توقيت القاهرة المحلي 13:27:11 آخر تحديث
الخميس 17 نيسان / أبريل 2025
  مصر اليوم -
أخبار عاجلة

أشادت نورة الكعبي بالإنجازات التي تم تحقيقها

فوز 5 طالبات في جامعة زايد بجائزة أممية للتنمية المستدامة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - فوز 5 طالبات في جامعة زايد بجائزة أممية للتنمية المستدامة

نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة
أبوظبي ـ مصر اليوم

أشادت نورة بنت محمد الكعبي وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة رئيسة جامعة زايد، بفوز فريق من خمس طالبات بكلية الإدارة بالجامعة بإحدى جوائز "الازدهار" السبع عشرة لعام 2019 للأهداف العالمية للأمم المتحدة، وذلك تقديرًا لدراسة حالة قمن بإجرائها وكتبنها تحت عنوان "تمكين أصحاب الهمم".

وقالت، "إنني فخورة بهذا الإنجاز الذي حققته الطالبات الذي يرفع اسم جامعة زايد باعتبارها أول جامعة في الدولة تحصل على هذه الجائزة الدولية المرموقة".

وكانت كل من لطيفة محمد، وأمل جرور، وعالية المطروشي، وبلقيس الحمادي، وحصة الشامسي، الطالبات بكلية الإدارة بجامعة زايد، قد قمن بدراسة الحالة تحت إشراف الدكتورة وسيم أباظة الأستاذ المساعد بالكلية ونشرنها كقصة على منصة AIM2Flourish خلال العام الماضي.

أقرأ أيضًا:

جامعة زايد تطلق حملة توعية عن صعوبات التعلم وتنشر صورًا لعظماء ومشاهير الفكر

ونالت القصة الجائزة عن الهدف العاشر من الأهداف العالمية للأمم المتحدة لتحقيق التنمية المستدامة، وهو الحد من أوجه عدم المساواة، للعام الحالي.

ويبحث هذا الهدف في احتياجات السكان المحرومين والمهمشين سعياً لتقليص التفاوتات بين الطبقات عن طريق توفير الأجور المعيشية الكافية والتنمية الاقتصادية للجميع.

وتم اختيار القصص السبع عشرة الفائزة باعتبارها القصص الأفضل التي تجسد كيف يمثل قطاع الأعمال قوة إيجابية من أجل الخير، وذلك من بين أكثر من 800 قصة نشرت على منصة AIM2Flourish تقدمت بها فرق متنافسة من 14 جامعة في ثماني دول.

وتتمحور كل قصة من هذه القصص حول هدف واحد من الأهداف العالمية السبعة عشر للأمم المتحدة لتحقيق التنمية المستدامة. وتم إعلان فوز هذه القصص احتفالاً بالتقدم الذي تم إحرازه نحو تحقيق هذه الأهداف ودور رجال الأعمال في تحقيقها.

عمل تجاري

والقصة التي تقدم بها فريق طالبات جامعة زايد تلقي الضوء على مؤسسة "إنيبل Enable" المجتمعية الإماراتية، حيث أجرى الفريق لهذا الغرض مقابلة مع ريم الغيث المدير العام لهذه المؤسسة حول كيفية تمكنها من إنشاء عمل تجاري يهدف إلى توظيف وتدريب أصحاب الهمم من ذوي الإعاقات الذهنية البسيطة الأشخاص الإعاقات الذهنية من خلال نقل مهارات التجارة الأساسية إليهم وتمكينهم عن طريق برنامج الدمج التجاري التأهيلي.

وشرحت الطالبات في قصتهن الفائزة كيفية تأسيس المؤسسة كمبادرة مجتمعية مستدامة وعمل ريادي يسعى لتوظيف وتدريب ذوي الهمم، ليكونوا متخصصين بالمصانع.

وقد يهمك أيضًا:

إعانات مالية لطلبة الدراسات العليا الإماراتيين في جامعة زايد

جامعة زايد تنظم المعرض التوعوي الأول للتقنيات المساندة

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فوز 5 طالبات في جامعة زايد بجائزة أممية للتنمية المستدامة فوز 5 طالبات في جامعة زايد بجائزة أممية للتنمية المستدامة



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:11 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر
  مصر اليوم - منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر

GMT 10:09 2025 الجمعة ,11 إبريل / نيسان

حكم قضائي جديد يلاحق الإعلامية فجر السعيد

GMT 08:37 2025 الجمعة ,11 إبريل / نيسان

مصر ترفع أسعار الوقود بنسبة تصل إلى 15%

GMT 09:34 2025 الجمعة ,11 إبريل / نيسان

محمد صلاح يجدد تعاقده مع ليفربول رسميًا

GMT 13:21 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الأهلي يتعاقد مع "فلافيو" كوم حمادة 5 سنوات

GMT 13:32 2016 الجمعة ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أرجو الإطمئنان بأن الآتي أفضل

GMT 06:08 2024 الإثنين ,09 أيلول / سبتمبر

عطور نسائية تحتوي على العود

GMT 09:32 2024 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالات للمحجبات تناسب السفر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon