توقيت القاهرة المحلي 15:36:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -
استشهاد 5 فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي لجباليا ودير البلح رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر تحث على تجديد وقف إطلاق النار في لبنان فتح ترفض إنشاء لجنة لإدارة قطاع غزة وتؤكد أن السلطة الفلسطينية هي صاحبة الولاية مدير مستشفى الهلال الأحمر في غزة يؤكد توقف جميع مستشفيات شمال القطاع عن العمل نهائيًا السلطات الإثيوبية تواصل إجلاء السكان من مناطق في شمال شرق البلاد بعدما أحدث الزلزال شقوقا أرضية ومخاوف من اندلاع براكين قوات سوريا الديمقراطية تعلن مقتل العشرات من عناصر الفصائل الموالية لتركيا وتدمير عدد من آلياتهم العسكرية في اشتباكات قرب منبج بمحافظة حلب ترامب يختار امرأة نائبة للمبعوث الرئاسي للسلام في الشرق الأوسط السيسي يؤكد أهمية مواصلة تطوير الآبار الجديدة المكتشفة في قطاع البترول والغاز وإدراجها ضمن خريطة الإنتاج مطار دمشق الدولي يبدأ تشغيل الرحلات الدولية اعتبارا من 7 يناير الجاري التحالف الدولي يرسل تعزيزات عسكرية بعين العرب السورية
أخبار عاجلة

أكد لـ"مصر اليوم" أنّ ترشح موسى لم يكن واضحًا

مرشد يؤكّد أنّ مبدأ التزكية منصوص عليه دستوريًا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مرشد يؤكّد أنّ مبدأ التزكية منصوص عليه دستوريًا

النائب مجدي مرشد
القاهرة - أحمد عبدالله

  كشف الأمين العام في ائتلاف دعم مصر النائب مجدي مرشد أنه كان يفضل أن يترشح رئيس الجمهورية الحالي عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية بمفرده، دون وجود أي منافسين، لأن الإصرار على الدفع بأحد الوجوه لخوض الانتخابات أمام السيسي تسبب في حالة ارتباك شديد بالمشهد الانتخابي.

وبسؤاله خلال مقابلة مع "مصر اليوم" عن أسباب تفضيله لخوض الرئيس المصري للاستحقاقات الرئاسية المقرر لها منتصف مارس/أذار المقبل، قال إن مبدأ التزكية منصوص عليه دستوريا، وأنه لا مشكلة أبدا في ذلك طالما أنه مدرج بالقانون والدستور الحاكم للبلاد، مشيرا إلى أن ذلك أفضل كثيرا وأكثر انضباطا من ترشح أية شخصيات بأوزان متفاوتة لا تليق بحجم الحدث الانتخابي الخاص برئاسة أحد أكبر بلدان الشرق الأوسط.
وتابع: "إعلان ترشح رئيس حزب الوفد للرئاسة أثار الكثير من المشاكل، كان عليه أن يحسم جبهته الداخلية ويحدث توافق بين أعضاء حزبه أولا قبل إقدامه على خطوة مماثلة، ولكن ما حدث هو خلافات وشقاقات ظهرت للعلن، كما أن ترشح موسى مصطفى موسى لم يكن واضحا أو محسوما حتى اللحظات الأخيرة، أرى أننا كنا في غنى عن كل ذلك، وكان الأفضل أن يترشح السيسي ويحصل على 5% فقط من أصوات الناخبين.
وبسؤاله عن الانتقادات الخارجية لمصر لو ترشح السيسي بمفرده على رئاسيات مصر، أجاب بأن ذلك هاجس يجب أن نتخلص من سيطرته علينا، فالكثير من دول الغرب تفعل أشياء وتنتقد غيرها عندما تنتهج النهج ذاته، فالكثير من بلدان العالم لاتضطر لخلق مرشح أو منافس في انتخابات حال كانت هناك شخصية حظوظها أعلى ومضمون فوزها، ولنأخذ مثال روسيا، الذي لا طالما أجاب رئيسها بأنها ليست مشكلته غياب منافس له، وأن مبدأ التزكية لايمثل بالنسبة له أزمة، وهكذا كان يجب أن تكون الأمور في مصر.

وعن توقعه لنسب الإقبال الشعبي على الانتخابات، قال النائب: بوضوح شديد سيكون هناك تراجع وحالة إحجام مقارنة بالانتخابات الرئاسية الماضية على الأقل، ولذلك أسباب أخلصها في أن حظوظ الرئيس السيسي هي الأعلى حاليا في الشارع المصري من أي مرشح أو منافس، فهو انتهى من ولاية أولى ومن حقه ولايه أخرى، المصريون يعلمون ذلك جيدا، وبالتالي فلن تكون هناك الحمية الشديدة أو الحماس الزائد للمشاركة بالانتخابات.
وتابع: كما أن حالة العزوف متوقعة بسبب شريحة ما لا تهتم بالأمور السياسية أو الاستحقاقات الكبرى، وتلك الشريحة موجودة دوما في كل مناسبة ومع مختلف الظروف، ولكنني أعول كثيرا وأراهن على دور المرأة في تلك الانتخابات، بالإضافة للشريحة التي تضع "استقرار الدولة" كأولوية بالنسبة إليها، أو ما نطلق عليهم "حزب الكنبة"، اثق أن هؤلاء لن يخذلوا الدولة وسيكون لهم إسهام مؤثر في رفع نسب المشاركة بالانتخابات الرئاسية.
وعن دور ائتلاف الأغلبية البرلمانية في الانتخابات الرئاسية، أجاب مرشد بان الائتلاف واصل العمل ليلا نهارا، من أجل دعم وتأييد الرئيس السيسي وتعزيز فرصه من خلال جولات مكوكية على المحافظات، نزلنا إلى القرى الأكثر احتياجا وحصرنا مشاكلهم وهو أمر يعتاد عليه التحالف نوابه من حين لاآخر ولكن أقصد أننا قمنا بتكثيف المجهود وتركيزه في هذا السياق من أجل دعم فرص الرئيس السيسي.

وتابع: "كما أنه كان لدينا دور في احتواء الأزمات المحيطة بأجواء الترشح للانتخابات، فعند أزمة حزب الوفد وترشح البدوي من عدمه، فتحنا خطوط تواصل مستمرة مع هيئات كافة الأحزاب بما فيهم الوفد وقد أكدوا لنا دعمهم للرئيس السيسي حينها، كما أننا تأكدنا من أن حزب النور السلفي ونوابه يؤيدون الرئيس السيسي قبل إعلانهم ذلك رسميا في مؤتمرهم الأخير".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرشد يؤكّد أنّ مبدأ التزكية منصوص عليه دستوريًا مرشد يؤكّد أنّ مبدأ التزكية منصوص عليه دستوريًا



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:42 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
  مصر اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 10:08 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
  مصر اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 09:50 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
  مصر اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 10:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان
  مصر اليوم - محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 00:01 2019 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سمية الألفي تكشف السبب من وراء بكاء فاروق الفيشاوي قبل وفاته

GMT 10:56 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مسلسلات إذاعية تبثها "صوت العرب" فى نوفمبر تعرف عليها

GMT 23:21 2024 السبت ,14 أيلول / سبتمبر

أهم النصائح للعناية بالشعر في المناطق الحارة

GMT 08:55 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

حارس ريال مدريد السابق يعلن شفاءه من فيروس كورونا

GMT 21:55 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نشوب حريق هائل داخل محل تجاري في العمرانية

GMT 00:40 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

محمد إمام يفتخر بحضارة مصر الفرعونية في باريس

GMT 23:15 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الزمالك يحيي ذكرى رحيل «زامورا» «سنظل نتذكرك دائما»
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon