة العربية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:11 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 16:32 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

والدة الفنان المصري عمر كمال تكشف موقفها من عمله

GMT 09:42 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على قائمة الإجازات الرسمية 2021 في مصر

GMT 02:51 2020 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة لاعب الأهلي المصري محمد أشرف بكورونا

GMT 20:23 2020 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

طوارئ في قرية في محافظة قنا بسبب كورونا

GMT 18:31 2020 الإثنين ,28 أيلول / سبتمبر

مورينيو يوضح إصابة سون هي الأولى فقط المزيد قادم
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon